السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بمناسبة عيد الهولي الهندوسي واللذي صادف يوم 1 مارس تجمعت الحشود الهندوسيه في حديقة خور دبي وقاموا بالاحتفال بعيد الهولي بالطريقه الهندوسيه التقليديه وهي رش الالوان والمياه على بعضهم
ويعتبر عيد ((الهولي)) مقدس لدى الهندوس مثله مثل عيد القديسين ((الفالنتاين)) لدى الغرب
علما بأن الاحتفالات استمرت لمدة اسبوع استمتعت من خلالها الجاليه الهندوسيه برش المياه ونفخ البالونات الملونه وصبغ الوجوه بالالوان
المصدر
يبتها عـ الجرح ياخوي.
للأسف صرنا نستلذ بتكفير الدعاة (و المسلمين بشكل عام) لمجرد كونهم صاروا مشهورين أو عندهم بعض المخالفات.
يطلعولك من كل مكان و يكتبولك “هذا زنديق”، “هذا تكثر أخطائه”، “هذا يأتي بأحاديث من الإسرائيليات” و و و و
طبعا ما بتقدر تدافع عنه. بيحطولك مقاطع من هنه و هناك عن هفوات هالداعيه. أونه عاد أثبتوا و بالجرم المشهود زندقته.
في حين، صعب تحصّل واحد من هالمكفرين تكلم ولو بكلمه عن أعياد الديوالي و ما شابهها،
وقتها بتعرف، إن مصيرنا فعلا مظلم.
يعني الامور طيبة اهم شي مرتاحين هم ومستانسين !
ترا هذا اكبر همنـا نريـح الاجانـــــــــب .. وهم في بـلادهم لو تقول ( و ) يتلوك تـل …!
ياللة قسـمة خيــر
لا حول ولا قوة الا بالله
الله المستعان
اعتقد لو الشرطه سارت هناك جان مسكت نصهم من المخالفات الي مسوينها في الدوله.
مش في ذمتنا في ذمه غيرنا
لو حد منا نحن سار رمسهم لو شافهم و بغا ينصحهم عادي تلوه تل
فالواحد يدعي لنفسه و لهم بالرحمه و الهدايه
كل هالرمسه ما تصرف
فكروا بايجابيه ليش جي سلبيين
استفيدوا من الاجنبي في هدايته للدين الاسلامي افلح لكم
و الحمد لله يا كثرهم اللي اهتدوا منهم و دخلوا الاسلام في بلادنا و الحمدلله
اللي يبغي الخير و تفكيره ايجابي و صحيح بيحصله
لكن اللي دوم بس يعق كلام و يبيع كلام و ينتقد و هو فيه عيوب ها بو ويهين
فالواحد عليه من نفسه و لو في ايده شي زين يسويه لهداية غيره يقول ولا الرمسه تنقال و تنسى
الوعي موجود فينا خلونا في شي وين ولا النقد و الكلام الفاظي يزيد المواجع
و اصلا ها اكيد دعاية تايد
ولا شو يخص تايد في عيدهم هههههههههههههههههههههه