ارجو من لديه الخبره يخبرني عن محتويات المقابله ولي بيسوي وياي المقابله امريكيه وياها واحد عربي باللغه الانجليزيه ونا بصراحه مب لين هناك باللغه الانجليزيه والارتباك ايضاً يلعب دور … الوظيفه تقريباً كاتب مثل الي بيسجلوا مواعيد للمرضى …. اتريا ردودكم …
والسموحه منكم ….
أدناه إثنى عشرة نقطة عليك إستيعابها لتحول مجرى المقابلة لصالحك.
1. التمرين
لن يكون التأكيد على أهمية التمرين كافياً مهما كررناه، و بصورة عامة فإن أصحاب الأعمال متمرسون في فن إجراء المقابلات إذا ما كانوا يجرون مقابلات منذ فترة بحثاً عن موظفين؛ لذا سيكون من الصعب جداً للجدد على أجواء المقابلة أن يتوقعوا ما سيأتي، و ما أحسن طريقة للتصرف أثناء المقابلة و ما عليهم قوله ليعكس عنهم الصورة الإيجابية المرجوة. إقرأ مقالات عن مجريات المقابلة و حضر أجوبة لأكثر أسئلة المقابلات تكراراً و يستحسن أن تتدرب على قولها مع صديق أو شخص من نفس إختصاصك يمثل المقابلة معك و يحلل أداءك و أجوبتك أثناء المقابلة، يجب أن تحفظ سيرتك الذاتية عن ظهر قلب لتكون قادراً على الإجابة على أي أسئلة تتعلق بها دون أي تردد. إن الوصف لمتطلبات الوظيفة و المهارات المطلوبة يطلعنا على كم لا ينتهي عند حد من المعلومات. إحرص على أن تقدم كل واحدة من تلك المهارات المطلوبة بذكر مثال ضمن مهاراتك الشخصية عند إجابتك على أسئلة المقابلة.
2. قم ببحث شامل و مفصل عن إختصاص الشركة و إنتاجها
يمكنك على الأرجح إقناع صاحب العمل بملاءمتك لشغل الوظيفة في حال كنت على إطلاع قريب من تفاصيل الشركة و موقعها بالنسبة للأقرانها في السوق و إنتاجها و ما الدور المطلوب أن تقدمه لها بدورك. متى ما إستطعت أن ترى نفسك جزءاً من “الصورة الأكبر” ستتمكن من صياغة إجاباتك بصورة أحسن و تذكر مهاراتك و قصص نجاحاتك بطريقة منمقة بما يتماشى مع متطلبات الشركة.
3. الوصول المبكر
إحترم موعد المقابلة، حاول الوصول قبل 15 دقيقة من الموعد المحدد للمقابلة و إشغل نفسك بقراءة أي شئ يخص عمل تلك الشركة أثناء إنتظارك، كما و يمكنك إستغلال وقتك بمراجعة سيرتك الذاتية و الأجوبة التي أعددتها ليساعدك ذلك على أن تشعر بالإسترخاء و السيطرة على الموقف أثناء المقابلة. و لو حصلت كارثة في الطريق ستأخرك عليك الإتصال و إبلاغ الشخص المسؤول عن إجراء المقابلة معك.
4. حافظ على أهمية الإنطباع الأول
كما مر على مسامعك و لمرات عديدة في السابق فإنك لن تحصل على فرصة ثانية لتترك إنطباعك الأول، تأكد من إن إنطباعك الأول سيكون ناجحاً و حماسياً و بإسلوب مهني محترف سيعود بالنفع على كل الفريق.إبتسم حين تصافح، و بقبضة مش دودة، الشخص الذي سيجري معك المقابلة لأن 60% من وسائل التواصل تكون غير كلامية في تلك الحالة، إنتبه الى لغة جسدك و إيحاءآتك و نبرة صوتك و تذكر إن الطريقة التي تلقي بها المعلومات لا تقل أهمية عن المعلومات نفسها. كن هادئاً و مركزاً و إستعرض ثقتك بنفسك و إحترافك المهني من خلال أجوبتك و كيفية إلقائها. على مظهرك أن يبدو مهنياً بحتاً و يجب أن تظهر بأحسن هندام من أجل المقابلة، فأفضل لك أن تزل و تخطئ أثناء المقابلة على أن تصل إليها مرتدياً المتسخ من الثياب و تتكلم بإستصغار و قلة إحترام عن عمل الشركة و مبادءها و توجهاتها.
5. لتكن أجوبتك مختصرة و في صلب الموضوع
أجب على الأسئلة الموجهة لك بإسلوب بارع و دقيق و لا تسهب و تتوسع في كلامك عن مواضيع غير مترابطة و غير مرتبطة بمحور السؤال فكلما أكثرت الكلام لإجابة سؤال ما زادت معه إمكانية أن يزل لسانك لتظهر ضعفاً في مهارات التواصل عندك أو ذكر أشباه الحقائق أثناء المقابلة و التي من الأفضل عدم ذكرها في مرحلة المقابلة. لتظهر صفاء عقلك و فكرك عليك الإجابة ببساطة و تتطرق لصلب الموضوع، على أن لا تقتل روح الحديث بإجابات أكثر من مختصرة مثل نعم/كلا، حاول الإبقاء على حديث يسوده الإحترام المتبادل و المهنية على أن لا تفارقه البهجة من خلال أجوبتك التي ستجسد قواك و تبقي الشخث الذي يدير معك المقابلة شواقاً لتعلم المزيد.
6. إستخدم الحقائق و البيانات من خبراتك السابقة لتدعم بها إجاباتك
عليك التأكد من تدعيم كل إجاباتك بالحقائق و الأرقام الدقيقة لتكسب مصداقية أمام الشخص الذي يجري معك المقابلة و تظهر له نظرتك الثاقبة لجوهرية العمل. إشرح بالتفاصيل كل أهدافك التي أنجزتها و أبدعت فيها و تحدث عن بصمتك التي تركتها و مشاركاتك أياً كانت من حيث الربح الذي جنيته أو الأموال التي تم توفيرها أو خسارة تم تفاديها أو أي شئ من هذا القبيل. كن دقيقاً و محدداً في ما يخص مهاراتك و اسرد قصص نجاحاتك السابقة التي تثبت كلامك.
7. تعرف على نقاط القوة لديك و آتي على ذكرها و لو مرة
يتطلع من يجري معك المقابلة الى توظيف الشخص الذي يحمل الورقة الرابحة الذي سجل نجاحات في نفس الإختصاص أثناء الوظائف السابقة، كن مستعداً لتشرح بإستفاضة قصصك عن ما حققت من نجاح في الماضي و الخبرات المكتسبة من خلال هذا النجاح و الذي يرتبط بصورة م باشرة بطبيعة العمل الحالي و المسؤوليات المصاحبة له و المهارات التي يتطلبها. ليكن في معلومك إن صاحب/صاحبة العمل يسعى لتقليص المخاطر بتعيين شخص كان قد عمل في الماضي بوظيفة مشابهة أو مطابقة مما يمكنه من إسترجاع تلك الخبرات لتغطية إحتياجات الوظيفة الحالية. فحتى لو كانت وظيفتك السابقة مختلفة بقدر كبير عن الوظيفة الحالية فيمكنك رغم ذلك ذكر بعض قصص النجاح التي ترتبط بصورة مباشرة مع متطلبات الوظيفة الحالية من حيث السمات الشخصية و المهارات الأساسية كالإبداع و روح المبادرة و القدرة على حل المشاكل و الخبرة في المبيعات و إسلوب التفاوض و التواصل و الى آخره من تلك الصفات.
8. لا تكثر الكلام عن امورك و مشاكلك الشخصية
هناك منطقتين لا يجب عليك التطرق إليهما أثناء مقابلة العمل و هما نقاط ضعفك و حياتك الشخصية. تجنب الحديث عن أمورك الخاصة و الإجابة عن الأسئلة حول جوانب الضعف لديك سواء من حيث الإجابة بصورة مختصرة أو من حيث الإفصاح عن رغبتك في تطوير خبراتك ضمن مجال معين أو إعادة الذكر مراراً و تكراراً لإحدى نقاط القوة لديك و الذي قد يصل معك حد المغالاة. أولاً سيظهر ذلك أي من مهاراتك يتوجب عليك العمل على تطويرها و أما المنحى الثاني فيوكد على نقاط القوة الرئيسية لديك، كما و يمكنك ذكر نقطة ضعف لديك لا تمت بصلة الى الوظيفة التي ستشغلها مثال ذلك لو كنت مقدماً على وظيفة إبداعية في مجال الإعلانات فيمكنك ذكر كون مهاراتك في الحسابات أو إدارة الإستثمارات ليست من جوانب القوة لديك و إنك ستشعر براحة أكبر لو كنت في وظيفة إبداعية. مهما فعلت فلا تفتح على نفسك علبة مليئة بالديدان لتنسف بها أي فرصة لك في ضمان هذه الوظيفة عن طريق إسهابك في ذكر نقاط ضعفك الحقيقية و التي ترتبط مباشرة بقدرتك على العمل وفق ما تمليه هذه الوظيفة.
9. إسأل الأسئلة
ليكن لديك قائمة بأسئلة مهمة حضرتها مسبقاً لتثير بها إعجاب صاحب العمل ليعرف إنك على إطلاع بأمور الشركة. إن هذه المجموعة من الأسئلة يمكن أن تبدأ محادثة ستعطي صاحب العمل إنطباعاً إنك قمت بالمجهود اللازم لتبحث في تفاصيل الشركة بإمعان. و لا تسأل عن المرتب أو الإجازات في المراحل المبكرة من المقابلة.
10. تكلم و كأنك جزء من المؤسسة
لو كنت قمت ببحثك المتعمق عن خطوط الشركة و إختصاصها و إنتاجها يمكنك التكلم و كأنك جزء من تلك الشركة بشكل يثير الإعجاب. حافظ على محادثة إنسيابية تخبر فيها الحقائق التي عرفتها عن الشركة و إنتاجها و منافسيها لتظهر كيف تصب تأثيرك الإيجابي مستخدماً خبراتك و مهاراتك الفريدة.
11. لا تناقش موضوع المرتب مبكراً
إن السؤال عن الراتب أثناء المراحل المبكرة من المقابلة سيعطيك منظر المرتزقة، فصاحب العمل يبحث عادة عن الحماس الذي فيك للوظيفة نفسها و ليس عن شغفك لكمية الراتب. إن أغلب الشركات المحترمة تملك بنية ثابتة للرواتب، فلا تخشى السؤال على أن يكون سؤالك في الوقت المناسب، كما و إن المعرفة المسبقة لمعدل الراتب الطبيعي يمكن أن توفر عليك أي إحراج أثناء المقابلة.
12. لا تعطي الكثير من الوعود
لا تقدم وعوداً لست في موقع يسمح لك بتنفيذها فأن ثقتك الزائدة عن حدها شتقودك في الغالب الى ما لا تحمد عقباه، و لو كنت فعلاً ترغب بالوظيفة، روج لمهاراتك بالطريقة التي تعجبك و إلتزم بذكر الحقائق.
نصائح للصمود في أسلوب راق في وجه تكتيكات المقابلة الصعبة
لقد قرأت الكتب و أجريت الدراسات و قد عرفت ماذا تتوقع و تركت إنطباعا جيدا على مسؤولي التوظيف من قسم الموارد البشرية و كذلك على المدراء التنفيذين. لقد أثرت بهم لدرجة أنه تم ترفيعك لمرحلة مختلفة من الأسئلة. لقد وصلت إلى المرحلة النهائية، تلك المرحلة التي لا يصل إليها إلا المميزين فقط و الآن يحاول مسؤول التوظيف أن يقرر إذا كنت الأفضل للوظيفة بلا منازع كما بينت لهم. في أكثر المقابلات المبنية على أسلوب مهني لن تكون مدرك لتصرفات أو لمجموعة تصرفات المقابل و هو يتعمق في دراستك للتأكد من كونك الأفضل.
في الأسفل ستجد مجموعة من التكتيكات أو الأسئلة التي يمكن توقعها خلال المقابلة الصعبة بينما يحاول مسؤول التوظيف التوصل إلى القرار السليم فيما إذا كنت الأنسب للوظيفة أم كنت حافظا لأحدث مهارات المقابلة و قمت بآدائها بالتفصيل أمام لجنة المقابلة.
1. الصمت
إن صمت المقابل ليس دعوة للثرثرة إنما بالحقيقة هو تكيك محسوب يستخدمه العديد من مسؤلي التوظيف المحنكين لدفع الشخص الذي تجرى معه المقابلة بالبدء بالثرثرة. تجنب كسر حاجز الصمت و فوق كل ذلك لا تفقد هدوء أعصابك. حافظ على راحتك و هدوئك و كذلك على تصرفك الودود و إنتظر أن يقوم المقابل بكسر حاجز الصمت. تذكر، في المقابلة توجد إشارات غير مسموعة تصدرعنك حيث يتم دراستها عن كثب كما يحدث مع نبرتك و مع الكلمات التي تستخدمها في حديثك.
2. أخبرني القليل عنك
إلتزم بالحديث عن العمل وعن الجوانب بشخصيتك المتعلقة بوجه الخصوص بالوظيفة التي تقابل من شأنها. ليس هذا الوقت المناسب للإدعاء بأنك من مشجيعي الكرة إذا لم تكن تعرف بالأصل عدد اللاعبين بكل فريق أو الإدعاء بمعرفة الفائز ببطولة كأس العالم الأخيرة و ما هي قوانين اللعبة. و ليس هذا الوقت المناسب للكشف عن معلومات شخصية ليس لها علاقة بالموضوع المهني و التي قد تعرقل فرصة نجاحك. هذه فرصتك للترويج عن نفسك و لتبين للأشخاص عن صفاتك الشخصية و إنجازاتك إضافة إلى قصص نجاحك التي لها تأثير مباشر على الوظيفة. إعد التأكيد على سبب وجودك هناك و إهتمامك بالعمل في ذلك المنصب و قم بالتشديد مرة آخرى على الذي يؤهلك لشغل المنصب أكثر من غيرك. إدعم إدعائتك بأمثلة إجابية من خبراتك الماضية التي تعكس مهاراتك و مواهبك و قيمك. بين لمن يقابلك بأنك مدرك لمتطلبات الوظيفة و ق م بإظهار نفسك بأفضل حلة ممكنة حتى تشغل المنصب من خلال أهدافك و إهتماماتك و مهاراتك و نجاحاتك الماضية.
3. أخبرني قصة
ثق بنا، إن المقابل ليس مهتم بلحظة ما في تاريخ الحياة الشعبية أو بأغنية من أغاني الحضانة و لا حتى بآخر إصدار من سلسلة أفلام ما. إن المقابل مهتم بالعثور على الشخص الذي يستطيع الزيادة على كونه عضو لطيف و مرحب به بالفريق. ضع تركيزك على سبب وجودك هناك وعلى ما الذي يبحث عنه مسؤول التوظيف. إن أفضل إجابة على هذا السؤال هي طرح سؤال آخرلإرجاع المقابلة لمسارها المهني ، على سبيل المثال “ما الذي تود السماع عنه؟” إن هذه الصيغة من السؤال قد تضيق دائرة المواضيع التي يمكن طرحهها ولكن عندها لن يكون المقابل متعاون. عندها، تستطيع أن تتطوع بالسؤال “هل بإمكاني أن أخبرك عن سبب وجودي هنا و لماذا بإعتقادي أنا الشخص المناسب لهذه الوظيفة أكثر من غيري؟” و تابع بالرد بحرارة و إخلاص لماذا تعتقد بإنك الشخص الأنسب لتلك الوظيفة بلا منازع.
4. لماذا يجب علينا إختيارك للعمل لدينا؟
يسأل هذا السؤال في أسلوب متعال في مرحلة متأخرة من المقابلة تكون أنت عندها قد فكرت بأنك قمت بعرض جميع فضائلك أو يمكن أن يستخدم كعامل صدمة تماما عند بدايتها. في كلا الطريقتين لا تفقد شجاعتك أو تدع ذلك السؤال يثير غيظك. إستخدمه لتبين لسائله لماذا أنت هو الإختيار الأنسب للوظيفة بلا أي منازع. في هذه المرحلة يأتي دور واجبك المنزلي حيث يجب أن تكون مدرك للذي يبحث عنه مسؤول التوظيف فيما يخص المهارات و نقاط القوة و القيم و سجل الإنجازات إضافة إلى تأقلمك الثقافي. رتب إهتماماتك و أهدافك فيما يتناسب مع متطلبات مسؤول التوظيف و قم بالإجابة بأنك واثق من أنك لست قادرا فقط على القيام بواجبات الوظيفة و إنما أنت قادرا على التفوق فيها! بين لهم بأنك واثقا من نفسك و متحمس للعمل معهم إلى جانب إظهار طاقتك دون تكبر. فوق كل ذلك ، كن صادقا و ذلك لأن أهتمامك الصادق بالوظيفة و إيمانك بأنك ستتعدى كل التوقعات بآداءك سينقل نفسه لمسؤول التوظيف بأسلوب أفضل من أية تعابير أو إستعارات مبالغ فيها.
5. من الأشخاص الذين تجد صعوبة بالتعامل معهم؟
لكل العاملين في أي شركة شخصيات و صفات منفردة عن غيرهم، بعضهم تجد العمل معهم أمر صعب. طرح هذا السؤال لا يعني أن الوقت قد حان للتعميم على الأشخاص و تسميتهم و لا يعني أنه قد حان الوقت للتغني بالبيئة المثالية التي تحب العمل فيها. أظهر لهم صبرك و مرونتك و بين لهم بأنك شخص يسهل التعامل معه إلى جانب قابليتك للتعامل مع كافة الأشخاص بسهولة و سلاسة إضافة إلى مقدرتك في حل النزعات بمهنية و إنتاجية عالية. قل لهم بأنك مدرك بأن لكل شخص مهاراته الخاصة و نقاط قوة و خبرة تميزه عن الآخرين و أنك تحب العمل مع أشخاص مختلفين إى جانب كونك شخص يقدر التنوع و الإختلافات في بيئة العمل. قم بالتشديد على كونك شخص يتحلى بروح الفريق و يحب تبادل الأفكار مع الآخرين و يزداد نجاح عند تلقي آراء الآخرين و دعمهم، إلى جانب حبك إلى العمل المتعاون و الفاعل و المتأصل داخل الفريق.
6. كيف تستطيع التعامل مع التوتر؟
إن التوتر جزء لا بد منه في الحياة و يحتاج مسؤول التوظيف إلى سماع كيفة إدراكك للتوتر و إتقانك فن التعامل معه بفاعلية. أذكر بأنك شخص يأخذ وقته بالتفكير في المشكلة قبل التدخل فيها و لا يسمح لأي شئ أن يخرج عن سيطرتك أو يفقدك هدوئك. إعطي مثالا على مشروع عملت فيه و كان مثيرا للتوتر، أذكر لهم كيف تمكنت من التعامل معه و تقليل معدلات التوتر من خلال التخطيط و التنظيم السليمين و إدارة الوقت. دعهم يرون بأن لديك ترسانة من أساليب مكافحة التوترالتي تخدمك بنجاح في تحسينه إما من خلال ممارسة اليوغا أو الركض مرة بالأسبوع أو التأمل في أثناء الليل أو عن طريق السباحة أو ملاقاة الأصدقاء أو ممارسة رياضة ما أو عن طريق ممارسة هواية أو نشاط يظهرك بإيجابية للآخرين.
7. ماذا كان أعظم إخفاق لك؟
من الواضح إن تلك هي فرصتك للتحدث عن نفسك خارج إطار الوظيفة و لكن بحذر شديد، إذ حاول عدم ذكر أية إخفاقات قد يكون لها تأثير أو عواقب من أي نوع على الوظيفة التي في متناول يدك. تستطيع ذكر حادثة لا معنى لها و لكن عليك تحويلها إلى قصة ذات مغزى و معنى أسهمت في نجاحك بالحياة و كان لها تأثيرإيجابي على قدرتك على المساهمة في الوظيفة الحالية. بين لهم كيف زادت هذه الحادثة من نضجك إلى جانب خبرتك الحياتية. تستطيع ذكر على سبيل المثال؛ كيف أجبرك عدم السماح لك بالإلتحاق ببرنامج تدريب رسمي كنت ترغب الإلتحاق به بشدة على سلوك منحى تعليمي آخر ثبت لك بأن له صلة أكثر من البرنامج السابق بالمسار المهني الذي إخترته. أو تحدث عن حساب أضعته بسب قلة الخبرة و كيف أتخذت الإجراء الازم لتصويب الأمر بشكل فوري و كيف تعلمت من أخطائك و أخذت بنصيحة مرشديك و رئيس عملك إلى جانب كسبك الحساب مجددا و جعل هؤلاء العملاء من أضخم عملائك.
8. إلى ماذا تنسب نجاحك؟
يود المقابل في هذه المرحلة أن يتحقق من حقيقتك كموظف ناجح حيث يعاين صدقك عند الرد على هذا السؤال. و ذلك لآن المقابل مهتم أيضا بمنظومة قيمك و شخصيتك. إذكر بعض القيم التي تتمسك بها كالصدق و النزاهة و الإنضباط إضافة إلى ذكر كونك شخص طموح ذو حيوية عالية و صاحب أفعال يتحلى بالإصرار و الإنضباط و النظام في تحقيقه لأهدافه. لا تكن متعجرف و لا واثق بنفسك أكثر من الازم عند الإجابة على هذا السؤال أو تبدأ بالثرثرة بلا إنقطاع. تذكر أن تنسب شئ من نجاحك إلى الأشخاص الرائعين الذين تشرفت في العمل أو التعلم معهم، سواء أكان منهم رئيس عمل مميز أو مرشد أو معلم أو ند لك أو حتى جماعة من الناس.
9. أوصف موقف واجهتك فيه مشكلة لم تواجهك من قبل؟
من خلال هذا السؤال يقوم مسؤول التوظيف بدارسة الجوانب التحليلة و جوانب حل المشكلات من مهاراتك. هل أنت قادر على التفكير خارج الإطار العام و على الأحاطة بذهنك جميع الجوانب لمشكلة ما للحصول على الصورة الكاملة للموضوع و على الإتيان بحل لهذه المشكلة بأسلوب مثالي؟ هذا السؤال يتعلق بوجه الخصوص بالحالة التي تواجه الأشخاص عند إنشاء الشركات أو الأقسام أو أدوار الإستشارات و العديد من المناصب التي تتطلب العمل في حقول لم يرسى لها أية مخططات إضافة إلى تصميم أنظمة و عمليات وأجهزة إدارية جديدة. عليك إظهار إبداعك و صفاء فكرك و ثقتك في مهارت التحليل و حل المشكلات الخاصة بك و قدرتك على المخاطرة و تأسيس سبقك الخاص.
10. كيف تتعامل مع العملاء الذين يصعب التعامل معهم؟
أعطي مثالا عن عميل صعب قد إضطررت للتعامل معه، أذكر كيفية حافظك على العلاقة و جعلتها علاقة مربحة بألإستماع له و إحترام متطلباته و مشاكله إضافة إلى إرباكاته و كيفية حفاظك على مقايسس مهنية عالية و عدم السماح لكبريائك في الوقوف في طريقك. إختر مثالا كنت فيه قادرا على تحويل الموقف لما يفيد مصلحة جميع الأطراف.
11. ما هو أعظم إنجازاتك؟
إختر قصة نجاح ذات أهمية و أضمن الحديث عن كيفية تأثيرها بشكل إ يجابي على دورك الجديد. قم بإعطاء حقائق و أرقام للشرح عنها إن أمكن. قد تريد التحدث عن الفوز بأكثر الحسابات أهمية في المهنة إذا كان ذلك أمر متعلق بالوظيفة التي في متناول يدك أو عن علاقة مع أحد العملاء جعلتك تحفل بسجل إنجازات لا مثيل له في المحافظة على العملاء أو على تخطي الطموحات المتوقعة من خلال العمل الجاد و الإصرار و متابعة العملاء و الإتصال الفعال مصحوبا مع العمل كفريق مترابط. بين لهم كيف حركت المصادر و حصلت على الموافقات و كيف إستمريت في التطبيق الناجح و المتابعة دون الضلال عن التفاصيل بينما كنت تجابه بضعة صعوبات كانت قد واجهتك في الطريق.
12. ما هي بيئة عملك المثالية؟
ركز على مرونتك و قدرتك على الإنتاجية بالإضافة إلى إستطاعتك على أن تكون فعالا و سعيدا بالعمل في عدد مختلف من البيئات. إن هذا ليس الوقت لطلب الحصول على مكتب مستقل مطل على منظر جذاب كالحديقة المجاورة لمقر الشركة أو تفعيل سياسة الباب المغلق. و ذلك لأن التنوع قد أصبح مطلب أساسي في بيئات العمل المتغيرة، عليك أن تبين أن لديك القدرة على التركيز في عملك و التأقلم بغض النظر عن العوامل الخارجية و التي قد تكون متعلقة بالمحيط أو ديناميكية الفريق أو المعدل العام للضجة و النشاط في المكتب. قم بإعطاء أمثلة على كيفية تفوقك في في الماضي في بيئات عمل غير مثالية. أعلمهم بأنك تحب التحدي و تستطيع التأقلم في دورك الجديد و تعرف من تاريخك العملي و سجل إنجازاتك بأنك قادر على التأقلم الفوري بغض النظر عن البيئة المحيطة.
اولاً اشكرك على نصحك لي والله يجزيك خير .. وماشاء الله عليك سويت شي عشرين او اربعين مقابله !! تدري انا هاي اول مقابله راح اسويها لها السبب احس اني راح اخبص .. لكن وما التوفيق الا بالله … ودمت اخ عزيز وغالي …
الله يسهل عليك ان شاء الله
المقابلة مب اختبار .. بس يشوفون طريقتك في الحديث و ثقتك فنفسك
فلا تعتبرها بوابتك للوظيفة و خلك ريلاكس