اعترف أحد ضباط المخابرات العسكرية في كيان الاحتلال الإسرائيلي، بارتكاب المخابرات الإسرائيلية جريمة اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري. مشيرا في ذات الوقت إلى أن هذه العملية سمحت لأمريكا بالسيطرة على لبنان بما ينفع الاستراتيجية الإسرائيلية بالمنطقة.”
وقالت صحيفة الخبر الجزائرية: “ذكر موقع شبكة الأخبار العربية أمس، نقلا عن موقع ”فيلكا” الاستخباراتي الإسرائيلي ‘أن الضابط أمان رؤفين أرليخ اعترف بارتكاب المخابرات الإسرائيلية جريمة اغتيال الحريري الذي لقي مصرعه في انفجار سيارة ملغّمة استهدفت موكبه عام 2005، مما أسفر عن مقتله وسبعة من حرسه الخاص، إضافة إلى 10 آخرين.'”
وتابعت: “وهو ما يؤكد مصداقية تقارير سابقة تحدثت عن تورط الموساد الإسرائيلي بالتعاون مع الإدارة الأمريكية بالضلوع في مقتل الحريري الذي أعقبته حوادث اغتيال أخرى لمسؤولين وسياسيين لبنانيين، إلا أن بعض الأطراف من داخل لبنان وخارجه لا تزال تتهم النظام السوري بوقوفه وراء العملية.”
أنا كتبت إنه معتقل لأنك ذكرت إنه “إعترف”. و غالبا ما تطلق هذي الكلمه على اللي يخضعون للإستجواب.
كلنا ندري إن اليهود هم أكبر المستفيدين من ورا هالأحداث و مب محتاجين أخبار ملفقه كل يوم.
يالحبيب، إنته تتكلم عن جهاز مخابرات. يعني الأفراد اللي فيه ما يصرحون بالللي يسوونه إلا بتصريح.
دخيلك لا تقولي إن اليهود لهم المصلحه و مادري شو، أنا أعرف كل هذا و كل يوم أقرا الأخبار، أنا أباك تثبتلي إن المصدر موثوق.
موت الحريري كان بدايه لسلسه الاحداث اللي صارت في لبنان
الله يرحمه
الكل يعرف أن الموساد هم اللي قتلوه ولصقوا التهمة بسوريا
ليش افترضت انه تم اعتقاله!!!!! اعترافه ليس من قبيل الشعور بالذنب ، بل بافتخار وبان ما قام به هو المجموعة الخاصة هو عمل بطولي “لشعب اليهودي”
وعلى اي اساس ان الخبر مفبرك!!! من مصحلة اليهود اولاً واخراً وعاشراً ان يحصل ما هو حاصل في لبنان وغيرها من الدول العربية.