بســـــــــــــــــــــــــم الله الرحمـــــــــــــــــــــن الرحيـــــــــــــــــــــــــم

الســـــــــــــــــــلام عليــــــــــــــــــكم ورحمـــــــــــــــة الـلــــــــــــــــــــه وبركــــــــــــــاته

اليوم ييابلكم شغلة حلوة للناس المتعايزيييين يتحركون بالليل وهم نايمين ع السرير عشان يطالع الوقت
ييايبلكم ساعة بروجكتر تسقط الوقت ع سقف الغرفة بضوء أحمر رومانسي متى ضغطت عليها أو تقدر تخليها شغالة ع طووووووووووووووول.
من مميزات ها الساعة العجيبة:

– تشتغل على بطاريات AAA
– ممكن تشتغل ع الكهربه إذا اشتريتلها محول
– بها منبه
– ممكن تكون لمبة نووووم للغرفة ب سبع ألوان روعة
– بها عدة أصوات إذا حبيت تشغلها كصوت البحر و العصافير و أصوات أخرى
– خفيفة وزنها 270g طولها 22cm وعرضها 11cm

للتواصل على wldalain1@gmail.com / 0507339456 / ع الخاص

التوصيل يكون عن طريق أرامكس سلم و استلم

55 thoughts on “>>>>>>>>>>>>>> ساعة ليلية بروجكتر لغرفة النوم *روعة* <<<<<<<<<<<<<<

  1. ‎?قصة *حدثت*** في الامارات

    يقول صاحب القصه
    كنت*متوجهاً من أبوظبي إلى رأس الخيمة·· وفي الطريق، وتحديدا على شارع الشيخ مكتوم،

    تعرض أحد الإطارين الخلفيين لسيارتي للانفجار، فتوقفت على جانب الطريق··

    ولسوء الحظ لم يكن معي الرافعة (جيك)·· فقمت بالاتصال بغرفة العمليات، واستدعيت إحدى دوريات الشرطة،

    وطلبتُ من الشرطي مساعدتي في فك الإطار، فأجاب قائلا: ”الجيك الذي معنا ما يركب عندك··

    اتصل بالونش واطلب منه سحب سيارتك”·· ثم ذهب وكأن شيئا لم يحدث·

    اتصلت بأصدقائي العائدين من أبوظبي على نفس الشارع وتبين لي انهم قد رحلوا جميعا ووصلوا إلى بيوتهم،
    مما اضطرني للوقوف لمدة ساعة كاملة على كتف الطريق ملوحاً بيدي طلباً للنجدة دون جدوى··

    لم يعر لي أحد أي اهتمام·· حتى سائقي الشاحنات وسيارات الأجرة تجاهلوني··
    فركبت سيارتي وأنا في حيرة من أمري·· ثم نظرت الى المقعد الخلفي فوجدت ”شيلة وعباية”
    كنت قد اشتريتهما لزوجتي·· وبعد دقائق تحولت إلى ”الرجل الوطواط” بعد أ ن لبست العباية وغطيت وجهي ورأسي بالشيلة··
    وقفت بجانب الطريق، وقبل أن ألوح بيدي طلباً للمساعدة سمعت*صوتا قويا لفرامل*سيارة من نوع ”نيسان فور ويل”··
    توقفت السيارة وفتح السائق الزجاج الجانبي، وإذ بصوت رجولي يخرج منها قائلا ”مرحبا السّاع”·· فقلت بتصنع: ”ممكن تساعدني؟”··

    أجاب قائلا:*”عيوني فداج!··”،

    لحظات وإذ بسيارة أخرى من نوع ”رنج روفر سبورت” تقف بالقرب منا··

    نزل صاحبها بكل كبرياء وسألني بكل لطف وتودد:

    ”أختي*ما عندي مشكلة لو تأخذين سيارتي لحين ما نقوم بتصليح سيارتك أنا ومخاوي شمّا هذا!”··

    وخلال مدة قياسية أصلح ”اخوان شمّا” الإطار، ووقفا بالقرب مني،

    ثم قال أحدهم ”السموحة عاد··*هذا رقمي لو صار لك شيء في الطريق لا تترددي بالاتصال!؟”··

    وهنا ضحكت ضحكة رجولية وقلت لهم بصوتي الطبيعي الأجش:
    ”مشكورين يا شباب ويعطيكم ألف عافية”··
    ثم غادرت المكان ونظرات الحيرة والدهشة في أعين ”مخاوي شمّا”

Comments are closed.