تستهدف القطاع العقاري وتغري المستثمرين بعوائد 6 إلى 8% شهرياًشركات توظيف الأموال تعود مجدداً إلى الأسواق
كتب – محمد هيبة:
عادت قضية شركات توظيف الأموال لتفرض نفسها مرة أخرى على الساحة الاقتصادية في الإمارات حيث علمت “الخليج” ان شركة تتخذ من دبي مقراً لها تعمل على استقطاب الأفراد بحجة استثمار أموالهم في محفظة عقارية تدر عائداً شهرياً يتراوح بين 6% و8%، أي ان كل 100 ألف درهم تدر عائداً يصل إلى 8 آلاف درهم شهريا .
وكانت مصادر مصرفية أكدت ل “الخليج” تدفق أعداد كبيرة معظمهم من موظفي القطاع الحكومي، ترغب في الاقتراض وحينما قام مسؤولو البنك بالتحري عن سبب هذه القروض وجدوا أن الهدف منها هو الاستثمار في هذه الشركة .
وأكدت مصادر أخرى أن عقود هذه الشركة غير موثقة قانونياً وانه لا يوجد أي ضامن لرد أموال المودعين في حالة خسارة الشركة موضحين ان المودعين لم يحصلوا على أرباحهم للشهر الجاري وأن معظم هواتف مندوبي الشركة أصبحت “خارج نطاق الخدمة” الأمر الذي أضحى يثير الشكوك حول جدوى هذه الشركة والتزامها .
ويبدو ان ظهور هذه الشركة وغيرها من الشركات حالياً يختلف عن أسباب ظهورها في السابق حيث كان لخسائر أسواق الأسهم الدور الأكبر في ظهورها من جديد اضافة إلى عجز القطاع المصرفي من استثمار تدفقات السيولة المتنامية خاصة مع انخفاض مستويات الفائدة أيضاً وارتفاع مستويات التضخم والتي تقضي على أي عائد يذكر .
ويرى البعض ان المشكلة لن تنتهي وستظل قائمة طالما هناك سيولة لا يوجد من يوفر لها سبل الاستثمار الناجح .
شركات توظيف الأموال تعود مجدداً إلى الأسواق
عادت قضية شركات توظيف الأموال لتفرض نفسها مرة أخرى على الساحة الاقتصادية في الإمارات حيث علمت “الخليج” ان شركة تتخذ من دبي مقراً لها تعمل على استقطاب الأفراد بحجة استثمار أموالهم في محفظة عقارية تدر عائداً شهرياً يتراوح بين 6% و8%، أي ان كل 100 ألف درهم تدر عائداً يصل إلى 8 آلاف درهم شهريا .
وكانت مصادر مصرفية أكدت ل “الخليج” تدفق أعداد كبيرة معظمهم من موظفي القطاع الحكومي، ترغب في الاقتراض وحينما قام مسؤولو البنك بالتحري عن سبب هذه القروض وجدوا أن الهدف منها هو الاستثمار في هذه الشركة .
وأكدت مصادر أخرى أن عقود هذه الشركة غير موثقة قانونياً وانه لا يوجد أي ضامن لرد أموال المودعين في حالة خسارة الشركة موضحين ان المودعين لم يحصلوا على أرباحهم للشهر الجاري وأن معظم هواتف مندوبي الشركة أصبحت “خارج نطاق الخدمة” الأمر الذي أضحى يثير الشكوك حول جدوى هذه الشركة والتزامها .
ويبدو ان ظهور هذه الشركة وغيرها من الشركات حالياً يختلف عن أسباب ظهورها في السابق حيث كان لخسائر أسواق الأسهم الدور الأكبر في ظهورها من جديد اضافة إلى عجز القطاع المصرفي من استثمار تدفقات السيولة المتنامية خاصة مع انخفاض مستويات الفائدة أيضاً وارتفاع مستويات التضخم والتي تقضي على أي عائد يذكر .
ويرى البعض ان المشكلة لن تنتهي وستظل قائمة طالما هناك سيولة لا يوجد من يوفر لها سبل الاستثمار الناجح .
شركات توظيف الأموال تعود مجدداً إلى الأسواق
i asked about those companies who gives 35% and not like the one im was witn who gave me 7% a month..okkkkkkkk
من شوي انت قلت انك مع شركة من سنة وردولك راس مالك ، الارقام انت تعطيها …….
أعطونا أرقامهم نستثمر معهم…..نخاطرلنا بشوية من رأس المال….و شكرا”
my dear… i work for a bank since 5 years… what you are saying in regards to loans teh company get get from a bank is not applicable here.. some of those compnaies are new and the bank can not give thme facilities… so they go to other sources to get the CASH!!
ارباح البنوك سنوية يعني 6% في السنة وهذي الشركات تعطيك 5% او اكثر شهريا …!
اتخيل الارباح شو بتكون 5% * 12 = 60% .
كلام فاضي كله غش واحتيال…!