الثلاثاء 10 جمادى الأولى 1430هـ – 05 مايو 2009م
طالب خليجي “قرصن” حواسيب مدرسيه ووزّع الاختبارات على زملائه
“الدوريات الإلكترونية” بدبي تكشف قرصنة لأسئلة امتحانات الثانوية
دبي – أحمد الشريف
كشفت “الدوريات الإلكترونية” التابعة لشرطة دبي عملية قرصنة قام بها طالب خليجي يدرس بإمارة دبي، لأسئلة الامتحانات الثانوية في مدرسته وزعها “مجاناً” على أصدقائه.
وقال مدير إدارة الأدلة الإلكترونية في شرطة دبي النقيب راشد أحمد لوتاه الثلاثاء 5-5-2009 إنه “تم إلقاء القبض على الطالب بتهمة القرصنة على حواسيب بعض المدرسين وكشفه وتسريبه لأسئلة امتحانات المدرسة”.
ونجح الطالب الخليجي في القرصنة على أجهزة الحاسب الالي الخاص بمعلمي مدرسته، واستولى على محتوياتها من اسئلة امتحانات، ما يُعد أحدث وسائل التلاميذ للحصول على الاختبارات المدرسية.
ولم يكتف الطالب بالحصول على الاسئلة، لكنه تكرّم بها على زملائه، لتتسرب الامتحانات في المدرسة.
وأشار الى أن إدارة الجرائم الإلكترونية تلقت بلاغاً يفيد بتسرب أسئلة بعض الامتحانات بين طلبة المدرسة، فقامت الفرق المختصة بالبحث والتحري، وتم التوصل إلى الطالب الذي قام بهذا العمل.
وأضاف “تبين من خلال فحص جهاز الحاسب الآلي الخاص به وجود برامج خاصة بالقرصنة، بالإضافة إلى مستندات تحتوي على كيفية استخدام هذه البرامج”.
وأشار الى أن إدارة الجرائم الإلكترونية فحصت أجهزة المدرسة التي تمت القرصنة عليها، وتبين أنها تحتوي على برامج للقرصنة تطابق البرامج التي وجدت في جهاز الطالب.
ولم تكشف الشرطة عن جنسية الطالب، والإجراءات التي ستتخذ معه، لكنها اكتفت بالاشارة الى انه خليجي يدرس في دبي، ودعت مستخدمي الحاسب الآلي إلى تحديث النظام التشغيلي للجهاز بشكل دوري، وتغيير كلمة السر بين كل فترة وأخرى، واستخدام برامج خاصة للحماية، منعاً لتعرضها للقرصنة.
يشار الى ان شرطة دبي تطبق منذ العام الماضي ما يسمى بـ”الدوريات إلالكترونية” التي تجوب الإنترنت على مدار الساعة “لرصد أي تجاوزات، أو جرائم تحدث على الشبكة العنكبوتية”.
وقال نائب القائد العام للشرطة اللواء خميس المزينة في وقت سابق إن “أفراد هذه الدوريات سجلوا خلال العام الماضي 222 قضية، بينها 38 اختراق شبكات”.
وتضمنت قائمة الجرائم الإلكترونية قضايا تزوير البرامج والمصنفات الفكرية، وعقود تجارية ومستندات ووثائق رسمية.
اخوي
بالنسبه لكلامك عن كيفية اختراق الطالب الحاسوب
فالموضوع ذاكرين انهم حصلوا فحواسب المدرسه نفس البرامج الموجوده فجهازه
وفي طريقه انك تخترق الحاسوب بس يكون نفس البرنامج موجود فالحاسوب الثاني
عندي ملاحظات
كيف قدر يوصل لجهاز المدرسة هناك علامات تعجب عدة أمام هذا الموضوع !!!
عملية زرع ملف تجسس في جهاز مدرسي تتطلب وجود عنصر بشري أمام جهاز الكمبيوتر المستهدف
كي يحدث خطأ أو يمارس المخترق الهندسة الإجتماعية لإيقاع الضحية في الفخ
أم أن الطالب قام بالدخول إلى الغرفة التي بها جهاز الكمبيوتر وقام بزرع ملف التجسس
هناك تحذير في الخبر وأشكر شرطة دبي عليه ولكن هل هذا التحذير وصل كما يجب أن يصل لتحذير
المدارس الأخرى من عمليات أختراق مشابه
بالتأكيد لا
والسبب عدم الأفصاح عن كيفية الإختراق
الطالب وجد ثغرة ولكن أين تلك الثغرة ؟
هل هي في المدرس الذي مارس معه مايعرف بالهندسة الإجتماعية ؟
أم دخل إلى الغرفة وزرع ملف التجسس ؟
وأنا أدعو إلى الحذر من الهندسة الإجتماعية لان العنصر البشري هي الحلقة الأضعف مهما كان الجهاز
محصن بأقوى برامج الحماية مثال بسيط عن الهندسة الإجتماعية التروجان أو الباتش أو السيرفر أو
حصان طرواده كلها لها معنى واحد وهو ملف تجسس
كلنا يتذكر حصان طرواده الذي وضع أمام القلعه وكيف قام الجنود بإدخاله إلى القلعه عملية الخداع
هذه نقدر نسميها هندسة إجتماعية وبعد مادخلوه القلعه بدأ الهجوم
وأدعو إيضا إلى أستخدام البرامج التي تقوم بالكشف عن ملفات التجسس المشفرة
وأدعو إلى الإحتفاظ بالبيانات المهمه في جهاز غير متصل بالانترنت أو على وسيلة تخزين خارجيه
مثل هاردسك خارجي أو سيدي أو فلاش ميموري
وأخير الجهل بكيفية عمليات الإختراق فالخبر ينقصه الكثير من المعلومات
يجعل الإنسان هدف سهل لعمليات الإختراق
بيقولهم هذا يزاي فاعل خير ههههه
الله يكون فالعون
بس احسن شي انهم قبضوه عشان محد يعيدها مره ثانيه
بس ماشالله عليه 50% ذكاء و 50 % (….. ) بطاطس خخخخ
ولم يكتف الطالب بالحصول على الاسئلة، لكنه تكرّم بها على زملائه، لتتسرب الامتحانات في المدرسة
يحب ربعه وايد خخخخخخ
شكرا ع الخبر
ما شاء الله
هو غلطان محد قاله يوزع على ربعه
بطلع الاول على الدوله ومحد بيدريبي
الله يعين