سحــب القــوات الأمريكيــة مــن العــراق ــ سناريــوا الثمانينــات

9 thoughts on “سحــب القــوات الأمريكيــة مــن العــراق ــ سناريــوا الثمانينــات”

1. ما شاء الله عليكم اخواني كلكم تحليلاتكم منطقية وواقعية..

   وهذا فعلا الى حاصل للاسف بس ما قول غير الله يعين..

   شعب العراق والسودان ويرحمهم الله من هذا الصراع الغير منتهي

2. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ

   جيت على الوجع

   العراق يلي كان الكل يحلم أن يحصل على شهادته الجامعيه من العراق

   العراق بلد التاريخ العريق

   الله على يلي كان السبب في هدم وتدمير العراق

   مثل ماقلتوا كل الاحتمالات وارده
   ومافي شي على الله ببعيد

   بس من وجهت نظري أن يلي بين إيران وأمريكا مصالح
   وليس مشاكل

   لان إيران هدفها الخلي العربي وليس إسرائيل أو غيرها

   بس ماباليد من حيله غير أنا ندعوا الله أن يحفظ العراق وأهل العراق من كيد الكائدين ويعيد للعراق مجده

   وإنشاء الله الجاي خير

3. كل الاحتمالات واردة …

   الجيش الامريكي منهزم نفسيا ومعنويا قبل لا يكون منهزم في الميدان
   حتى اني قريت أن عدد الجنود الامريكان اللي ينتحرون في العراق زاد ومن الجنود اللي يشرد من الخدمة و و و ..

   أمريكا تحسبت نفسها لما ” بتحرر” العراق كل الشعب بيكون حول القوات الامريكية وبيسانده .. مثل ما صار في افغانستان لكن اللي صار العكس وهذا الشي انهك أمريكا واقتصادها … والحين تبغي تطلع ..

   وعلى الرغم من وجود امريكا تلاحظ ان أيران لها نفوذ وقوي بعد في العراق فما بالك اذا طلعت امريكا

   الله اعلم شو بيكون الحال بعد خروج الامريكان

4. 

   مسرحيه هزليه بطلها المتأمرك رئيس الوزراء الشيعي الأصل نوري المالكي ، الذي نصبته واشنطن بعد الاحتلال القذر الذي ساد العراق البلد السني العريق ، لكي يمد انابيب النفط من الحقل المجنون المسمى كركوك العملاق الذي يضخ نحو 850 ألف برميل يوميا ، وغيرها من الحقول النفطية بالعراق التي تشكل أحتياطي ضخم بالنسبة للارقام العالمية للذهب الاسود لحقائب رعاة البقر ، ومثل ما يحدث الان في دارفور وتصميم أمريكا الدخول لدارفور السودانية ليس لسواد اعيونهم او حباً في التقرب من الشعب الافريقي المجاهد بل لتمثيل نفس المسرحيه التي نشاهده كل يوم بالعراق من قتل ونهب وسرقة تاريخية للنفط العراقي فقط ، أمريكا تبحث عن الطاقة وصديقة لكل من يملك ذلك الهوس الاسود الراتع في عقولهم كيف يحصلون عليه من عروق شبه الجزيرة العربية وأفريقيا مهما كان الثمن ليس الا ذلك يا أخوه وقال عز من قائل ” ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ” صدق الله العظيم دعونا نتأمل الآيه
   يعني أن الامر مقضي ، وليس له اي تبعات من ناحية الرضى النصراني واليهودي ، سوى المعادلة الحاقدة الحاسدة المتجبرة وهي :
   إما النفط وإما الحرب والاحتلال والتشريد

Comments are closed.