سبب تسمية الخادم بشكار في الإمارات !
سبب تسمية الخادم بشكار في الإمارات !
كان ياما كان في زمن غير بعيد
رحل رجل بريطاني الى دولة الامارات
وتحديدا مدينة دبي وبينما هو راكب سيارته
يتجول في مناطق المدينة
وفي منطقة جميرا .. غرست سيارته في التراب
..مسكين تورط!!
رحل رجل بريطاني الى دولة الامارات
وتحديدا مدينة دبي وبينما هو راكب سيارته
يتجول في مناطق المدينة
وفي منطقة جميرا .. غرست سيارته في التراب
..مسكين تورط!!
وكما تعلمون في هذيك الايام البدو والعرب
ما يعرفون الكثير عن السيارات
وبينما هو متوهق ..
قام يصارخ للعمال الهنود عشان يساعدونه
ويقولPush car …. Push car
وفعلا العمال ساعدوه .. وطلعت السيارة..
وراح الانجليزي في طريقه
لكن الشياب والبدو اللي حضروا وشاهدوا الموقف..
ما يعرفون الكثير عن السيارات
وبينما هو متوهق ..
قام يصارخ للعمال الهنود عشان يساعدونه
ويقولPush car …. Push car
وفعلا العمال ساعدوه .. وطلعت السيارة..
وراح الانجليزي في طريقه
لكن الشياب والبدو اللي حضروا وشاهدوا الموقف..
تهامسوا وقالوا لبعض.. شوفوا الانجليز يسمون الخادم بشكار ومنذ ذلك اليوم وإلى يومنا هذا
((push car)) كلمة بشكار تطلق على الخدم في الامارات ههههههههه
ثوب وثياب مأخوذة من نفس المادة من رجوع المرء الى رداءه او فرشه بعد فراقه .
ولهذا ثوب ايضا تعني ايضا الفراش وليس الملبس فقط , ان الفراش من الاشياء التي يرجع اليها المرء بعد تركها فيطلق عليها ثوب ايضا وليس الامر قاصرا على الملبس .
المصدر ( مختار الصحاح , وكذلك لسان العرب لابن المنظور الافريقي )
معلــومه جديمـــه جديـــده
تسلمين عزيزتي ريم الشحي على التوضيح
انزين عيل شو سبب تسميه فراش بها الاسم ..؟؟
اكيد كــان يصيد فئران بالرش وعسب جيه سموه فراش
للعلم عند العرب القدامى كلمه مدام …..المدام هو نوع من انواع الخمور …وبعض الناس للاسف تطلقه على المراه المتزوجه
هذه قصيدة من رباعيات الخيام تثبت ذلك
فأغنم صفا الوقت وهات المدام
واطرب فإن البدر من بعدنا
يسري علينا في طباق الرغام
فإدا وقفنا مثلا عند ابن الطيب العلمي نجده يقول في مدح الأديب محمد اللعبي: ( الكامل)
صب المدام لرقــك الصب
فالصب مشتاق إلى الصب
واشرب بكأس صيغ منذهب
واستدع عبد ألحان للشرب
ملكت نفسي للطلا شغف
والذنب ذنب الحب لاالحب
ولعل الخمرة في هذا المقطع رمز لتعلق الشاعر بشيخه وهيامه بعلمه.
وإذا كان فن الخمرة يقوم في الشعر العربي على جملة محددة من المعاني بحيث الحديث عن الخمرة يستدعي وصف لونها ورائحتها ووصف آنيتها، وقد ينتهي الكلام إلى وصف الساقي والنديم وما إلى ذلك مما يتصل بالخمرة من قريب أو بعيد، فإن شعراء الفترة نحوا نفس المنحى، يقول مثلا ابن الطيب العلمي في مدح أحد شيوخه وهو الفقيه عبدالرحمان بن عمران البسيط)
قم هاتها في بروج الكأس طالعة
شمس المدام، مدام فاز شاكره
واستجل يومك طلق الوجه مغتنما
وخل ذنبك إن الله غافره
وعمر الكأس كي يحيا بها رمقي
كأس المدام يزيد الشوق عامره
خمر إدا ما سرت في جسم شاربها
فالجود باطنه والبأس ظاهره
من كف ساق أطارالنوم حاجبه
أمير حسن أغار السهم ناظره
حلو موارده مر مصادره
هههههههههههههههههههه
انا قرأت عن الموضوع في أكثر من مصدر ووجدت أن القصة حقيقية والله أعلم