وهذه صور من بعض الرجال والنساء الذين فتنو بها وماذا عملوا لأجلها
1/ رجل أغرته هذه الفتاه وقام بجريمة قتل .
2/ رجل أغرته وقام بالسرقة لأجلها.
3/ رجل أغرته الفتاة وكفر بالله .
4/ رجل تحول من منزلة المؤمنين إلى أرذل من منزلة الحيوانات من أجلها.
5/ رجل قتل أمه من أجلها .
6/ شاب قتل صديقة الوفي من أجل أن يأتي بالمال لها .
7/ رجل ترك زوجته وابنائه ارضائا لها.
وحتى النساء فتنو بجمالها كذلك….
8/ أمرأة تركت والديها من أجلها .
9/ أمرأة تركت الحجاب من أجل أرضائها .
10/ صبي يشتم والده من أجل أن يرضي غرورها
.وهناك الملايين التي لا تحصى من القصص على هذه الفتاة
والغريب في الامر ان اغلب من فتنتهم هذه الفتاه الملعونة يعلمون انها تخدعهم
ولكنهم ماضون في تلبية طلباتها
وهذه الفتاة هي
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
الدنيــــا
عن أبي هُرَيْرَةَ قُالُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ
( إن الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ذكر الله و ما والاه و عالما أو متعلما )
مشكوووووووووووورة اختي اماراتيه على الموضوع ^_^
وبو سبعين مشكوووووووووووووور على القصة الاكثر من روعة
صدق فيها العبرة والحكم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله وكفى والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى اما بعد :.
في يوم من الأيام
كان هناك رجلا مسافرا في رحلة مع زوجته وأولاده
وفى الطريق قابل شخصا واقفا في الطريق فسأله
من أنت’؟
قال
أنا المال
فسأل الرجل زوجته وأولاده
هل ندعه يركب معنا ؟
فقالوا جميعا
نعم بالطبع فبالمال يمكننا إن نفعل اى شيء
وان نمتلك اى شيء نريده
فركب معهم المال
وسارت السيارة حتى قابل شخصا آخر
فسأله الأب : من أنت؟
فقال
إنا السلطة والمنصب
فسأل الأب زوجته وأولاده
هل ندعه يركب معنا ؟
فأجابوا جميعا بصوت واحد
نعم بالطبع فبالسلطة والمنصب نستطيع إن نفعل اى شيء
وان نمتلك اى شيء نريده
فركب معهم السلطة والمنصب
وسارت السيارة تكمل رحلتها
وهكذا قابل أشخاص كثيرين بكل شهوات وملذات ومتع الدنيا
حتى قابلوا شخصا
فسأله الأب
من أنت ؟
قال
إنا الدين
فقال الأب والزوجة والأولاد في صوت واحد
ليس هذا وقته
نحن نريد الدنيا ومتاعها
والدين سيحرمنا منها وسيقيدنا
و سنتعب في الالتزام بتعاليمه
و حلال وحرام وصلاة وحجاب وصيام
و و و وسيشق ذلك علينا
ولكن من الممكن إن نرجع إليك بعد إن نستمتع بالدنيا وما فيها
فتركوه وسارت السيارة تكمل رحلتها
وفجأة وجدوا على الطريق
نقطة تفتيش
وكلمة قف
ووجدوا رجلا يشير للأب إن ينزل ويترك السيارة
فقال الرجل للأب
انتهت الرحلة بالنسبة لك
وعليك إن تنزل وتذهب معى
فوجم الاب في ذهول ولم ينطق
فقال له الرجل
أنا افتش عن الدين……هل معك الدين؟
فقال الأب
لا
لقد تركته على بعد مسافة قليلة
فدعنى أرجع وآتى به
فقال له الرجل
انك لن تستطيع فعل هذا فالرحلة انتهت والرجوع مستحيل
فقال الاب
ولكننى معى في السيارة المال والسلطة والمنصب والزوجة
والاولاد
و..و..و..و
فقال له الرجل
انهم لن يغنوا عنك من الله شيئا
وستترك كل هذا
وما كان لينفعك الا الدين الذى تركته في الطريق
فسأله الاب
من انت ؟
قال الرجل
انا الموت
الذى كنت غافل عنه ولم تعمل حسابه
ونظر الاب للسيارة
فوجد زوجته تقود السيارة بدلا منه
وبدأت السيارة تتحرك لتكمل رحلتها وفيها الاولاد والمال والسلطة
ولم ينزل معه أحد
قال تعالى :
قل إن كان آبآؤكم و أبنآؤكم و اخوانكم و أزواجكم و عشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها و مساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله و جهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لايهدى القوم الفاسقين
وقال الله تعالى :
كل نفس ذآئقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور
فاسمع يا أيه العاصي
تقبلوا خالص حبي وتقديري
اسميها الدنيا مشهية الرجال والنساء كلهم
جزاك الله خير
جزاك الله خيرا