الصورة التي أمامكم تحكي قصة باب يحاول الصمود أمام أيدي المعلنين العابثة ويبدوا أنه في وضع انتصار إذ لا يظهر في الصورة إلا ملصق إعلاني واحد تمت إزالته بعد التقاط الصورة .
فهل لدى أبواكم قصص شبيهة بأمثال قصة هذا الباب المقاوم ؟
في كل مرة أزيل إعلانا لاصقا على الباب وأنا آمل أن لا يخلف أثرا يشوه نضارة الباب الجديد يكون أول ما أفكر فيه هو وضع هذا المعلن في القائمة السوداء وأقرر عدم الشراء به . إذ كيف يريد المعلن كسب رضى الزبون بتشويه بيته بابه وجدرانه ؟ والأعجب من ذلك كيف يرضى الناس بأن تشوه أبوابهم ثم يذهبون لهذا المعلن أو يتصلون به لإحضار وجبة أو غرض .؟
أحيانا يجول في فكري أن الاتصال بالشرطة وسيلة جيدا للقضاء على مثل هذه العادة التي تنتهجها المحلات ولكن تذهب هذه الفكرة وتضيع مع سيل الأفكار القادمة والمغادرة لتظل مجرد فكرة لا تجد لها حيزا على أرض الواقع .
وأحيانا تمشي في الشارع لتقرأ على أحد عواميد الإنارة أو أبواب المدارس على غفلة من إدارة المدرسة إعلانا عن ” سوبر مدرس ” يدرس جميع المواد لجميع المراحل الدراسية لجميع أنواع المناهج سواء المحلية أو الأمريكية أو البريطانية وهلم جرا .
منقول بواسطه ايدي اخوكم في الله
ال MOONLIGHTING
هالكلام قبل.
كانوا يترسون الباب من هالملصقات.
شخصيا، كنت أتصل براعي الإعلان و أقوله تعال أباك تشتغل (حسب شغلته اللي في الإعلان).
يوم ايي، أقوله غصبا عن اللي يابك تشل اللزقه، و يشلها و يتوكّل على الله، هذا إن ما حصّل طراق عـ الماشي.
بيوتنا مب لعبه فياديهم.
بس الملصقات ممنوعه الحين.
الحين، يطبعون الكروت و الإعلانات و يوزعونها عـ البيوت.
مرحبا اخي وعزيزي العميمي ذو المعاني الرائعه والاخلاق الجميله
اخي موضوعك اليوم كان بصراحه راااائع وقد توفقت فيه
وبارك الله فيك اخي الكريم وحفظك من كل سوء
والى الامام ياللعميمي دائما
اهلا اختي حور كيف حالكي ؟
هللتي سهلا ونزلتي في ارض مباركه ان شاء الله
اختاه لا اعلم ولكن يوجد لديه احساس انك كبيره في السن و عجوز
لووووووووووووووووول مجرد مزحه اختاه لا تزعلي
وشكرا على مرورج اختي الكريمه
ال moonlighting
صدقت اخي
الكل يعاني
وشكرا على المرور يامشروع