تقع مدينة ليكسوس على بعد 3 كيلومترات من العرائش على ربوة في مدخل المدينة شمالا وعلى ضفة نهر اللوكوس
مدينة طنجة
مدينة طنجة(طنجيس) وتسمى ايضا بمجمع البحرين وهي خامس أكبر مدينة بالمملكة، بعدد سكان يقارب مليون نسمة. تتميز طنجة بكونها نقطة التقاء بين البحر الأبيض المتوسط و المحيط الأطلسي من جهة، وبين القارة الأوروبية والقارة الأفريقية من جهة أخرى.
تقول الأسطورة الشفوية المتداولة بين الناس بمدينة “طنجة” إنه بعد الطوفان ضلت سفينة نوح الطريق وهي تبحث عن اليابسة، وذات يوم حطت حمامة فوق السفينة وشيء من الوحل في رجليها، فصاح ركاب السفينة “الطين جا.. الطين جا”، أي جاءت الأرض اليابسة، ومن ثم سميت المنطقة “طنجة”. أما الأسطورة الامازيغية فتقول إن ” عنتي” كان ابن ” بوسيدون ” و” غايا “، وكان يهاجم المسافرين فيقتلهم وصنع من جماجمهم معبدا أهداه لأبيه، وأطلق على مملكته اسم زوجته “طنجة” -بكسر الطاء وسكون النون- وكانت تمتد من سبتة إلى “ليكسوس” مدينة التفاحات الذهبية قرب العرائش. وفي معركة قوية بين هرقل و عنتي استطاع هرقل أن يهزمه، وفي الصراع شقت إحدى ضربات سيفه مضيق البوغاز بين أوروبا والمغرب والمغارات المشهورة باسمه، ثم تزوج بعد ذلك زوجة عنتي، فأنجبت له سوفوكس الذي أنشأ مستعمرة “طنجيس”.
لمدينة طنجة المغربية تاريخ موغل في القدم غني بالأحداث، تتعايش فيه الأسطورة مع الحقيقة بل تنتصر فيه الأسطورة فتشتهر أكثر من الحقيقة. وتعد مغارة هرقل واحدة من الأساطير التي تجلب الزوار إلى طنجة أكثر من ابن بطوطة أشهر رحالة في تاريخ الإنسانية باعتراف الغربيين.
راس سبرطيل
وغير بعيد عن تطوان توجد قرية شفشاون بحيث أن شفشاون لا تبعد عن مدينة تطوان إلا ب 75 كلم
اسم شفشاون يعني باللغة الأمازيغية يعني “قرون الجبل”
مدينة ليكسوس الاثرية
تقع مدينة ليكسوس على بعد 3 كيلومترات من العرائش على ربوة في مدخل المدينة شمالا وعلى ضفة نهر اللوكوس
مدينة طنجة (طنجيس) وتسمى ايضا بمجمع البحرين وهي خامس أكبر مدينة بالمملكة، بعدد سكان يقارب مليون نسمة. تتميز طنجة بكونها نقطة التقاء بين البحر الأبيض المتوسط و المحيط الأطلسي من جهة، وبين القارة الأوروبية والقارة الأفريقية من جهة أخرى.
تقول الأسطورة الشفوية المتداولة بين الناس بمدينة “طنجة” إنه بعد الطوفان ضلت سفينة نوح الطريق وهي تبحث عن اليابسة، وذات يوم حطت حمامة فوق السفينة وشيء من الوحل في رجليها، فصاح ركاب السفينة “الطين جا.. الطين جا”، أي جاءت الأرض اليابسة، ومن ثم سميت المنطقة “طنجة”.
أما الأسطورة الامازيغية فتقول إن ” عنتي” كان ابن ” بوسيدون ” و” غايا “، وكان يهاجم المسافرين فيقتلهم وصنع من جماجمهم معبدا أهداه لأبيه، وأطلق على مملكته اسم زوجته “طنجة” -بكسر الطاء وسكون النون- وكانت تمتد من سبتة إلى “ليكسوس” مدينة التفاحات الذهبية قرب العرائش.
وفي معركة قوية بين هرقل و عنتي استطاع هرقل أن يهزمه، وفي الصراع شقت إحدى ضربات سيفه مضيق البوغاز بين أوروبا والمغرب والمغارات المشهورة باسمه، ثم تزوج بعد ذلك زوجة عنتي، فأنجبت له سوفوكس الذي أنشأ مستعمرة “طنجيس”.
لمدينة طنجة المغربية تاريخ موغل في القدم غني بالأحداث، تتعايش فيه الأسطورة مع الحقيقة بل تنتصر فيه الأسطورة فتشتهر أكثر من الحقيقة. وتعد مغارة هرقل واحدة من الأساطير التي تجلب الزوار إلى طنجة أكثر من ابن بطوطة أشهر رحالة في تاريخ الإنسانية باعتراف الغربيين.
راس سبرطيل
وغير بعيد عن تطوان توجد قرية شفشاون بحيث أن شفشاون لا تبعد عن مدينة تطوان إلا ب 75 كلم