أدولف هتلر (20 ابريل 1889 إلى 30 ابريل 1945) – بالألمانية: Adolf Hitler). قائد حزب العمال الوطني الاشتراكي وزعيم ألمانيا النازية من الفترة 1933 إلى 1945. في الفترة المذكورة، كان يشغل منصب “مستشار ألمانيا”، ورئيس الحكومة و الدولة. كان هتلر خطيبا مفوّها وذا جاذبية وحضور شخصي قويين. ويوصف الرجل كأحد الشخصيات الأكثر تأثيراً في القرن العشرين ويعزى له الفضل في انتشال ألمانيا من ديون الحرب العالمية الأولى وتشييد الآلة العسكرية الألمانية التي قهرت أوروبا. فقادت سياسة هتلر التوسعية العالم إلى الحرب العالمية الثانية ودمار أوروبا بعد ان أشعل فتيلها بغزوه لبولندا. وبسقوط العاصمة برلين في نهاية الحرب العالمية الثانية، أقدم هتلر على قتل نفسه وعشيقته ايفا براون في قبو من أقبية برلين بينما كانت برلين غريقة في بحر من الخراب والدمار.
. أدولف هتلر .
يتبع
وننتظر الجديد منج مثل ماعودتينا
ماشاء الله عليج
مثل ماعودتينا ماشاء الله
معلومات قيمه وأنا من زمان كنت أبغي أقرا تقرير عن هتلر وياني التقرير لين عندي
سلمتي ولا هنتي والله لا يحرمنا وجودج فالمنتدى
الأخت ريم الشحي.
سلمت يداك.
أرجو أن لا تأخذك الكتابة عن الأدب.
فأنت أديبة مبدعة ، وكاتبة رائعة.
—————
—————
بالنسبة لهتلر واليهود ، فهو موضوع فيه الكثير من الأسرار والألغاز التي تظهر علينا بين الفينة والأخرى.
سواء في أصول هتلر والتي يقال أنها تعود لأسرة يهودية ، أو من خلال تمويل التصنيع العسكري وتكلفة الحرب من قبل آل روكفلر في بريطانيا وهي عائلة يهودية ، أو من خلال معسكرات الإعتقال والإعدام الجماعي للكثير من اسرى الحرب.
من المسلم به أن هتلر كان مسؤولا عن موت الكثيرين من اليهود وغيرهم ، ولكن لم يثبت لليوم عدد اليهود القتلى في هذه الحرب ، وهو عدد في أحسن الأحوال لا يتجاوز بضعة آلاف قليلة وليس الملايين ، ولكن لما لم يستطع اليهود اثبات أن عدد اليهود بالملايين ، استخدموا الآلة الدعائية والضغط الإعلامي والسياسي وأساليب المنظمات السرية التابعة لهم لترهيب الرأي العام ، ليوهموا العالم بهذا العدد الكبير ومن ثم بالمحرقة التي لم تثبت بالأدلة القاطعة، وكل من شكك أو يشكك فيها يتهم بدعوى مناهضة السامية التي هي جريمة في الغرب يعاقب عليها القانون.
من خلال وجودي في الولايات المتحدة ، قمت بزيارة المتحف اليهودي لضحايا المحرقة النازية أو الهولوكوست ( طبعا غصب عني ، الزيارة كانت ضمن مادة اللغة الإنجليزية ( شو العلاقة ما أدري)) . مسؤولة المتحف التي اخذتنا في الزيارة ، كانت تدعي أنها من الناجين من المحرقة ، وهذا ذكاء يهودي في التسويق. كان المتحف عبارة عن صور لأناس تم اغتيالهم في الشوارع ، أو مستودعات كبيرة مظلمة قليلا كتب عليها “أقران الغاز”…المهم ، بعد انتهاء الزيارة وقفنا حول النصب التذكاري لإخذ الصور الجماعية ، فاقتربت من المرأة العجوز وسألتها : “هذا المتحف يعج بالصور المؤلمة ، لكن لايوجد دليل واحد على جنسية هؤلاء الضحايا أنهم يهود ، أو دليل على أن المحرقة كانت موجودة ، فهل لديكم وثائق تدل على ذلك ؟” فابتسمت العجوز بحنق وردت : ” أنت لماح ايها الشاب ، نعم لم أفكر بهذا الأمر من قبل ، ولكنني كنت موجودة وشاهدة، أشكرك على ملاحظاتك”.
بعد عودتنا اصرت المعلمة على أن نكتب عن المتحف اليهودي دون التشكيك في المحرقة. اتضح لنا بعد نهاية المادة ، ان المدرسة يهودية الأصول.
———————–
———————-
شكرا ريم.
تسلمين على الطرح الجميل…
احلى مافي مواضيعج انج تحطين صور تخلي الواحد يعيش الحدث…
سلمتي…
ملاحظه: هيملر ماسكينه وهو يحاول يهرب من المانيا بجواز مزور