لااجد وصفا لما يحدث الا هذا الوصف
للأسف لم يبقى شيئ نتأمل به …. حتى اخر بطاقة للنجاة وهو شراء اعمار انحرقت
حتى اصبح ارتفاع الأسواق الأخرى لايجدي نفعا
الشراء الأن هو محض جنون X جنون
للأسف لم يبقى شيئ نتأمل به …. حتى اخر بطاقة للنجاة وهو شراء اعمار انحرقت
حتى اصبح ارتفاع الأسواق الأخرى لايجدي نفعا
الشراء الأن هو محض جنون X جنون
ههههههههه
كلامك صحيح
الله يوفقك اخوي
الحمير والديون!
بقلم حسن م.يوسفThis email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it في يوم الأربعاء, 29 أكتوبر 2008
قصدني أستاذ رياضيات محترم تربطني به معرفة قديمة، وبعد السلام أسرَّ لي أنه قد خجل من نفسه ومن طلابه عندما سأله أحدهم عن الأسباب العميقة للكارثة المالية التي يعاني منها الاقتصاد العالمي فلم يعرف كيف يوضح الأمر.
قلت للمربي إنني لست خبيراً اقتصادياً، لكن ما أعرفه هو أن أميركا تشكل حوالي أربعة بالمائة من المجتمع البشري ويشكل اقتصادها قرابة اثني عشر بالمائة من الناتج الإجمالي للبشرية، لكنها تنفرد وحدها بنصف الخيرات التي تنتج على سطح كوكب الأرض، فقبل حوالي ثلاثة عقود تقريباً، طرحت أميركا الدولار كبديل عن الذهب وطبعت أوراقاً مالية تعادل أكثر من ستة أضعاف رصيدها من المعدن الأصفر، وهكذا استطاعت أن تستحوذ على نسب هائلة من ثروات العالم الحقيقية مقابل أكوام كبيرة من الأوراق الخضراء.
قطب أستاذ الرياضيات وقال لي: في هذه الحالة يجب أن ينخفض سعر الدولار، لكنه يرتفع بينما العملات القوية تزحط باستمرار! عندها حصل معي شيء مشابه لما حصل مع ذلك المربي أمام طلابه ووعدته أن أقدم له إجابة مقنعة من خلال هذه الزاوية في أقرب وقت.
↓
اتصلت بأستاذ جامعي من معارفي، ضليع في الاقتصاد، وطرحت المسألة عليه، فأجابني أن السبب الجوهري للزلزال المالي هو تحويل القروض العقارية إلى «سلع» تباع وتشترى في البورصات. وعندما طالبته بمزيد من الإيضاح قال لي أن أهم شرط في القروض العقارية هو أن لا تتغير طبيعة العقد إلا بموافقة كل من الطرفين.
فإذا قام مالك العقار ببيعه لطرف ثالث، فلابد له من الحصول على موافقة المصرف صاحب القرض، ولابد أن يتعهد المشتري الجديد بأن يفي بما تبقى من أقساط العقار.
ما حدث في أميركا هو أن تلك العقود تحولت إلى سلع تباع وتشترى بشكل مستمر. وما أدى لوقوع الكارثة المالية هو أن أصحاب العقارات حصلوا لقاء رهن عقاراتهم لدى المصارف على قروض تفوق قيمة تلك العقارات بخمس أو ست مرات، وعندما عجز أصحاب العقارات عن تسديد قروضها، أفاقت المصارف على كابوس خساراتها الهائلة!
أعترف أني بذلت جهدي لتبسيط ما قاله الأستاذ الجامعي، إلا أنني شعرت أن الموضوع جاف.
قبل يومين تلقيت رسالة من الأخ كنان إسماعيل الذي يعمل في مؤسسة الطيران العربية السورية، تتضمن حكاية طريفة توضح الموضوع أكثر من كل ما قيل: تقول الحكاية: ذهب تأجر إلى قرية نائية، وعرض على سكانها أن يشتري كل حمار لديهم، بعشرة دولارات. فباعه بعض الأهالي حميرهم. بعدها رفع التاجر سعر الحمار إلى خمسة عشر دولاراً فباعه آخرون حميرهم.
في اليوم التالي رفع الرجل سعر الحمار إلى ثلاثين دولاراً، فباعه الأهالي كل ما تبقى لديهم من حمير. قال التاجر للأهالي أنه ذاهب لتمضية عطلته في المدينة وانه مستعد أن يشتري الحمار منهم بخمسين دولاراً عندما يعود. أثناء غياب الرجل جاء مساعده وعرض على الأهالي أن يبيعهم حميرهم السابقة بأربعين دولاراً للحمار الواحد. دفع الأهالي كل مدخراتهم ثمناً لحميرهم ومن لم يكن يملك المال اقترض من جيرانه طمعاً في الربح السريع. وبعدها اختفى التاجر ومساعده، وأفاق الأهالي على حقيقة أن قريتهم قد أفلست، ولم يعد فيها سوى الحمير والديون!
حسن م.يوسف – كاتب في صحيفة تشرين السورية.
عن صحيفة تشرين السورية
I think it’s smart to buy Emaar at 5 rather than buy it 10
Investors do exactly the opposite: They buy when prices are high and freak out and sell when prices are low
I think the wise decisiion here is to by more whenever prices go down
The market MUST rebound. The problem is that after it rebounds and it’s about to correct, we start buying !!!
ليش عزيزي السوق مافيه غير اعمار للأستثمار !! هناك شركات و بالأسعار الحالية توزع منح نقدية افضل من ودائع البنوك .. طب وتخير وانسى الدمار .