أصحاب المعارض يطالبون بتنظيم العمل بالقطاع
«سوق السيارات» في العين يعيش حالة ركود بسبب الأسهم والبيع العشوائي
ناشد أصحاب معارض السيارات المستعملة الجهات المعنية في مدينة العين ضرورة الإسراع في استحداث سوق حديث مزود بكافة الخدمات الأمنية الشاملة والفحص والتسجيل والترخيص على غرار بقية أسواق الدولة .
خصوصا سوق العوير لتجارة السيارات والكائن في دبي مطالبين دائرة بلدية العين وتخطيط المدن وإدارة المرور بالتصدي لظاهرة بيع السيارات المستعملة من قبل الموظفين والأشخاص العاديين الذين يقومون بعرض وبيع سياراتهم في المواقف المنتشرة على مستوى المدينة والقضاء على هذه الظاهرة الاقتصادية الخطيرة لما يترتب عليها من انعكاسات سلبية مباشرة على حركة سوق السيارات وتداولها في العين والذي تأثر مؤخرا بحركة تداول الأسهم.
وأشاروا إلى ان سوق السيارات بشقيه الوارد والخليجي تأثر كثيرا بهذه الممارسات الفردية للموظفين حيث أضرت بمصالحهم الاقتصادية وأنشطتهم التجارية مشيرين إلى ان السوق يمر حاليا بأزمة خانقة ويعيش حالة من الركود التام لم يسبق لها مثيل منذ قرابة 15 عاما، وتعتبر هذه الحالة الأولى والأصعب في التاريخ الاقتصادي للمدينة مؤكدين على ان استمرار أوضاع السوق على حالته الراهنة ستدفعهم بلا شك إلى بيع معارضهم وهجرتها للأبد بلا رجعة ما لم تتحرك الجهات المعنية وتضع حدا للممارسات الاقتصادية الخاطئة.
أصحاب المعارض اجمعوا على ان مصالحهم التجارية والاقتصادية باتت مهددة وشبه معطلة بسبب تلك الممارسات مؤكدين في السياق ذاته على ان السوق الموحد للمعارض قد يحل جزءاً من مشكلاتهم خاصة ظاهرة بيع السيارات في المواقف العامة مناشدين الجهات المعنية ضرورة الإسراع في تبني مطالبهم والعمل على تنفيذها بأقرب فرصة متاحة أو منحهم قطعة ارض كبيرة حتى يتمكنوا من بناء السوق بأنفسهم.
ويشير يسلم الصعيري صاحب معرض الساد لتجارة السيارات المستعملة في العين إلى ان سوق السيارات يمر حاليا بأزمة قاتلة وحالة من الركود التام وذلك بسبب «الأسهم» التي أثرت بشكل ملحوظ على الفعاليات الاقتصادية والمظاهر التجارية المختلفة في المدينة 100% خصوصا سوق السيارات حيث تأثر هذا القطاع بحركة تداول الأسهم مشيرا إلى ان ارتفاع الأسعار وزيادة حجم السيارات الواردة المعروضة وقلة الطلب عليها تعتبر جميعها عوامل أساسية ساهمت وبشكل مباشر في تدني قوة السوق الشرائية وتراجعها.
خاصة بعد ان اغرق التجار الأسواق المحلية بالسيارات الواردة التي لا سوق لها أساسا في العين وبالطبع أدت هذه الظاهرة إلى شل القوة الاقتصادية لسوق مدينة العين الذي كان يعتمد أساسا على تجار الأسواق الخليجية المجاورة تحديدا أسواق المملكة العربية السعودية مؤكدا على ان السيارات الواردة غير مرغوبة وسوقها ضعيف جدا في العين ونسبتها لا تتجاوز الـ 10% .
وذلك نظرا لهجرة «زبون» سوق العين إلى سوقي الشارقة ودبي المصدر الرئيسي لهذه السيارات والتي يتم ابتياعها بأسعار اقل عن العين مؤكداً في الوقت ذاته على ان سوق السيارات الواردة في العين خاسر وضعيف 100% بالنسبة للمعارض التي تأثرت بتجارة الموظفين الذين لا يكترثون بنسبة الربح لعدم وجود التزامات مالية مترتبة عليهم.
ويرى الصعيري ان استحداث الحراج الموحد للمعارض والمزود بكافة الخدمات الأمنية الشاملة والفحص والتسجيل والترخيص يعتبر الحل الوحيد لسوق العين خاصة وان قضيتهم الأساسية هي عدم توفر المساحات المناسبة لعرض سياراتهم حيث أدى عدم توفر هذه المساحات إلى تمزيق المعارض وتفريقها عن بعضها وارجع وسام راشد علي النعيمي من معرض الخصوصية للسيارات المستعملة أسباب ركود سوق السيارات في العين إلى ارتفاع قيمة الجمرك حيث كانت السيارات معافاة من الرسوم الجمركية سابقا.
بالإضافة إلى غلاء رسوم الاستيراد والتصدير فيما بين الأسواق المحلية والعربية والخليجية المجاورة وهذا يعني تحمل التاجر أو الزبون تكاليف مالية اضافية كان في غنى عنها الأمر الذي دفع بالزبائن خصوصا التجار السعوديين إلى هجرة سوق العين والتوجه لسوقي دبي والشارقة حيث السيارات الفارهة والمتنوعة بأسعار منافسة.
علي راشد النعيمي صاحب معرض الخصوصية أكد على ان سوق السيارات في العين مُني بخسارة فادحة بسبب الأسهم واتجاه الناس للاستثمار في هذا القطاع التجاري الجديد في المدينة مطالبا في السياق ذاته جهات الاختصاص بالاعتراف بأوراق المبيعات التي تتم في المعارض على غرار الأسواق الأخرى على سبيل المثال سوق العوير لتجارة السيارات في دبي مشيرا إلى ان هذه الخطوة من شأنها تسهيل عمليات البيع والشراء في زمن قياسي .
ويؤكد حمد سالم الظاهري صاحب معرض فرمولا العين للسيارات على ان أسواق الدولة عامة وسوق مدينة العين خاصة غير قادر على استيعاب الأعداد الهائلة من السيارات المستعملة الواردة التي تم استيرادها مشيرا إلى ان هذا الكم الهائل ساهم بدوره في حالة الركود الاقتصادي التي يمر بها السوق وضعف الإقبال عليه خاصة بعد توجه العامة لاستثمار أموالهم في قطاع الأسهم.
مشيرا إلى ان الأسهم ألحقت أضرارا جسيمة ليس فقط في حركة سوق السيارات المستعملة وانما في كافة الفعاليات الاقتصادية المختلفة في المدينة وهذا ما أكده أيضا محمد راشد الكعبي صاحب مؤسسة الكعبي لتجارة السيارات والذي أشار إلى ان ضعف مستوى الدخل الأسري وقلة المردود الزراعي بالإضافة إلى حركة تداول الأسهم حيث كانت هذه العوامل كفيلة بقتل حركة سوق السيارات.
العين عبدالله خازر
أصحاب المعارض يطالبون بتنظيم العمل بالقطاع
«سوق السيارات» في العين يعيش حالة ركود بسبب الأسهم والبيع العشوائي
ناشد أصحاب معارض السيارات المستعملة الجهات المعنية في مدينة العين ضرورة الإسراع في استحداث سوق حديث مزود بكافة الخدمات الأمنية الشاملة والفحص والتسجيل والترخيص على غرار بقية أسواق الدولة .
خصوصا سوق العوير لتجارة السيارات والكائن في دبي مطالبين دائرة بلدية العين وتخطيط المدن وإدارة المرور بالتصدي لظاهرة بيع السيارات المستعملة من قبل الموظفين والأشخاص العاديين الذين يقومون بعرض وبيع سياراتهم في المواقف المنتشرة على مستوى المدينة والقضاء على هذه الظاهرة الاقتصادية الخطيرة لما يترتب عليها من انعكاسات سلبية مباشرة على حركة سوق السيارات وتداولها في العين والذي تأثر مؤخرا بحركة تداول الأسهم.
وأشاروا إلى ان سوق السيارات بشقيه الوارد والخليجي تأثر كثيرا بهذه الممارسات الفردية للموظفين حيث أضرت بمصالحهم الاقتصادية وأنشطتهم التجارية مشيرين إلى ان السوق يمر حاليا بأزمة خانقة ويعيش حالة من الركود التام لم يسبق لها مثيل منذ قرابة 15 عاما، وتعتبر هذه الحالة الأولى والأصعب في التاريخ الاقتصادي للمدينة مؤكدين على ان استمرار أوضاع السوق على حالته الراهنة ستدفعهم بلا شك إلى بيع معارضهم وهجرتها للأبد بلا رجعة ما لم تتحرك الجهات المعنية وتضع حدا للممارسات الاقتصادية الخاطئة.
أصحاب المعارض اجمعوا على ان مصالحهم التجارية والاقتصادية باتت مهددة وشبه معطلة بسبب تلك الممارسات مؤكدين في السياق ذاته على ان السوق الموحد للمعارض قد يحل جزءاً من مشكلاتهم خاصة ظاهرة بيع السيارات في المواقف العامة مناشدين الجهات المعنية ضرورة الإسراع في تبني مطالبهم والعمل على تنفيذها بأقرب فرصة متاحة أو منحهم قطعة ارض كبيرة حتى يتمكنوا من بناء السوق بأنفسهم.
ويشير يسلم الصعيري صاحب معرض الساد لتجارة السيارات المستعملة في العين إلى ان سوق السيارات يمر حاليا بأزمة قاتلة وحالة من الركود التام وذلك بسبب «الأسهم» التي أثرت بشكل ملحوظ على الفعاليات الاقتصادية والمظاهر التجارية المختلفة في المدينة 100% خصوصا سوق السيارات حيث تأثر هذا القطاع بحركة تداول الأسهم مشيرا إلى ان ارتفاع الأسعار وزيادة حجم السيارات الواردة المعروضة وقلة الطلب عليها تعتبر جميعها عوامل أساسية ساهمت وبشكل مباشر في تدني قوة السوق الشرائية وتراجعها.
خاصة بعد ان اغرق التجار الأسواق المحلية بالسيارات الواردة التي لا سوق لها أساسا في العين وبالطبع أدت هذه الظاهرة إلى شل القوة الاقتصادية لسوق مدينة العين الذي كان يعتمد أساسا على تجار الأسواق الخليجية المجاورة تحديدا أسواق المملكة العربية السعودية مؤكدا على ان السيارات الواردة غير مرغوبة وسوقها ضعيف جدا في العين ونسبتها لا تتجاوز الـ 10% .
وذلك نظرا لهجرة «زبون» سوق العين إلى سوقي الشارقة ودبي المصدر الرئيسي لهذه السيارات والتي يتم ابتياعها بأسعار اقل عن العين مؤكداً في الوقت ذاته على ان سوق السيارات الواردة في العين خاسر وضعيف 100% بالنسبة للمعارض التي تأثرت بتجارة الموظفين الذين لا يكترثون بنسبة الربح لعدم وجود التزامات مالية مترتبة عليهم.
ويرى الصعيري ان استحداث الحراج الموحد للمعارض والمزود بكافة الخدمات الأمنية الشاملة والفحص والتسجيل والترخيص يعتبر الحل الوحيد لسوق العين خاصة وان قضيتهم الأساسية هي عدم توفر المساحات المناسبة لعرض سياراتهم حيث أدى عدم توفر هذه المساحات إلى تمزيق المعارض وتفريقها عن بعضها وارجع وسام راشد علي النعيمي من معرض الخصوصية للسيارات المستعملة أسباب ركود سوق السيارات في العين إلى ارتفاع قيمة الجمرك حيث كانت السيارات معافاة من الرسوم الجمركية سابقا.
بالإضافة إلى غلاء رسوم الاستيراد والتصدير فيما بين الأسواق المحلية والعربية والخليجية المجاورة وهذا يعني تحمل التاجر أو الزبون تكاليف مالية اضافية كان في غنى عنها الأمر الذي دفع بالزبائن خصوصا التجار السعوديين إلى هجرة سوق العين والتوجه لسوقي دبي والشارقة حيث السيارات الفارهة والمتنوعة بأسعار منافسة.
علي راشد النعيمي صاحب معرض الخصوصية أكد على ان سوق السيارات في العين مُني بخسارة فادحة بسبب الأسهم واتجاه الناس للاستثمار في هذا القطاع التجاري الجديد في المدينة مطالبا في السياق ذاته جهات الاختصاص بالاعتراف بأوراق المبيعات التي تتم في المعارض على غرار الأسواق الأخرى على سبيل المثال سوق العوير لتجارة السيارات في دبي مشيرا إلى ان هذه الخطوة من شأنها تسهيل عمليات البيع والشراء في زمن قياسي .
ويؤكد حمد سالم الظاهري صاحب معرض فرمولا العين للسيارات على ان أسواق الدولة عامة وسوق مدينة العين خاصة غير قادر على استيعاب الأعداد الهائلة من السيارات المستعملة الواردة التي تم استيرادها مشيرا إلى ان هذا الكم الهائل ساهم بدوره في حالة الركود الاقتصادي التي يمر بها السوق وضعف الإقبال عليه خاصة بعد توجه العامة لاستثمار أموالهم في قطاع الأسهم.
مشيرا إلى ان الأسهم ألحقت أضرارا جسيمة ليس فقط في حركة سوق السيارات المستعملة وانما في كافة الفعاليات الاقتصادية المختلفة في المدينة وهذا ما أكده أيضا محمد راشد الكعبي صاحب مؤسسة الكعبي لتجارة السيارات والذي أشار إلى ان ضعف مستوى الدخل الأسري وقلة المردود الزراعي بالإضافة إلى حركة تداول الأسهم حيث كانت هذه العوامل كفيلة بقتل حركة سوق السيارات.
العين عبدالله خازر
احسن يتم الركود
الانهم طماعين عنبو السياره يبا يربح من وراهااا اكثر من الزام
ولو حبذا بعد لا يشترون الخليجي يشترون الياباني وعقب الوكالات والمعرض بيصيحوون من الركود
ياباني وبس والخليجي لالالالالا
سلامي
الله يعينهم على بلواهم
ولكن بعدهم يوم بتسير تشتري سيارة بتحصلهم مغلين
ويوم تبيع يقصون ظهرك
soft
ههههههههههههه حلوة منك بافلوس اكمل القائمة ولا لا
الوضع هالايام صار منافسة والناس تفكر بالخدمة بالله عليك لما التاجر يعطونه معرض ومجهز وفيه نظام صرف صحي وكهرباء وتجهيزات لغسل السيارة وموقف واسع ويعطي تأشيرات ويوجد بالمعرض خدمات اخرى غير السيارات .
هل الناس راح تفكر انها تراكض في معرض الجاهلي وسط الفرجان ومعرض الصناعية وتفطس من الحر والا بتفكر في مكان مريح ووفيه عرض كبير وناس تعرف كيف تبايعك .
وقبل كل شي السعر خيالي لمعارض العين وبوظبي …
والوضع بيتعدل
وسلامي لبو زنكلوني وعم شنبو وابو فادي
يقطعها سيره :at: