سلطان البهرة يحتفل بعيد ميلاده في اليمن مطلع الأسبوع المقبل
مومباي «الأيام» علي أبو علي:
توجه أمس السفير نبيل خالد ميسري، القنصل العام لليمن في مومباي بالهند، إلى جمهورية مصر العربية لملاقاة سلطان البهرة محمد برهان الدين بعد أن وجه إليه دعوة للمشاركة في احتفالات عيد ميلاده في اليمن وعقب موافقة وزارة الخارجية على الدعوة .

ومن المتوقع أن يصل سلطان البهرة إلى صنعاء اليوم الخميس بطائرة خاصة وبمعية القنصل العام لبلادنا في مومباي ومرافقي السلطان من الطائفة البهرية.

وسيحتفل سلطان البهرة بعيد ميلاده السادس والتسعين مطلع الاسبوع القادم.

ويعد برهان الدين الإمام (السلطان) المطلق الثاني والخمسين ومقر إقامته في مدينة مومباي الهندية، وتنحدر عائلته من سلالة أحد ملوك الهند ويدعى (تارمل)، ودخل (الملك) الدعوة الإسماعيلية البهرية في مطلع القرن السادس الهجري على يد داعيين يمنيين، هما: (أبو عبد الله الكوكباني) و (أبو أحمد الصنعاني).

ويعد محمد برهان الدين من كبار أثرياء الهند، إذ يقدر دخله في السنة حوالي 220مليون دولار، ويفرض على أفراد طائفته إتاوات ضخمة.

و يذبح الأسلام بأيدي اهله قبل أعدائه ولا حول ولا قوة الا بالله
اللهم أنصر دينك وعبادك و طهر نيتهم وعقيدتهم وارحمنا مما فعل السفهاء منا

11 thoughts on “سلطان البهرة يحتفل بعيد ميلاده في اليمن مطلع الأسبوع المقبل

  1. الله يهديهم لدين الاسلام الصحيح . وهذا دور الشيطان في الدنيا انه يسحب اكبر قدر من بني ادم معاه لنار جهنم والعياذ بالله . الحمدلله اني ولدت في جزيرة العرب ونشات على ملت ابينا ابراهيم حنيفا مسلما وما كان من المشركين وعلى دين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم . رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا ومحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا .

  2. [align=center]هذة شوية صور عنهم من الانترنت
    على فكرة هذيلا عندهم خردة بصورة غير طبيعية ومنهم تجار كبار
    سير الفلاح بلازا في بوظبي وبالتحديد محل الالعاب بتحصلهم حاطين صورتة انا استهبلت على الهندي قلت لة منوة هذا بابا مال انتة قال لا هذا شيخ كبير برهان

    اعتقد سمو بالبهرة لانهم كانو تجار البهار واحتكرو هذة المهنة وقديما كان البهار اغلى من الذهب

    صورة مسجد لهم مايحتاي نقول وين

    زعيم الطائفة يسلم على الاتباع لاحظ المنديل على اليد عشان مايتنجس منهم

    صورتة زعيم الطائفة على الكرسي اللي يسمونة العرش لانهم يرفعون زعيم الطائفة لمستوى الالوهية والعياذ بالله
    [/align]

  3. وكذلك يفرض على النساء أن يقبلن يديه ورجليه لدى مقابلته . ويعتبر نفسه أنه المالك المطلق لكل ممتلكات طائفته المادية والمعنوية ، وكل خارج على إرادته أو مناهض لأفكاره وشعائره فإنه يفرض عليه مقاطعة جماعية . وأي واحد من البهرة يخرج عن عقيدتهم يقتل ، ففي سنة 986 هـ قتل على يدهم جمال الدين محمد طاهر الصديقي الهندي الفتني حين تاب إلى الله ورجع عن عقائدهم الشيطانية .

    انا شخصيا سالت واحد من البهره عن هالشيء وقال انه كلام ملفق.
    والله اعلم عن المعلومات الباقيه ان كانت حقيقيه ام لا.

  4. بسم الله الرحمن الرحيم
    طائفة البهرة

    فتاى اللجنة الدائمة في ” طائفة البهرة ”
    فتوى رقم 2289
    س : كبير علماء بوهرة يصر على أنه يجب على أتباعه أن يقدموا له سجدة كلما يزورونه . فهل وجد هذا العمل في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو الخلفاء الراشدين ، وحديثا نشرت صورة لرجل بوهري يسجد لكبير علماء بوهرة في جريدة – من – الباكستانية المعروفة الصادرة في 6/10/1977 م ولاطلاعكم عليها نرفق لكم تلك الصورة ؟

    جـ : السجود نوع من أنواع العبادة التي أمر الله بها لنفسه خاصة ، وقربة من القرب التي يجب أن يتوجه العبد بها إلى الله وحده ، لعموم قوله تعالى : { ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت } [ النحل : 36 ] ، وقوله : { وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون } [ الأنبياء : 25 ] ، ولقوله تعالى : { ومن آياته الليل والنهار والشمس والقمر لا تسجدوا للشمس ولا للقمر واسجدوا لله الذي خلقهن إن كنتم إياه تعبدون } [ فصلت : 37 ] ، فنهى سبحانه عباده عن السجود للشمس والقمر ، لكونهما آيتين مخلوقتين لله فلا يستحقان السجود ولا غيره من أنواع العبادات .
    وأمر تعالى بإفراده بالسجود لكونه خالقا لهما ولغيرهما من سائر الموجودات ، فلا يصح أن يسجد لغيره تعالى من المخلوقات عامة ، ولقوله تعالى : { أفمن هذا الحديث تعجبون . وتضحكون ولا تبكون . وأنتم سامدون . فاسجدوا لله واعبدوا } [ النجم : 59 – 62 ] فأمر بالسجود له تعالى وحده ، ثم عم فأمر عباده أن يتوجهوا إليه وحده بسائر أنواع العبادة دون سواه من المخلوقات ، فإذا كان حال البوهرة كما ذكر في السؤال فسجودهم لكبيرهم عبادة وتأليه له ، واتخاذ له شريكا مع الله أو إلها من دون الله . وأمره إياهم بذلك أو رضاه به يجعله طاغوتا يدعو إلى عبادة نفسه فكلا الفريقين التابع والمتبوع كافر بالله خارج بذلك عن ملة الإسلام والعياذ بالله .
    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
    عضو
    عبد الله بن قعود
    عضو
    عبد الله بن غديان
    نائب رئيس اللجنة
    عبد الرزاق عفيفي
    الرئيس
    عبد العزيز بن عبد الله بن باز

    فتاوى اللجنة الدائمة (2/272 – 273)

    فتاوى اللجنة الدائمة في ” طائفة البهرة ”
    س 2 : جميع النساء يقبلن يده ورجله فهل يجوز في الإسلام لرجل غير محرم للنساء أن يلمسن أيدي كبير العلماء ، وهذا العمل ليس خاصا بكبير العلماء بل هو لكل فرد من أفراد أسرته ؟

    جـ : أولا : ما ذكر من تقبيل نساء البوهرة يد كبيرهم ورجله وتقبيلهن يد كل فرد من أسرته ورجله لا يجوز ولم يعرف ذلك مع النبي صلى الله عليه وسلم ولا مع أحد من الخلفاء الراشدين ، وذلك لما فيه من الغلو في تعظيم المخلوق ، وهو ذريعة إلى الشرك .
    ثانيا : لا يجوز للرجل أن يصافح امرأة أجنبية منه ولا أن يمس جسدها ، لما في ذلك من الفتنة ولأنه ذريعة إلى ما هو شر منه من الزنا ووسائله ، وقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : ” كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمتحن من هاجرن إليه من المؤمنات بهذه الآية بقول الله : { يا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعنك } إلى قوله : { غفور رحيم } [ الممتحنة : 12 ] قال عروة : قالت عائشة : ” فمن أقر بهذا الشرط من المؤمنات قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم : « قد بايعتك كلاما » ، ولا والله ما مست يده يد امرأة قط في المبايعة ، ما يبايعهن إلا بقوله : « قد بايعتك على ذلك » فإذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يبايع النساء مصافحة بل بايعهن كلاما فقط مع وجود المقتضى للمصافحة ومع عصمته وأمن الفتنة بالنسبة له فغيره من أمته أولى بأنه يجتنب مصافحة النساء الأجنبيات منه بل يحرم عليه ذلك فضلا عن تقبيل يده ورجله وأيدي أفراد أسرته وأرجلهم وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « إني لا أصافح النساء » وقد قال الله عز وجل : { لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة } [ الأحزاب : 21 ] .
    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
    عضو
    عبد الله بن قعود
    عضو
    عبد الله بن غديان
    نائب رئيس اللجنة
    عبد الرزاق عفيفي
    الرئيس
    عبد العزيز بن عبد الله بن باز

    فتاوى اللجنة الدائمة (2/273 – 274)

    زعيم البهرة محمد برهان الدين
    زعيم فرقة الإسماعلية البهرة ملاجي محمد برهان الدين هو الزعيم الثاني والخمسون ، وقد استلم زمام الزعامة بعد وفاة الزعيم الحادي والخمسين طاهر سيف الدين ، وهذا الزعيم يعد من أغنياء العالم بما يحلبه من أتباعه .

    فكيف يجني محمد برهان الدين الملايين منهم ؟؟؟

    مصادر الدخل عند داعي البهرة محمد برهان الدين :
    يقول أحمد الحصين صاحب الكتاب الآنف (1/375) : ” مصادر دخل داعي البهرة الدكتور محمد برهان الدين الذي أصبح الداعي رقم (52) في سلسلة الدعاة الإسماعلية الطيبية يبلغ دخله السنوي (120) مليون روبية في السنة . وكل فرد من أفراد عائلته يتقاضى (8000) روبية شهريا . وتتكون عائلته من (188) فردا غير السيارات والمساكن الحديثة المكيفة .

    ولكن كيف يحصل على هذه المبالغ الطائلة وما هي مصادر دخله ؟

    يقول عبد الله الراشد : ” تسن الحكومة البهرية ضرائب إجبارية على أفراد الطائفة في حين أنها تدعي أنها تطوعية وقد اشترى عدة فنادق من هذه الضرائب التي يفرضها على أفراد طائفته ، واشترى أيضا مشروع المياه الغازية – الكوكا كولا – في بومباي .

    وبجانب ذلك فإنه عندما تقوم العائلة المالكة بإنجاز مشروع أو أي عمل فالتبرعات تصبح واجبة على أفراد الطائفة ، فعندما اشترت العائلة الحاكمة فندق – سندز هاوس – في بومباي فرض الداعي على كل فرد من أتباعه صغيرا كان أم كبيرا أن يدفع 10 روبيات لتغطية النفقات .

    ويتاجر مع أفراد عائلته بالذهب الذي يهربونه من أفريقيا وسيلان حيث استطاعوا تهريب ملايين المجوهرات والأحجار الكريمة .

    وعندما ينمو الطفل ويكبر يفرض على أهله أن يذهبوا به إلى أحد أتباعه ممن يحملون لقب شيخ ليعمل له تعويذة – حجاب – ويعلمه كلمة الشهادتين مقابل ضريبة معلومة .

    والذي يريد أن يحوز رضى الداعي عليه أن يدفع الكثير حتى كلمة ” بسم الله الرحمن الرحيم ” من الداعي تكلفهم ما بين 500 – 50000 روبية كل حسب طاقته . كل ألف روبية تساوي حوالي 35 دينارا كويتيا .

    ومكتب ضريبة الدخل التابع للداعي متيقظ ويعرف بالضبط مكسب كل فرد طيلة أيام السنة حتى يستطيع جمع الضرائب منهم بدقة . ويجب على كل فرد من أفراد الطائفة أن يشتري تذكرة خاصة بصلاة العيد يصدرها مكتب الداعي وتختلف قيمتها في الصف الأول عن قيمتها في الصف الأخير ، فالتذكرة في الصف الأول خلف الملاجي الدكتور محمد برهان الدين تكلفه 1000 روبية ، و 800 روبية في الصف الثاني ، و 600 روبية في الصف الثالث . وكلما ابتعد عن الملا جي كلما خف الحمل عن جيبه ، وفي الصف الأخير يترواح ثمن التذكرة ما بين 5 بيزات إلى 100 روبية ، وجثة الميت منهم لا تدفن إلا بعد أن يدفع أقارب الميت ضريبة مقابل ذلك لمكتب الداعي ، وبعدها يصدر الداعي صك غفران يسمى روكو شيتي لذلك الميت ويدفن معه في القبر !!!

    وهذه الصكوك ثلاثة أنواع :

    فأقارب المتوفى الذين يدفعون أكثر من خمسين ألف روبية يحصلون على صك غفران أو شقة من الدرجة الأولى في الجنة ، أما من يدفع أقل من خمسين ألف روبية فيحصل على صك غفران أو شقة من الدرجة الثانية ، والذين يدفعون أقل من ألف روبية يأخذون صك غفران أو شقة من الدرجة الثالثة .

    ولقب ” الشيخ ” يشترى بمبلغ 52 ألف روبية ، أما لقب ” الملا ” فيشترى بعشرة آلاف روبية فقط .

    ومن الأمور الغريبة أن كل مولود يولد على ذويه أن يحملوه للداعي أو نائبه كي يباركه ويسميه ، بمعنى أن أي فرد من أفراد الطائفة لا يملك أن يتسمى بما يشاء من الأسماء بل الداعي هو الذي يختار له الاسم لا والديه ، وبالطبع لا بد من الدفع في مثل هذه الحالة .

    ومن العجيب أنه باع كثيرا من المساجد التي ارتفعت أثمان الأرض بجوارها حتى المقابر لم تسلم من أذى الداعي فقد باع مقبرة كبيرة في بلدة ” برهان يو ” بأغلى الأثمان بعد أن قسمها إلى قسائم .

    ولكن أين تذهب كل هذه الأموال ؟

    إنه يدخر قسما منها في البنوك السويسرية . وينفق الآخر في بناء قبور أعوانه المقربين وقبور آل البيت ، في حين أن الأحياء من أبناء طائفته بحاجة ماسة للمساعدة .ا.هـ.

    ولزعيم البهرة مراكز في دول الخليج وفي كل دولة ممثل بهري يمثل الداعي محمد برهان الدين ، ويجعل في كل بلد يعيش فيها جماعة البهرة رجل من رجال الدين بشرط أن يكون متخرجا من الجامعة ” السيفية ” ، ويطلقون عليه ” عامل ” ليقوم بجمع ” الخمس ” من كل فرد من أفراد طائفتهم ، ولو تأخر الدفع فإنه يطرد من الطائفة ، ويفرض عليه الحرمان .

    القسوة في التعامل مع أتباع الطائفة :
    زعيم البهرة محمد برهان الدين يعامل أفراد طائفته كما يعامل السيد عبيده ، قال أحمد الحصين في كتاب ” ماذا تعرف عن : … ” (1/366) : ” فما أن يبلغ أي فرد من أفراد الطائفة الرابعة عشرة من عمره حتى يصبح خادما طيعا للداعي … ومع أن الحياة الاجتماعية والاقتصادية قد تطورت وتغيرت في كثير من البلدان خلال المئة عام المنصرمة … إلا أن الداعي ما زال يمارس عملية ابتزاز بشعة لأفراد طائفته ” .ا.هـ.

    وقد حصلت قصة تبين مدى القسوة البالغة التي يعامل بها هذا الزعيم أتباعه .

    قال الحصين في الكتاب الآنف (1/367) : ” ففي تاريخ 11/10/1977م توفيت سيدة عمرها 65 عاما تدعى ” سوجرابي ” في مدينة جمناجر بولاية جوجارت ، ولم يسمح لأقاربها بدفنها ، لأن زوجها أكبر علي سليمان جي مكاتي والبالغ من العمر 73 عاما قد شارك في مؤتمر للمصلحين قبل خمسة وعشرين عاما ، مع أنه قدم الكثير من الاعتذارات إلا أن شبح ” البارات ” لا يزال يطارد باقي أفراد عائلته .

    وبعد تدخل عضوي البرلمان المركزي في دلهي في الأمر وافق الداعي محمد برهان الدين على دفن الجثة بعد تفنها على ألا يحضر الجنازة كل من زوجها وأولادها ، أو أي فرد من أقارب المتوفاة ، وعلى أن تدفن دون أن تقام عليها صلاة الجنازة ، وأن تدفن من غير كفن ، ولم يستطع أي فرد أن يحتج أو يعارض أو يجادل في هذا الشأن ” .ا.هـ.

    ومن زندقته أنه يرغم أتباعه على السجود له ، جاء في نشرة بلغة الأردو تسمى ” غلامانة روش ” والصادرة بتاريخ 6/10/1977م : ” ومما يؤيد إصراره على سجود طائفته له ، بالإضافة إلى الصورة المرفقة بالمقال تلك المرثية التي رثى بها والده طاهر سيف الدين حيث قال :

    سجدت له دأبا وأسجد دائما
    لدى قبره مستمتعا للرغائب

    لدى قبره أسجد ثم بلغ إلى أبي
    سلام ابن في زرئه أي ناصب

    وكذلك يفرض على النساء أن يقبلن يديه ورجليه لدى مقابلته . ويعتبر نفسه أنه المالك المطلق لكل ممتلكات طائفته المادية والمعنوية ، وكل خارج على إرادته أو مناهض لأفكاره وشعائره فإنه يفرض عليه مقاطعة جماعية . وأي واحد من البهرة يخرج عن عقيدتهم يقتل ، ففي سنة 986 هـ قتل على يدهم جمال الدين محمد طاهر الصديقي الهندي الفتني حين تاب إلى الله ورجع عن عقائدهم الشيطانية .

    من موقع طريق الإسلام

Comments are closed.