والفاتوره هذي ما كانت ضايعه .. انا بعثتها لج واتتي شربتي عليها كرك و علجتيها
وقلتي لو ترفس ما دفعتها واذكر اني رديت عليج وقلت لج نحن ما نرفس .. اندوووششش
يا اديبتنا الموقره ..
انتي من دخلتي المنتدى شغلتي الليتات و المكيف و السخان وما بندتيهم 3 سنوات متواصله صيف شتا .. حر برد ما تفرق معاج
وكله كووم واسرافج للماي كوم .. 24 ساعه في مطبخ المنتدى تلعبين في الماي
وتم ابلاغ دائرة ترشيد استهلاك المياه بوزارة الكهرباء وتم وضع كيمرا سريه في المطبخ .. وتم عرض التصوير في برامج افتح يا سمسم
الولف شغال والماي يطشرررررر وانتي هاات يا قرقر في التلفون
استغرق حوار شمس الضحى 115 دقيقه >> وصرفت 1197 جالون من المياه
الأمنيات الجميلة والطموحات ما لم يكن لها رصيد من الواقع تبقى مثل
بيوت من الرمل
** ** **
بحث
إطلالة تقويمية على
كتاب اللغة العربية المطور
للصف السادس ج 1
في دولة الإمارات العربية المتحدة
تأليف: شمس الضحى ديسمبر 2008م
ملخصالبحث:
منذ أن نشأت المدارس النظامية في الإمارات وهي تولي اهتماماً كبيراً بتعليم اللغة العربية لأنها هوية الإنسان على هذا الوطن المعطاء خاصة مع توافد ثقافات عديدة عليه، ومع ظهور الوثيقة الوطنية الجديدة لمنهج اللغة العربية للتعليم العام في دولة الإمارات في يونيو 2002مبدأعهدجديديتشكّل في تعليمها، وبدأت الكتب المطورة في الظهور،وتُطبّق فيالميدان التربوي. بعدها ظهرت أصوات ناقدة لها. منها العالي ومنها الخافت!
من هنا ظهرت الحاجة الملحة إلى وجود أبحاث ودراسات تحليلية تُقوّم ما ظهر من الكتب المطورة مبرزةً نواحي قوتها وواضعةً اليد على جوانب ضعفها، ومستخلصةً نتائج واضحة مفيدة وبنّاءة، ومن هنا جاء هذا البحث الذي هدف إلى تشخيص واقع كتاب اللغة العربية المطور للصف السادس ج1 والذي أقرته وزارة التربية والتعليم في الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2008-2009م.
استناداً إلى ذلك الهدف تم بلورة مشكلة البحث في السؤال التالي: هل تم إخضاع الكتاب لاستشارات ميدانية حقيقية قبل أن يظهر للنور ويصل إلى يد الطالب؟ ولكي تصل الباحثة للإجابة انتهجت المنهج الوصفي التحليلي الذي تراه أكثر المناهج ملاءمة له. جاء هذا البحث في تسعة فصول، هي:
× الفصل الأول عرض سابلة البحث من حيث: الأهداف- المشكلة- الأهمية- المنهج- المحدّدات.
× الفصل الثاني كان عن أهم الدراسات السابقة التي تناولت مناهج اللغة العربية في مدارس دولة الإمارات القديمة أو المطورة.
× الفصل الثالث تحدّث عن مناهج اللغة العربية المطورة في دولة الإمارات في ضوء استراتيجية الحكومة الجديدة واستراتيجية وزارة التربية والتعليم، كما تطرّق إلى دواعي التطوير التي ساهمت في ظهور الوثيقة الوطنية الجديدة للغة العربية.
× الفصل الرابع وضّح مدى ارتباط محتوى كتاب اللغة العربية المطور للصف السادس ج1 بالوثيقة الجديدة، وعقدت الباحثة مقارنة ما بين محتوى الوثيقة ومحتوى الكتاب المطبوع، ثم بيّنت أثر الاختلاف الحاصل على الكتاب نفسه والمعلم والطالب.
× الفصل الخامس سعى إلى تبيان مرتكزات العملية التعليمية، ومدى ملاءمة الكتاب المطور للطالب والمعلم، ومدى توافقه مع البيئة المدرسية ومجتمع الإمارات.
× الفصل السادس يُمثِّل لب البحث فقد فَصّل القول في منهج بناء كتاب الطالب ودليل المعلم المصاحب له وفق معايير معينة.
× الفصل السابع جاءت فيه مواطن القوة والضعف في الكتاب.
× الفصل الثامن ذكر أهم مخرجات الكتاب ومدى ارتباطها مع محتوى الجزء الثاني منه ومحتوى المرحلة الدراسية الأعلى بالنسبة له (الصف السابع) كما ورد في الوثيقة.
× الفصل التاسع تربّعت فيه النتائج. كما حاولت الباحثة أن تُجيب فيه على السؤال الذي بلورت فيه المشكلة، وخلصت بعدها إلى مجموعة من التوصيات. وجّهت أوّلها إلى وزارة التربية والتعليم،وثانيها لمركز تطوير المناهج في الوزارة ذاتها، وخصّت ثالثها إلى لجان تأليف كتب اللغة العربية. توصياتها الرابعة دارت حول دليل المعلم وتوصياتها الأخيرة لمحور بحثها ألا وهو الكتاب.
تميزالبحث بمحاولته رفع كفاءة الكتاب المستهدف من جميع النواحي من خلال قيام الباحثة توجيه توصيّات قيّمة حوله، وضّحت بعضها في الملاحق التي جاءت في نهاية البحث.من أهم المراجع التي اعتمدت عليها الباحثة الوثيقة الوطنية لمنهج اللغة العربية للتعليم العام في دولة الإمارات، والدليل الإرشادي لبناء وثائق المناهج وتأليف الكتب المدرسية الصادرين عن مركز تطوير المناهج والمواد التعليمية في وزارة التربية والتعليم، وكتاب أدب الأطفال لهادي نعمان، والمتقن في أدب الأطفال والشباب لإيمان البقاعي إلى جانب مجموعة أخرى من الكتب والدوريات، وعدداً من المواقع الإلكترونية على الشبكة العنكبوتية.
الصراحة ما أتذكر
وما أقدر أنفي
من كثر الضغط على الميموري شكلها تفيرست وأبالي فورمات
ديسمبر 2008م