قال مسئولون في شركات البيع بالتجزئة للوقود في الإمارات العربية المتحدة، أنّ شركاتهم قد سجلت خسارة مُجمعة –السنة الماضية (2007)- تعادل 2 مليار درهم بسبب ارتفاع اسعار البترول عالميا.
وتتعرض شركات بيع الوقود بالتجزئة التي تعمل في دولة الامارات العربية المتحدة؛ “إينوك” و”إيبكو” و”إمارات”، لتبعات ارتفاع الأسعار لأنها تشتري الوقود كالغازولين من مصادر مختلفة، وذلك بأسعار السوق السائدة.
وتعتبر شركة “أدنوك” الاقل تعرضا للخسائر بسبب ارتفاع الأسعار كونها تشتري من مصدر واحد وهو شركة أبوظبي الوطنية للبترول “أدنوك” المنتجة للغاز والبترول معاً.
هذا وقال متحدث عن شركتي إيبكو وإينوك لجريدة “جلف نيوز” أنه وبالرغم مما سجلته الشركتين من خسارة مجمعة بأكثر من 1 مليار درهم سنة 2007 من مبيعاتها للغازولين، غير أنّهما لا تنويان رفع أسعار الوقود، نافيا بذلك شائعات رفع الشركتين لسعر الغالون الواحد إلى 11 درهما.
وقال مسئول من شركة إمارات لبيع الوقود بالتجزئة أنّ الشركات هذه ستخسر أكثر كلما باعت أكثر، “ويبقى القرار بيد الحكومة” على حد قوله.
“بترولنا ونغليه علينا“
أدنوك مب خسرانه و ربحااااااااانه يمكن عشر مرات على الفايده مالتها و مصافي البترول شغاله و تكفي الانتاج المحلي و بزياده للتصدير هذا الكلام مب من عندي هذا كلام الشباب الشغالين في شركات ادنوك المختلفه …..
يا جماعة … العملية واضحه .. محاولة من المسؤولين لأنهاك شركة “أمارات” الداعمة للميزانية الأتحادية والسيطرة عليها من قبل أبوظبي ودبي بحجة الأفلاس و “أينوك” اللي بعد أحالة حسين سلطان للتقاعد تم الظاهر تم تقاسمها بين دبي وأبوظبي..
والهدف واضح … السيطرة على قطاع نوزيع المشتقات البترولية .. أستعداد لتحرير الأسعار
وراح تثبت لكم الأيام هذا الكلام
ذكرتوني بسالفة أيام الجامعة.
نحن من دبي وكنا ندرس في جامعة الإمارات إللي في العين.
سايريين ورادين بين دبي والعين، كنا نتقصد نصب بترول في إمارات أو إيبكو عشان أوننا ندعم شركات دبي.
يوم زادت الأسعار قلنا طز في شركات دبي واستوينا نصب في إدنوك الرخيص
ألحين قلنا لا
من النذاله ردينا نصب في إمارات وإيبكو عشان نخسرهم زيادة.
أدنوك مب خسرانه للعلم فقط…..
هيييييييه ….
الله المستعان …. هذي مشكله وماراح تنحل الا ..
بقرار من الحكومه…..