والبلاد ان شاء الله ما تقصر وهذا هو المعهود عنننااااااااااااااااااااااااااااااا
مشكور اخوي وما قصرت على هالمعلومات القيمة
على الاقل تكون عند الواحد معلومة بخصوص هذا الموضوع
شكرا لك
هذا اللي لقيته
شارلا مصبح من أهم الأسماء التي برزت في هذا المشروع إذ رهنت كل ما تملك في سبيل مساعدة وإيواء النساء، وبعد مشوار حافل بالعطاء اهتدت إلى استئجار فيلا ثم ولدت لها أخت أخرى، لاحقا، وأطلق عليهما اسم ”ملجأ الأمل” وهو آخر ما أعدته مصبح لمساعدة النساء المكبلات بالمشاكل والهموم·
البداية منزلها
منذ اعتناقها الإسلام قبل ما يزيد عن 25 عاما، انشغلت شارلا بمساعدة النساء فكان منزلها مأوى للمعنفات، فيه تكفكف دموعهن وتمدهن بالقوة والعزيمة وتعطيهن نصائحها لمواصلة الحياة بإصرار· بإرادتها الصلبة وسعيها الدؤوب لخدمة قضيتها أضحت شارلا مصبح اسما بارزا في مجال حقوق الإنسان، وصارت وسائل الإعلام تتعقب خطواتها الجريئة بحب وإعجاب، بل أن بعض الأجهزة الرسمية في الدولة قدمت لها يد الدعم والمساعدة للدور المهم الذي تقوم به في خدمة المجتمع·
شرطة دبي، كانت من أهم المؤسسات التي اعترفت بهذا الملجأ اعترافاً عملياً، غير رسمي، وذلك لما قدمه من مساعدة خاصة في المشاكل التي تتعلق بالإقامة في الدولة·
في ”ملجأ الأمل” هنالك الكثير من النساء المعنفات من قبل أزواجهن، إماراتيات وعربيات وأجنبيات، منهن من جلبت أطفالها ومنهن من خلفتهم وراءها هربا من بطش رجل جبار· حالات صعبة لا يوجد لها حل سوى الطلاق كانت تقطن بيت ”الأمل” أملا في حل مشكلاتها، وهو ما يعزز قناعة شارلا وإيمانها بما تفعل، فالملجأ مهم من الناحيتين القانونية والإنسانية، أما من ”يتحسس” من وجوده في الإمارات فتقول له إن هذا المشروع موجود في كثير من الدول، كما أن المشاكل التي تعترض المجتمع الإماراتي أمر طبيعي وهي نتاج للثورة الصناعية والعمرانية المفاجئة التي حدثت في مجتمع محافظ وتقليدي·
حكاية أسماء
أسماء، 26 عاما، أصبحت بسرعة أما لطفلين، بعد أن تزوجت من رجل إماراتي وجاءت لتقطن في دبي· فارقت أهلها وأحبابها ”من أجل عيون” رجل توسمت فيه الخير ونبل الأخلاق، لتسكن إليه في بيت يملؤه الحب، لكن بحثها عن السعادة لم يفلح ولم تدرك حجم مشكلتها إلا وهي في ”ملجأ الأمل”·
تقول: ”بعد زواجي بفترة قصيرة بدأ يعاملني معاملة قاسية، ومع أنه أسكنني في بيت لا يصلح للسكن الآدمي، إلا أنني لم أتذمر، كما حرمني وأطفاله من النفقة فأصبحت عرضة لصدقة الجيران، ولم أتذمر··· ثم ساء الوضع وأصبح يهددني بالقتل ويتهمني بالخيانة ويضربني ضربا مبرحا، ورغم أنني لجأت إلى الشرطة مرارا هربا من بطشه، ونمت ليالٍ هناك بسبب عدم وجود مأوى آخر لي، إلا أن هذا لم يحل المشكلة وكانت الشرطة تعيدني إليه، حتى لجأت إلى شارلا التي ساعدتني على إيجاد محام جيد تولى رفع قضية طلاق على زوجي الذي رفض أن يمنحني حريتي في البداية وسلب مني الأولاد”· أسماء مكثت في الملجأ ستة شهور ثم حصلت على الطلاق لاحقا·
مأساة باتريشيا
باتريشيا، امرأة أجنبية تزوجت برجل عربي قبل 18 عاما، ومنذ اعتناقها الإسلام كانت مثالا للمرأة المسلمة المخلصة، وعرفت كيف توفق بين بيتها وأولادها وعملها، وعاشت مع زوجها وأهله حياة مليئة بالحب· مأساتها بدأت منذ عامين عندما تعرف زوجها على امرأة في ناد ليلي، فتزوجها وأقام معها، ومنذ ذلك الوقت لم يعد يهتم ببيته وأولاده، أو حتى ينفق عليهم·
صبرت باتريشيا على كل شيء، على الضرب والشتيمة، لكن الشيء الوحيد الذي لم تستطع عليه صبرا هو الإصابة بالمرض، فقد انتقل إليها فيروس جنسي من زوجته الثانية أخبرها الأطباء أنه يمكن أن يتحول إلى سرطان في الرحم إذا ما استمرت العلاقة الزوجية، وهي تخشى على حياتها، فلا يمكنها أن تقيم علاقة زوجية مع زوجها خشية من المرض، وهو في الوقت نفسه يضربها ويهددها بالاغتصاب·
باتريشيا توجهت إلى ”ملجأ الأمل” ليس للبحث عن المال أو المأوى فهي امرأة عاملة وتعيل أبناءها، ولكن للمساعدة في إيجاد حل، وقد ساعدتها شارلا في إيجاد محام يتولى مسألة التفريق، على أن لا تحرم من حضانة أبنائها·
قصة رشيدة
رشيدة فتاة مغربية عمرها 25 عاما، جاءت إلى الإمارات بفيزا زيارة، وقد وجدت عملا كمعلمة في مدرسة خاصة لكنها سرعان ما فقدته بعد أن استغنوا عن خدماتها، ولولا الله و”ملجأ الأمل” لكانت رشيدة في السجن أو في الشارع، فلم تكن تملك نقودا كافية للعودة إلى بلدها، أو حتى لاستئجار غرفة·
عندما ذهبت إلى ”ملجأ الأمل” وجدت الدفء والمأوى وقوت يومها، وخلال فترة إقامتها هناك والتي بلغت 3 شهور تقريبا، ساعدتها شارلا في تعلم اللغة الإنجليزية في أحد المراكز المتخصصة، وبعد أن كانت رشيدة لا تفقه تلك اللغة أصبحت اليوم تتقنها بطلاقة مما ساعدها على إيجاد فرصة عمل جيدة وتسوية وضعها في الإمارات· رشيدة الآن تعمل إدارية في إحدى مستشفيات الدولة، وهي سعيدة في عملها ولم يعد لديها مشاكل تذكر·
بالإضافة إلى مساعدة الآخرين وحل مشاكلهم، ترى شارلا أن ”ملجأ الأمل” يمتلك فرصا لإحلال السلام والدعوة إلى الله، عن طريق مساعدة الناس، فالله لم يفرق بين أحد، ونحن يجب أن نقبل بالآخرين من كافة الجنسيات لأن قدرهم أتى بهم إلى هنا، ويجب أن نساعدهم لا أن نعاقبهم على ذلك· ”ملجأ الأمل هو فرصة جيدة للإحسان إلى غير المسلمين بشكل خاص فنحسن صورة الإسلام، كذلك يجب أن نكون عونا للشرطة خاصة فيما يتعلق بمخالفي الإقامة، ونحن نستطيع ذلك بفضل المساعدات التي تتوافد إلينا بشكل دائم، ولهذا نقوم بمساعدة الشرطة على تغطية تكاليف السفر للحالات التي نعلم عنها”·
شارلا تبدو سعيدة بعملها الذي تجني منه محبة الله والناس، وتساعدهم على حل مشكلاتهم، ”عملنا في غاية الأهمية ونحن نقوم بمساعدة مؤسسات الدولة، لكننا بحاجة إلى دعم رسمي أكبر ففي هذا الملجأ حالات تحتاج إلى مساعدة من الدولة نفسها وهي حالات تستحق أن ينظر في أمرها”·
مزاد علني
في منطقة الجميرا الراقية بمدينة دبي يقع ”ملجأ الأمل”، لا يوجد من الخارج أو من الداخل ما يدل على خصوصيته باستثناء بعض الأمتعة والأثاث المصطف على المدخل، وهو معرض أسبوعي للمزاد العلني، يرصد ريعه لصالح النساء وأطفالهن ضحايا العنف في الملجأ، أما من الداخل فهو منزل حقيقي، يضم كل ما تحتاجه الأسرة من طعام وشراب أو أثاث ومستلزمات· تقول شارلا: ”كل ما نريد وتحتاجه النساء متوفر، ولا نعرف من أين يأتينا المال أو المساعدات، فهناك أفراد وجهات كثيرة تتعاطف مع النساء المقيمات هنا، ربما لأنهن على حق فالله يقف معهن”، لكن الشيء الوحيد الذي يفتقده أهل هذا المنزل وترى أثره واضحا في عيون من يقطنه هو الشعور بالأمان·
في ملجأ الأمل كم من الدموع سالت وتسيل كل يوم، تسأل عن ذنب اقترفته يفسر حجم الظلم الذي وقع عليها· في ”ملجأ الأمل” هناك الكثير من النساء والأطفال اللواتي فقدن الأمل في بيوتهن فجئن يبحثن عنه في هذا المنزل الصغير· في ”ملجأ الأمل” آلاف الآهات والدعوات ترفع يوميا لله أولاً ولأولي الأمر ثانياً للمساعدة في حل مشاكلهن التي تتوقف غالبيتها على تنفيذ شرع الله والقانون·
الله يوفقهاا لما تفعله من خيير
زيــــــــــــــــــن
بس بدها إعتراف من داخل الدولة
عشااااااااان يلقون المسااااااااعدة اكثر
والخير فيها وفي أمثالها
والبلاد ان شاء الله ما تقصر وهذا هو المعهود عنننااااااااااااااااااااااااااااااا
مشكور اخوي وما قصرت على هالمعلومات القيمة
على الاقل تكون عند الواحد معلومة بخصوص هذا الموضوع
شكرا لك
هذا اللي لقيته
شارلا مصبح من أهم الأسماء التي برزت في هذا المشروع إذ رهنت كل ما تملك في سبيل مساعدة وإيواء النساء، وبعد مشوار حافل بالعطاء اهتدت إلى استئجار فيلا ثم ولدت لها أخت أخرى، لاحقا، وأطلق عليهما اسم ”ملجأ الأمل” وهو آخر ما أعدته مصبح لمساعدة النساء المكبلات بالمشاكل والهموم·
البداية منزلها
منذ اعتناقها الإسلام قبل ما يزيد عن 25 عاما، انشغلت شارلا بمساعدة النساء فكان منزلها مأوى للمعنفات، فيه تكفكف دموعهن وتمدهن بالقوة والعزيمة وتعطيهن نصائحها لمواصلة الحياة بإصرار· بإرادتها الصلبة وسعيها الدؤوب لخدمة قضيتها أضحت شارلا مصبح اسما بارزا في مجال حقوق الإنسان، وصارت وسائل الإعلام تتعقب خطواتها الجريئة بحب وإعجاب، بل أن بعض الأجهزة الرسمية في الدولة قدمت لها يد الدعم والمساعدة للدور المهم الذي تقوم به في خدمة المجتمع·
شرطة دبي، كانت من أهم المؤسسات التي اعترفت بهذا الملجأ اعترافاً عملياً، غير رسمي، وذلك لما قدمه من مساعدة خاصة في المشاكل التي تتعلق بالإقامة في الدولة·
في ”ملجأ الأمل” هنالك الكثير من النساء المعنفات من قبل أزواجهن، إماراتيات وعربيات وأجنبيات، منهن من جلبت أطفالها ومنهن من خلفتهم وراءها هربا من بطش رجل جبار· حالات صعبة لا يوجد لها حل سوى الطلاق كانت تقطن بيت ”الأمل” أملا في حل مشكلاتها، وهو ما يعزز قناعة شارلا وإيمانها بما تفعل، فالملجأ مهم من الناحيتين القانونية والإنسانية، أما من ”يتحسس” من وجوده في الإمارات فتقول له إن هذا المشروع موجود في كثير من الدول، كما أن المشاكل التي تعترض المجتمع الإماراتي أمر طبيعي وهي نتاج للثورة الصناعية والعمرانية المفاجئة التي حدثت في مجتمع محافظ وتقليدي·
حكاية أسماء
أسماء، 26 عاما، أصبحت بسرعة أما لطفلين، بعد أن تزوجت من رجل إماراتي وجاءت لتقطن في دبي· فارقت أهلها وأحبابها ”من أجل عيون” رجل توسمت فيه الخير ونبل الأخلاق، لتسكن إليه في بيت يملؤه الحب، لكن بحثها عن السعادة لم يفلح ولم تدرك حجم مشكلتها إلا وهي في ”ملجأ الأمل”·
تقول: ”بعد زواجي بفترة قصيرة بدأ يعاملني معاملة قاسية، ومع أنه أسكنني في بيت لا يصلح للسكن الآدمي، إلا أنني لم أتذمر، كما حرمني وأطفاله من النفقة فأصبحت عرضة لصدقة الجيران، ولم أتذمر··· ثم ساء الوضع وأصبح يهددني بالقتل ويتهمني بالخيانة ويضربني ضربا مبرحا، ورغم أنني لجأت إلى الشرطة مرارا هربا من بطشه، ونمت ليالٍ هناك بسبب عدم وجود مأوى آخر لي، إلا أن هذا لم يحل المشكلة وكانت الشرطة تعيدني إليه، حتى لجأت إلى شارلا التي ساعدتني على إيجاد محام جيد تولى رفع قضية طلاق على زوجي الذي رفض أن يمنحني حريتي في البداية وسلب مني الأولاد”· أسماء مكثت في الملجأ ستة شهور ثم حصلت على الطلاق لاحقا·
مأساة باتريشيا
باتريشيا، امرأة أجنبية تزوجت برجل عربي قبل 18 عاما، ومنذ اعتناقها الإسلام كانت مثالا للمرأة المسلمة المخلصة، وعرفت كيف توفق بين بيتها وأولادها وعملها، وعاشت مع زوجها وأهله حياة مليئة بالحب· مأساتها بدأت منذ عامين عندما تعرف زوجها على امرأة في ناد ليلي، فتزوجها وأقام معها، ومنذ ذلك الوقت لم يعد يهتم ببيته وأولاده، أو حتى ينفق عليهم·
صبرت باتريشيا على كل شيء، على الضرب والشتيمة، لكن الشيء الوحيد الذي لم تستطع عليه صبرا هو الإصابة بالمرض، فقد انتقل إليها فيروس جنسي من زوجته الثانية أخبرها الأطباء أنه يمكن أن يتحول إلى سرطان في الرحم إذا ما استمرت العلاقة الزوجية، وهي تخشى على حياتها، فلا يمكنها أن تقيم علاقة زوجية مع زوجها خشية من المرض، وهو في الوقت نفسه يضربها ويهددها بالاغتصاب·
باتريشيا توجهت إلى ”ملجأ الأمل” ليس للبحث عن المال أو المأوى فهي امرأة عاملة وتعيل أبناءها، ولكن للمساعدة في إيجاد حل، وقد ساعدتها شارلا في إيجاد محام يتولى مسألة التفريق، على أن لا تحرم من حضانة أبنائها·
قصة رشيدة
رشيدة فتاة مغربية عمرها 25 عاما، جاءت إلى الإمارات بفيزا زيارة، وقد وجدت عملا كمعلمة في مدرسة خاصة لكنها سرعان ما فقدته بعد أن استغنوا عن خدماتها، ولولا الله و”ملجأ الأمل” لكانت رشيدة في السجن أو في الشارع، فلم تكن تملك نقودا كافية للعودة إلى بلدها، أو حتى لاستئجار غرفة·
عندما ذهبت إلى ”ملجأ الأمل” وجدت الدفء والمأوى وقوت يومها، وخلال فترة إقامتها هناك والتي بلغت 3 شهور تقريبا، ساعدتها شارلا في تعلم اللغة الإنجليزية في أحد المراكز المتخصصة، وبعد أن كانت رشيدة لا تفقه تلك اللغة أصبحت اليوم تتقنها بطلاقة مما ساعدها على إيجاد فرصة عمل جيدة وتسوية وضعها في الإمارات· رشيدة الآن تعمل إدارية في إحدى مستشفيات الدولة، وهي سعيدة في عملها ولم يعد لديها مشاكل تذكر·
بالإضافة إلى مساعدة الآخرين وحل مشاكلهم، ترى شارلا أن ”ملجأ الأمل” يمتلك فرصا لإحلال السلام والدعوة إلى الله، عن طريق مساعدة الناس، فالله لم يفرق بين أحد، ونحن يجب أن نقبل بالآخرين من كافة الجنسيات لأن قدرهم أتى بهم إلى هنا، ويجب أن نساعدهم لا أن نعاقبهم على ذلك· ”ملجأ الأمل هو فرصة جيدة للإحسان إلى غير المسلمين بشكل خاص فنحسن صورة الإسلام، كذلك يجب أن نكون عونا للشرطة خاصة فيما يتعلق بمخالفي الإقامة، ونحن نستطيع ذلك بفضل المساعدات التي تتوافد إلينا بشكل دائم، ولهذا نقوم بمساعدة الشرطة على تغطية تكاليف السفر للحالات التي نعلم عنها”·
شارلا تبدو سعيدة بعملها الذي تجني منه محبة الله والناس، وتساعدهم على حل مشكلاتهم، ”عملنا في غاية الأهمية ونحن نقوم بمساعدة مؤسسات الدولة، لكننا بحاجة إلى دعم رسمي أكبر ففي هذا الملجأ حالات تحتاج إلى مساعدة من الدولة نفسها وهي حالات تستحق أن ينظر في أمرها”·
مزاد علني
في منطقة الجميرا الراقية بمدينة دبي يقع ”ملجأ الأمل”، لا يوجد من الخارج أو من الداخل ما يدل على خصوصيته باستثناء بعض الأمتعة والأثاث المصطف على المدخل، وهو معرض أسبوعي للمزاد العلني، يرصد ريعه لصالح النساء وأطفالهن ضحايا العنف في الملجأ، أما من الداخل فهو منزل حقيقي، يضم كل ما تحتاجه الأسرة من طعام وشراب أو أثاث ومستلزمات· تقول شارلا: ”كل ما نريد وتحتاجه النساء متوفر، ولا نعرف من أين يأتينا المال أو المساعدات، فهناك أفراد وجهات كثيرة تتعاطف مع النساء المقيمات هنا، ربما لأنهن على حق فالله يقف معهن”، لكن الشيء الوحيد الذي يفتقده أهل هذا المنزل وترى أثره واضحا في عيون من يقطنه هو الشعور بالأمان·
في ملجأ الأمل كم من الدموع سالت وتسيل كل يوم، تسأل عن ذنب اقترفته يفسر حجم الظلم الذي وقع عليها· في ”ملجأ الأمل” هناك الكثير من النساء والأطفال اللواتي فقدن الأمل في بيوتهن فجئن يبحثن عنه في هذا المنزل الصغير· في ”ملجأ الأمل” آلاف الآهات والدعوات ترفع يوميا لله أولاً ولأولي الأمر ثانياً للمساعدة في حل مشاكلهن التي تتوقف غالبيتها على تنفيذ شرع الله والقانون·
للاتصال:
شارلا مصبح 6516511 /050
جريدة الاتحاد
العدد 11287 بتاريخ 28/5/2006
http://www.alittihad.ae
ليش شو في ؟؟؟
و وين سمعت عنها ؟