سجلت سوق الأسهم السعودية ارتفاعا للجلسة السابعة على التوالي، عندما ربحت أمس 47 نقطة (0.77 في المائة)، ليغلق المؤشر عند 6178 نقطة، في ظل تداولات بلغت 4.7 مليار ريال.
ويؤكد محمد بن فريحان عضو جمعية المحللين الفنيين، أن ارتفاع المؤشر في الأيام الأولى التي تلت إجازة عيد الفطر «أمرا منطقيا ومتوقعا»، معللا ذلك بأن السوق «لم تكن في وقت ذروة أثناء الصيف ثم في رمضان… في حين كان العالم على موعد مع بيانات اقتصادية وأخبار جيدة في أوروبا وأمريكا وآسيا… تفاعلت معها الأسواق ما عدا الأسواق الخليجية… والسعودية خصوصا».
وكان المؤشر قد نجح في ملامسة النقطة 6217 قبيل منتصف التعاملات وهي أعلى نقطة له خلال الجلسة قبل أن يشهد تقليصا لمكاسبه، وبارتفاعات أمس تكون السوق قد واصلت ارتفاعاتها للجلسة السابعة على التوالي حيث كانت قد ارتفعت 5 جلسات متتالية قبل إجازة عيد الفطر المبارك، وبذلك تصل مكاسبه إلى 465 نقطة في الجلسات السبع وكانت قرابة نصفها في آخر جلستين، وتصل المكاسب إلى 1375 نقطة منذ بداية العام بارتفاع بلغت نسبته 28.6 في المائة.
وهنا يلاحظ بن فريحان، أنه مع اقتراب الربع الرابع «كان متوقعا دخول سيولة مصدرها (تقريبا) صناديق استثمارية… اقتصر دخولها على الأسهم الثقيلة ذات العوائد، من أجل تحسين تقييم تلك الصناديق». وبلغت الكميات التي تم تداولها أمس 189.2 مليون سهم، تمت من خلال تنفيذ 109.8 ألف صفقة. ونجحت القطاعات في الإغلاق في المنطقة الخضراء عدا ثلاثة قطاعات: قطاع الطاقة الذي تراجع 1.17 في المائة خاسراً 45.44 نقطة، تلاه قطاع التأمين منخفضاً 0.34 في المائة خاسراً 3.34 نقطة، أما قطاع الأسمنت فقد انخفض 0.03 في المائة خاسراً 1.36 نقطة.
من ناحية أخرى، تصدر القطاعات المرتفعة قطاع التطوير العقاري مرتفعاً بنسبة 2.11 في المائة كاسباً 73.8 نقطة، تلاه قطاع التشييد مرتفعاً بنسبة 1.99 في المائة كاسباً 79.86 نقطة، أما قطاع الإعلام فقد ارتفع بنسبة 1.35 في المائة كاسباً 27.6 نقطة.
أما بالنسبة لنصيب القطاعات من قيم التداولات فقد تصدر قطاع البتروكيماويات قطاعات السوق أمس حيث بلغ نصيب القطاع من القيم المتداولة في الجلسة 31.38 في المائة بمقدار 1.5 مليار ريال من إجمالي الـ4.7 مليار ريال التي حققتها السوق أمس، تلاه قطاع المصارف مستحوذاً على 24.48 في المائة من إجمالي القيم المتداولة بقيمة بلغت 1.2 مليار ريال، أما قطاع الزراعة فقد استحوذ على 7.72 في المائة تلاه قطاع التأمين مستحوذاً على 7.31 في المائة، بينما استحوذت بقية قطاعات السوق على 29.11 في المائة من إجمالي القيم المتداولة في الجلسة.
وعن أداء الأسهم أمس تصدر سهم فيبكو قائمة الأسهم الأكثر ربحية بنسبة ارتفاع بلغت 9.72 في المائة عند 59.25 ريال يليه سهم سامبا الذي أغلق مرتفعاً بنسبة 9.36 في المائة عند 55.5 ريال بينما أغلق سهم جبل عمر على ارتفاع بلغت نسبته 8.36 في المائة عند 20.75 ريال.
وعلى الجانب الآخر فقد احتل سهم استثمار صدارة الأسهم الأكثر خسارة متراجعا بنسبة 2.39 في المائة عند 18.5 ريال، وكذلك فقد أغلق سهم السعودي الفرنسي على انخفاض بنسبة 2.02 في المائة عند 43.6 ريال يليه سهم الراجحي الذي ينخفض بنسبة 1.99 في المائة عند 73.75 ريال.
وارتفع سهم سابك بنسبة 0.96 في المائة ليغلق عند 78.75 ريال وبحجم تداول بلغ 7.95 مليون سهم ، وكذلك فقد أغلق سهم الاتصالات السعودية مرتفعاً بنسبة 1.43 في المائة ليغلق عند 49.7 ريالا محققا حجم تداول بلغ 880.9 ألف سهم، بينما أغلق سهم كهرباء السعودية منخفضاً بنسبة 1.46 في المائة عند 10.1 ريال محققا حجم تداول بلغ 2.43 مليون سهم.
ويؤكد محمد بن فريحان عضو جمعية المحللين الفنيين، أن ارتفاع المؤشر في الأيام الأولى التي تلت إجازة عيد الفطر «أمرا منطقيا ومتوقعا»، معللا ذلك بأن السوق «لم تكن في وقت ذروة أثناء الصيف ثم في رمضان… في حين كان العالم على موعد مع بيانات اقتصادية وأخبار جيدة في أوروبا وأمريكا وآسيا… تفاعلت معها الأسواق ما عدا الأسواق الخليجية… والسعودية خصوصا».
وكان المؤشر قد نجح في ملامسة النقطة 6217 قبيل منتصف التعاملات وهي أعلى نقطة له خلال الجلسة قبل أن يشهد تقليصا لمكاسبه، وبارتفاعات أمس تكون السوق قد واصلت ارتفاعاتها للجلسة السابعة على التوالي حيث كانت قد ارتفعت 5 جلسات متتالية قبل إجازة عيد الفطر المبارك، وبذلك تصل مكاسبه إلى 465 نقطة في الجلسات السبع وكانت قرابة نصفها في آخر جلستين، وتصل المكاسب إلى 1375 نقطة منذ بداية العام بارتفاع بلغت نسبته 28.6 في المائة.
وهنا يلاحظ بن فريحان، أنه مع اقتراب الربع الرابع «كان متوقعا دخول سيولة مصدرها (تقريبا) صناديق استثمارية… اقتصر دخولها على الأسهم الثقيلة ذات العوائد، من أجل تحسين تقييم تلك الصناديق». وبلغت الكميات التي تم تداولها أمس 189.2 مليون سهم، تمت من خلال تنفيذ 109.8 ألف صفقة. ونجحت القطاعات في الإغلاق في المنطقة الخضراء عدا ثلاثة قطاعات: قطاع الطاقة الذي تراجع 1.17 في المائة خاسراً 45.44 نقطة، تلاه قطاع التأمين منخفضاً 0.34 في المائة خاسراً 3.34 نقطة، أما قطاع الأسمنت فقد انخفض 0.03 في المائة خاسراً 1.36 نقطة.
من ناحية أخرى، تصدر القطاعات المرتفعة قطاع التطوير العقاري مرتفعاً بنسبة 2.11 في المائة كاسباً 73.8 نقطة، تلاه قطاع التشييد مرتفعاً بنسبة 1.99 في المائة كاسباً 79.86 نقطة، أما قطاع الإعلام فقد ارتفع بنسبة 1.35 في المائة كاسباً 27.6 نقطة.
أما بالنسبة لنصيب القطاعات من قيم التداولات فقد تصدر قطاع البتروكيماويات قطاعات السوق أمس حيث بلغ نصيب القطاع من القيم المتداولة في الجلسة 31.38 في المائة بمقدار 1.5 مليار ريال من إجمالي الـ4.7 مليار ريال التي حققتها السوق أمس، تلاه قطاع المصارف مستحوذاً على 24.48 في المائة من إجمالي القيم المتداولة بقيمة بلغت 1.2 مليار ريال، أما قطاع الزراعة فقد استحوذ على 7.72 في المائة تلاه قطاع التأمين مستحوذاً على 7.31 في المائة، بينما استحوذت بقية قطاعات السوق على 29.11 في المائة من إجمالي القيم المتداولة في الجلسة.
وعن أداء الأسهم أمس تصدر سهم فيبكو قائمة الأسهم الأكثر ربحية بنسبة ارتفاع بلغت 9.72 في المائة عند 59.25 ريال يليه سهم سامبا الذي أغلق مرتفعاً بنسبة 9.36 في المائة عند 55.5 ريال بينما أغلق سهم جبل عمر على ارتفاع بلغت نسبته 8.36 في المائة عند 20.75 ريال.
وعلى الجانب الآخر فقد احتل سهم استثمار صدارة الأسهم الأكثر خسارة متراجعا بنسبة 2.39 في المائة عند 18.5 ريال، وكذلك فقد أغلق سهم السعودي الفرنسي على انخفاض بنسبة 2.02 في المائة عند 43.6 ريال يليه سهم الراجحي الذي ينخفض بنسبة 1.99 في المائة عند 73.75 ريال.
وارتفع سهم سابك بنسبة 0.96 في المائة ليغلق عند 78.75 ريال وبحجم تداول بلغ 7.95 مليون سهم ، وكذلك فقد أغلق سهم الاتصالات السعودية مرتفعاً بنسبة 1.43 في المائة ليغلق عند 49.7 ريالا محققا حجم تداول بلغ 880.9 ألف سهم، بينما أغلق سهم كهرباء السعودية منخفضاً بنسبة 1.46 في المائة عند 10.1 ريال محققا حجم تداول بلغ 2.43 مليون سهم.