شــو الممــيز فيــك ؟؟

19 thoughts on “شــو الممــيز فيــك ؟؟”

1. التواضـــــــــــــــــــــــع وفعل الخير

2. تحفّة ….

3. مميز و لا لك شبيهة و مثيل .

   ((( اللي يمدح نفسة يبالة رفسة )))

   بالنسبة لي انا و صفي تعدا الحدود و يمدحوني وايد ادل

   كل شي في صناعية العين تبين كراج ولا ورشة ولا لحام او مواد بناء.

   على فكرة بالنسبة لمواد بناء يمدحون المعزم بس اسعارة غالية و عندك عبداالة خلوري فية

   واحد اسمة فيصل ربيعي و يسويلي خصم ههههههههههههههههههه

   حاضرين للطيبين هذا اللي يميزني ((( سمحولي سوالف )))

4. أشكــر جميـع من أعطــانا صفــات جميلة فيــه وممـــيزه وشاركنـــا برئيه

   ومن الصفات هاي الوفـــاء وهي صفــة جــداً رائعــه ونــادرة الوجود

   اتقــان العمــل وهو اساس كل شي و الطيبة المميزه والمسامحة وهذا فيه قوة

   وفن التعامل مع الاخرين وان الشخص يكون اجتماعي وسلس بالتعمل هذا فن لوحده

   شرف المحاولة رغم الصعاب تعتبر ايجابية ليست موجوده بالكثير ونادره

   وزيـــاده الى هـــذا حبيت أقــول انكــم كلكــم ممـــيزين ولكــن تحجبــون تميزكــم بيــدكم

   دعـــوها تشــــع وتظهــــــــر وتنــــورون فيهـــا الكـــون كله ..

   أقــــول لكــم قصــة عســـب تفهمـــون معـــاي أكثـــر كيـــف انتــوا مميـــزين :

   رفع المحاضر في إحدى المحاضرات 50 ريال وقال من يريد هذه ؟

   رفع معظم الموجودين أيديهم ..

   قال لهم: سوف أعطيها لواحد منكم لكن بعد ما أفعل هذا !

   قام بكرمشة الورقة ومن ثم سألهم : من يريدها ومازالت الأيدي مرتفعة !

   قال لهم حسنا، ماذا لو فعلت هذا ..

   فرمى النقود على الأرض وقام بدهسها بحذائه .. ومن ثم رفعها وهي متسخة ومليئة بالتراب !

   سألهم: من منكم مازال يريدها فارتفعت الأيدي مرة ثالثة ؟

   فقال: الآن يجب أن تكونوا

   هما فعلت بالنقود فمازلتم تريدونها لأنها لم تنقص في قيمتها فهي مازالت 50 ريال !

   في مرات عديدة من حياتنا نسقط على الأرض ..

   وننكمش على أنفسنا ونتراجع بسبب القرارات التي اتخذناها ..

   أو بسبب الظروف التي تحيط بنا ..

   فنشعر حينها بأنه لا قيمة لنا !

   مهما حصل فأنت لا تفقد قيمتك ..

   لأنك شخص مميز حاول أن لا تنسى ذلك أبدا !

   لا تدع خيبات آمال الأمس تلقي بظلالها على أحلام الغد ..

   فقيمة الشيء هو ما تحدده أنت ..

   فاختر لنفسك أفضل القيم

Comments are closed.