السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الوضع الاقتصادي الأميركي في أسوء حالاتة منذ قرن

الأوضاع في العالم غير مستقره

الأوضاع في الخليج ليست في وضع جيد ولكنها أفضل حال من بقية دول العالم .. خصوصا وان وضع الاقتصاد ووضع البنوك والشركات ما زال جيد ..والحمدلله …

ونحمدالله كثيرا على حال أسواقنا خصوصا عندما نرى مصائب العالم …

وضع سوق العقار في الامارات حسب نظرتي الشخصية ( عقار التملك الحر )

العقار ليس في أفضل حالاته ولكنه لا يعتبر سيىء حتى الأن

نعم المعروض من الوحدات السكنية في السوق الثانوي يتفوق على الطلبات ولكن الأسعار ما زالت عند أعلى مستوياتها

ومن يعرض عقاره للبيع خلال هذه الفتره ربما يكون لأحد الأسباب التاليه :–

– اما أن يكون ربحان حتى نسبة 300 % واكتفى بهذا القدر

– اما أن يود البيع والانتقال لسوق الأسهم في ظل تراجع أسعار الأسهم

– اما أن يكون متخوف مما هو قادم خصوصا مع تزايد الحديث عن التصحيح المرتقب

– اما أن يكون يفضل البيع الأن والشراء من تحت بعد فتره ( يعني انتقلت اليه عدوى سوق الأسهم .. اضرب وأهرب واشتري من تحت )

– اما أن يكون قد اشترى عند مستويات عالية خصوصا خلال الفترة الأخيره وغير قادر على دفع الأقساط القادمة ولا يحب الدخول في مغامرات

– اما أن يكون قد خسر في سوق الأسهم ومطالب من البنوك لتسديد بعض التزاماته

( اما أن يكون محتاج خرده للعيدية هاي من عندي لزوم البهارات )

يعني باختصار لا أتصور ان تكون هناك أزمه حقيقيه أو ضغوطات من البنوك أو شركات التمويل تلزم الأفراد على البيع حتى الأن .. يعني البيع على الأغلب والأرجح اختياري وليس اجباري …

في ظل هذه الأوضاع نحن على موعد وبعد العيد مباشرة مع افتتاح معرض سيتي سكيب دبي …ان شاء الله

الكل الأن ينتظر هذا المعرض ونتائجه ليحكم على سوق العقار بشكل عام وعلى الشركات العقارية والبنوك وشركات التمويل المدرجه في السوق

نعم حركة سوق الأسهم خلال الفترة المقبله سوف تعتمد على نتائج هذا المعرض خصوصا بعد انتشار التقارير السلبية عن سوق العقار ومنهم تقرير جولدمان الشهير والذي أطاح بأسعار الشركات العقاريه وشركات التمويل خلال شهرين

وخصوصا وان أغلب الشركات المدرجة في السوق تعتمد على سوق العقار بشكل مباشر وغير مباشر

نعم انه تحدي كبير وكبير جدا أن يقام هذا المعرض في ظل هذه الأوضاع وفي ظل افلاسات البنوك العالميه

تحدي يتطلب من شركات التطوير مضاعفة الجهد لانجاح هذا المعرض ان شاء الله

أتمنى كل التوفيق والنجاح لشركاتنا المحلية وللقائمين على هذا المعرض والذي وان حقق نجاح ملموس في ظل هذه الأوضاع السيئه فسوف يكون نجاح لدولة الامارات ونجاج واختبار لمدى قوة ومتانة سوق العقار …ان شاء الله

دعوة لمراقبة معرض سيتي سكيب دبي والمشاريع المطروحة وحجم الصفقات وأسعار البيع وذلك لأهميته وتأثيره على سوق العقار والأسهم خلال المرحلة المقبله …

التوفيق للجميع ان شاء الله ….

29 thoughts on “((((( سيتي سكيب دبي >> التحدي الكبير )))))

  1. Cityscape Dubai 2008 another guaranteed sell out

    World’s largest B2B real estate investment & development event grows to 75,000 square metres – 1,000 exhibitors expected as regional real estate boom continues despite global credit crunch

    Building on the phenomenal success of Cityscape Dubai 2007, IIR Middle East, the organiser of Cityscape Dubai, has announced that this year’s event, which is now being extended to cover four days from 6 – 9 October 2008, is already a guaranteed sell out, with 1,000 exhibitors and 60,000 participants expected.

    Having already grown by 25% and 27% respectively over the last two years, the premier event in its class is now set to occupy over 75,000 square metres of exhibition space, close to the Dubai International exhibition Centre (DIEC) capacity.

    This is particularly impressive given the exponential growth since its 2002 debut which attracted a mere 1,000 participants. Commenting, Rohan Marwaha, Managing Director, Cityscape, stated, “Taking into consideration all of the firm commitments we have received to date, Cityscape Dubai 2008 is already a guaranteed sell out. For the past six years we have consistently grown the event and this year will be the biggest yet, not only in terms of exhibition space but also in terms of participants.”

    “Despite the global credit crunch and the dramatic downturn in certain real estate markets such as the US, UK and Spain, the underlying strength and positive sentiment of the wider regional market is undisputed,” added Marwaha.

    The final figures for the 2007 show make impressive reading by any international industry standards, confirming its position as the world’s largest business to business real estate investment and development event – 849 exhibitors, with 51,855 industry professionals participating from 136 countries.

    Eager to associate their own brands with Cityscape and the astounding exposure to such a range and depth of high profile industry professionals, major international developers and investors have been quick to snap-up advertising and sponsorship opportunities.

    To date regional heavyweights, Nakheel, Aldar Properties, Qatari Diar and Dar Al Arkan, Saraya Holdings and Tanmiyat Group have signed up as platinum sponsors. Abyaar Real Estate Development, Tameer and Aqaba Development Corporation, have opted for Gold sponsorship status, with Al Qudra Real Estate, MAG Property Development and Kazemir Aktau Development taking Silver.

    Five parallel conferences will take place, attracting key investors, real estate developers, architects and designers amongst others. In addition to the hugely successful Cityscape Dubai Conference, new this year will be the Real Estate Leadership Strategy Forum and the Facilities & Asset Management Conference which will run in parallel with the more established Hotel & Tourism Investment & Development Conference and the perennial World Architectural Conference.

    A key feature of Cityscape Dubai 2008 will once again be the Cityscape Architectural Awards 2008 – the most prestigious architectural awards platform for the emerging world to be held under the theme – “Design for an Emerging World”.

    The Awards will recognise and reward excellence in architecture and design for the emerging regions of the Gulf States, the Middle East, Asia, Africa, the Indian subcontinent, Australasia (excluding Japan, New Zealand & Australia) and Latin America.

    “Cityscape’s international brand value is beyond reproach with an unrivalled reputation as a comprehensive international series of B2B real estate events. Undoubtedly, once again Cityscape Dubai is being recognised as the most important event on the international industry calendar,” added Marwaha.

  2. سيكون أفشل سيتي سكيب في المنطقة

    إلى الان المضاربين من السيتي سكيب الماضي (وهم من اشترى برأيي اكثر من 80% من المعروض) ما صرفوا ولا شيء يذكر من اللي هم متورطين فيه …. ونفس الاعلانات والوحدات تظل تعرض بالشهور.

    برأيي ….. العملية انفقصت خلاص

    والروس ومعهم خليط من المضاربين لعبوها وأعلنوها:

    GAME OVER

    تحياتي

    YOU WISH

    هل تعلم ما هي المشاريع التي تم بيعها في الدوله خلال سيتي سكيب أبوظبي؟

    مشروعين في أبوظبي فقط

    مشروع الدار ( في شاطيء الراحه)

    و مشروع منازل ( مدينة مواد البناء)

    و لا يزال الطلب عليهم موجود

    السؤال الان

    هل هناك مشاريع جديده سيتم الاعلان عنها ؟؟

  3. حبيبى…. الغساله شغاله……………………… الى اجل غير مسمى.

    الغسالة بالتأكيد تحل مشكلة نضوب السيولة

  4. سيكون أفشل سيتي سكيب في المنطقة

    إلى الان المضاربين من السيتي سكيب الماضي (وهم من اشترى برأيي اكثر من 80% من المعروض) ما صرفوا ولا شيء يذكر من اللي هم متورطين فيه …. ونفس الاعلانات والوحدات تظل تعرض بالشهور.

    برأيي ….. العملية انفقصت خلاص

    والروس ومعهم خليط من المضاربين لعبوها وأعلنوها:

    GAME OVER

    تحياتي

    حبيبى…. الغساله شغاله……………………… الى اجل غير مسمى.

  5. عقارات الإمارات محصنة ضد الزلزال المالي ـ 1-2

    قال المهندس مروان بن غليطة المدير التنفيذي لمؤسسة التنظيم العقاري «ريرا» إن السوق العقاري محصن من آثار الزلزال المالي التي تتعرض له الأسواق العالمية، والإماراتية بالتحديد. ونوه بن غليطة أن السوق العقاري ليس كله عبارة عن تمويل واستثمار عن طريق البنوك المحلية، حيث هنالك رؤوس أموال تتدفق من رجال أعمال، ومستثمرين من عدة جنسيات مختلفة، وليس من بنوك أميركية.

    وعن أداء السوق العقاري أكد بن غليطة أنه منفصل عن أداء السوق المالي، وأن البيانات الأخيرة الصادرة من دائرة الأراضي والأملاك، والسوق العقاري تشيران إلى أن السوق العقاري في تصاعد مستمر، وأن المستثمرين اكتسبوا عوائد وأرباحا فاقت توقعاتهم. وقال: العوائد التي تعطيها الاستثمارات العقارية بدبي لا تقارن بالدول الأخرى.

    وأضاف: قمنا مؤخراً باستطلاع شمل عدداً من المستثمرين، أسفرت نتائجه عن أن معظم المستثمرين تملكوا تلك العقارات بغية السكن بها و ليس الاستثمار في الشراء، ومن ثم الاستفادة من العائد الشرائي والتأجير من جهته، قال سالم الموسى – الرئيس التنفيذي لمشاريع سالم الموسى أن النظام البنكي والعقاري والأسواق الاقتصادية المختلفة في الدولة لها ارتباطات عالمية ولكن لا تصل بالتأكيد إلى مستوى القلق الذي قد يراه البعض .

    فيما يتعلق بانعكاسات الزلزال المالي الأميركي على قطاعات الدولة ، فالولايات المتحدة لديها أنظمة مالية بعيدة عن الارتباط المباشر بأنظمتنا ولديها سياسات مختلفة عن سياساتنا واقتصادها مسيس، فبعد أحداث 9/11 بدا الانهيار يبدو واضحا على شرائح مختلفة من الاقتصاد الأميركي مثل السياحة والإنتاجية وسوق الطيران باستثناء ارتفاع أسعار البنزين.

    حيث هناك ارتباط مباشر بين البلدين كون أن الإمارات سوق منتجة والولايات المتحدة سوق مستهلكة ولكن بما أنهم يقومون بتصنيع نفطنا المستورد وإعادة تكريره وإعادة بيعه لنا فينبغي أن يكون جني الأرباح من العملية النفطية لديهم أكبر من تلك التي لدينا لأن الصناعة والأسواق الخارجية لديهم والسياسة الخارجية في صالحهم .

    واعتبر أن الزلزال الأميركي الحالي ليس الأول من نوعه فقد سبقته زلازل كثيرة كزلزال شركة الكهرباء الأميركية والهزات التي ضربت سوق الضمان وهو المصطلح الذي أطلقت عليه الولايات المتحدة تسمية credit crunch والذي أضافته للقاموس العام.

    وأضاف: برأيي أن الزلزال المالي الذي ضرب الولايات المتحدة هو أداة من أدوات توجيه الاستثمارات العالمية في العالم ، فالولايات المتحدة ترى أن هناك سوقا عقاريا مختلفا عن ذلك الموجود لديها وبطبيعة الحال عندما تريد دولة ما أن تقول بأن السوق العقاري لديها أرخص فأفضل طريقة لقول ذلك هو ضرب سوق التمويل العقاري لديها ، وكذلك الاتفاق مع الشركات الكبرى على إعلان إفلاسها وبالتالي عرضها للشراء من قبل إخوانها من الشركات الأخرى وبالتالي لفت انتباه العالم بأن الفرصة قد حانت للشراء في السوق العقاري في الولايات المتحدة.

    ورأى أن مورغان ستانلي خرج علينا بتوقعات بتراجع أسعار العقارات في دبي بنسبة 10% وحدوث موجة تصحيح عقارية، وأنا أقول بأن مورغان ستانلي كمستثمرين عقاريين «يؤتون بالنار تحت رغيفهم» فهم يستخدمون الأدوات الاستثمارية لخدمة مصالحهم وهذا حقهم ولكن المنافسة يجب أن تكون في السوق العقاري تنافسية مشروعة تحت ظل القانون ويجب علينا أن ندعم القانون في الحقوق فالمصلحة العامة فوق كل اعتبار وينبغي عدم تسييس الاقتصاد.

    ومن أجل المحافظة على السوق العقاري، نصح بالاهتمام بالعلاقة ما بين القطاعين العام والخاص وأن تكون هناك عقود مختومة من قبل الجهات الرسمية للتعامل بها في هذا السوق للحيلولة دون تفاقم مشاكل الحقوق في السوق العقاري كما نظم قانون الشركات ذات المسؤولية المحدودة في مختلف الدوائر الاقتصادية.

    ويجب أن تكون عملية العقود هي شريعة المتعاقدين والباطل منها سوف يصطدم بالقانون الذي سوف يصحح المسار العقاري في النهاية لذلك علينا أن نبتعد عن الشائعات ونحافظ على دعمنا لحكومتنا وقياداتنا في قراراتها المختلفة في شتى المجالات الاقتصادية .

    من جانبه قال عبدالجليل درويش- خبير مصرفي ورئيس مجلس إدارة مجموعة مشاريع الإمارات العربية المتحدة، أن السوق العقاري في الدولة بعيد كل البعد عما يحدث في الولايات المتحدة ولن يترك الزلزال المالي الذي ضربها مؤخرا أي أثر يذكر على أسواقنا لأن العوامل الأساسية التي يقوم عليها اقتصادنا قوية وسليمة، فليس لدينا على سبيل المثال أي عجز مالي بل هناك فائض، ثانيا لأن عوامل العرض والطلب ما زالت في صالح السوق العقاري حيث يتفوق الطلب على العرض، وثالثا لأن الدولة تشهد حالة من الانتعاش الاقتصادي وحجم المشاريع التي تشهدها كبير للغاية بسبب ارتفاع أسعار البترول التي ساعدت في إقامة تلك المشاريع.

    ورابعا لأن الأزمة التي تشهدها الولايات المتحدة ليست وليدة اليوم ولكنها بدأت منذ فترة ليست بالقصيرة ولم تتناثر آثارها إلينا حسب علمنا، بل استمرت السوق لدينا بنفس الزخم والقوة التي بدأت بها. نحن لا نقول أننا نعيش بمعزل عن العالم ولكننا نرى أن كل سوق له خصوصيته من عوامل قوة أو ضعف وسوقنا والحمد لله ما زال قويا .

    واستبعد المهندس صلاح سالم بن عمير الشامسي رئيس اتحاد غرف التجارة والصناعة في الدولة رئيس غرفة أبوظبي حدوث تأثيرات سلبية ملحوظة للأزمة المالية الراهنة في الولايات المتحدة الأميركية على سوق العقارات في دولة الإمارات.

    وقال الشامسي: هناك عوامل عديدة توفر حماية للسوق العقاري الإماراتي أهمها أن البنوك تقدم القروض للاستثمار العقاري بضمانات كافية وثانيها ان السوق العقاري في الإمارات يعتمد بالدرجة الأولى على طلب محلي وإقليمي متزايد بالدرجة الأولى وان الاستثمار الأجنبي في الغالب يتمحور حول مستثمرين أفراد.

    وأضاف الشامسي: هناك طلب قوي على الوحدات السكنية والتجارية والمكاتب، كما أن الأسعار لهذه الوحدات في ارتفاع مستمر وفي اعتقادي أن الطلب سيكون في تزايد مستمر خلال السنوات المقبلة وسيكون اكبر من العرض.

    من جهته استبعد خبير مالي حدوث أي هزات في السوق العقاري في دولة الإمارات على المدى القريب.

    وقال نبيل فرحات الشريك في شركة الفجر للأوراق المالية: انه على الرغم من انفتاح الأسواق العالمية وارتباطنا بالاقتصاد العالمي وتأثرنا بما يحدث أحيانا في تلك الأسواق إلا انه يجب أن لا ننسى أن دولة الإمارات تمتلك مقومات تساعدها على امتصاص وتقليص أي تأثيرات محتملة لبعض الأزمات الاقتصادية العالمية.

    مشيرا إلى أن الدولة تقوم على 95 مليار برميل من النفط الخام تصل قيمتها بالأسعار السائدة إلى حوالي 30 مليار درهم ولا يشكل قطاع العقار منها سوى عشرة في المئة كما أن دولة الإمارات تتميز بأعلى تصنيف من حيث الملاءة المالية على مستوى الخليج والشرق الأوسط إضافة إلى أن المحافظ السيادية الإماراتية هي الأعلى من حيث الحجم.

    وأضاف فرحات: بطبيعة الحال يمكن أن تحصل حركة تصحيحية في القطاع المذكور ولكن تأثيراتها ستكون محدودة جدا مقارنة بما يحصل في بعض الأسواق العالمية.

    وقدم فرحات عددا من المقترحات من بينها تشجيع البنوك على ممارسة التمويل العقاري المسؤول وقيامها بأخذ دفعات أولى مرتفعة والعمل على تناسب الفترة الزمنية ما بين قروض شراء الوحدات السكنية ومصادر التمويل وتقليص طرح مشاريع جديدة لحين الانتهاء أو القرب من الانتهاء من المشاريع القديمة .

    حيث إن استمرار طرح مشاريع تطوير جديدة يؤدي إلى نقص في المواد الأولية والعمالة ومن ثم ارتفاع الأسعار وعدم القدرة على تسليم المشاريع القديمة في أوقاتها مما يسبب بلبلة في السوق ويؤثر على المستثمرين والبنوك المقرضة.

    كما اقترح فرحات إنشاء كيان مالي كبير في التمويل العقاري يتم تمويله من قبل البنوك المحلية إضافة إلى تطوير القوانين العقارية بحيث تحمي جميع الأطراف المتعاملة.

    دبي – كفاية اولير، أبوبكر الشيزاوي أبوظبي – احمد محسن، ناصر عارف

Comments are closed.