صرح الفريق ضاحي خلفان تميم، القائد العام لشرطة دبي، رئيس جمعية توعية ورعاية الاحداث بالإمارات، أن استمرار «روبير مينار» بالتهجم على شرطة دبي وقائدها لا يجد له اي تفسير سوى جهله بالحقيقة، قائلا : «يبدو أن مينار يقرأ من اليسار، أي بمعنى أن الاخبار العربية التي تترجم له باللغة الناطق بها قد لا تعطيه المعرفة الحقيقية بواقع الأمور المتناولة في هذا الجانب».
مشيرا إلى انه، «أي القائد العام لشرطة دبي»، يحاول أن يجد لمينار مبررا بالرغم من اعتقاده الشخصي بأنه لا مبرر له على الإطلاق في حملته التي أطلقها ضد شرطة دبي، علما بأن الجهة التي حددت الـ 500 كلمة التي يمكنها من حجب المواقع الإباحية، هي هيئة تنظيم الاتصالات بدولة الإمارات، وليس الفريق ضاحي خلفان أو شرطة دبي. وأكد قائد عام شرطة دبي أنه يحيي هيئة تنظيم الاتصالات بالإمارات على هذا الإجراء الذي ان دل على شيء فإنما يدل على تمسك الهيئة والعاملين فيها بقيمنا العربية والإسلامية الرصينة، والتي قد لا يتفق معها «مينار» الغريب عن الأرض والدار.
وقال الفريق تميم: «على ما يبدو أن د. مينار يعاني من مشكلة ما، ويحاول جاهدا أن يصنع لنفسه هالة من الأهمية الواهية، وقد وقع مينار في خطأ فادح حينما أقحم نفسه في اتهام شرطة دبي بأنها تسعى جاهدة إلى فرض الرقابة على المواقع التي تنتقد الإمارات، وعلى ما يبدو من الصياغة غير الدقيقة للخبر المنشور عنه في جريدة الشرق القطرية الصادرة تاريخ 22/4/2009 أنه ليس صحافيا بقدر ما هو (منجم) وقديما قيل «كذب المنجمون ولو صدقوا».
مشيرا إلى انه، «أي القائد العام لشرطة دبي»، يحاول أن يجد لمينار مبررا بالرغم من اعتقاده الشخصي بأنه لا مبرر له على الإطلاق في حملته التي أطلقها ضد شرطة دبي، علما بأن الجهة التي حددت الـ 500 كلمة التي يمكنها من حجب المواقع الإباحية، هي هيئة تنظيم الاتصالات بدولة الإمارات، وليس الفريق ضاحي خلفان أو شرطة دبي. وأكد قائد عام شرطة دبي أنه يحيي هيئة تنظيم الاتصالات بالإمارات على هذا الإجراء الذي ان دل على شيء فإنما يدل على تمسك الهيئة والعاملين فيها بقيمنا العربية والإسلامية الرصينة، والتي قد لا يتفق معها «مينار» الغريب عن الأرض والدار.
وقال الفريق تميم: «على ما يبدو أن د. مينار يعاني من مشكلة ما، ويحاول جاهدا أن يصنع لنفسه هالة من الأهمية الواهية، وقد وقع مينار في خطأ فادح حينما أقحم نفسه في اتهام شرطة دبي بأنها تسعى جاهدة إلى فرض الرقابة على المواقع التي تنتقد الإمارات، وعلى ما يبدو من الصياغة غير الدقيقة للخبر المنشور عنه في جريدة الشرق القطرية الصادرة تاريخ 22/4/2009 أنه ليس صحافيا بقدر ما هو (منجم) وقديما قيل «كذب المنجمون ولو صدقوا».
الحقد في كل مكان موجود
هههههههههههه
اشكرك اخوي على مرورك الطيب ..
وين ها مينار اي مغسله يشتغل ؟؟
بسير امرقه بخيزرانه يلين يقول توبه ما برمس مره ثانيه
العفو اختي ..
واشكرج على مرورج الطيب ..
كل يوم حقيقة أزداد احتراما لهذا الرجل