قمة الاهماااال و الامباءلة شوف وين توصل
اقرءوا الخبر قبل عقب شوفوا الفيديو
L
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أطلق طفل يبلغ من العمر سنتين النار على والده من مسدسحربي عيار 9مم بالـخطأفأرداه قتيلاً في أحد الأعراس بحلب ، في ساعة متأخرة منمساء الأحد الماضي .
وكان والد الطفل ” محمد طباع ” ( 33 ) عاماً ً انتهىلتوه من إطلاق النار من مسدسه في فرح تقيمه عائلة ” البرادعي ” في مزرعتها فيخان العسل ” غرب حلب .
حيث أخذ الطفل ” حمزة ” المسدس بعد أن وضعه والده علىالطاولة , وقام بوضعه في خاصرة والده وأطلق النار ، فاخترق العيار الناري قلبه ، وأرداه قتيلاً .
وقال شاهد عيان : فوجئنا بالطفل يطلقالنار على والده لحظة انشغالنا بدخول العريس إلى العرس “.
وتابع ” فقمنا بإسعافه إلى مشفى الرازي بحلب ، حيثتبين أن الرصاصة اخترقت قلبه ، وفارق الحياة “.
وعن سبب الوفاة جاء في تقرير الطبيب الشرعي أن الوفاةناجمة عن ” النزف البطيني والصدري الصاعق جراء اختراق الطلقة لجسده وقد تم استخراجالمقذوف في مشفى الرازي“.
وكان أحد الحاضرين للعرس يقوم بتصوير الحفلة من جهازهالخليوي عندما وقعت الحادثة ، حيث سجل الحادثة لحظة إطلاق النار من قبل الطفل علىوالده ثم سقوط الاثنين على الأرض الأول من ارتداد المسدس والثاني مضرجاً بدمائه .

وحصل ابوسعيد على نسخة من ملف الفيديو ” المؤثر ” , حيث يقوم بنشره من خلال إيماننا كوسيلة إعلامية بأن ” الصفعة ” هي إحدى وسائلالتوعية

http://www.nissan-sport.com/attachments/cacoencie/157d1224236748-oya-ieau-
aae-cauan-oaeeiae-coath-caaecn-uai-aecaia-yi-cauno-kill-hi.zip

19 thoughts on “طفل يبلغ من العمر سنتين اطلق النار على والده في العرس ! (فيديو)

  1. بقولكم هالكلام وأنا مقهور من اللي شفته

    للأسف بعض الناس يتحروون السلاح لعبة ،،، يحطونه على حزام البنطلون كأنهم حاطين موبايل !!!!!

    وللأسف ،،، كل ماتحصل حوادث من هالنوع ،،، مافيه حد يعتبر منهم ،،، ويرجعوا يحطوا السلاح كأنهم حاطين موبايل وفرحانين فيه…

    شو أقول بعد ؟؟؟؟

    وبتلاقونهم باجر حاطين مسدسات ولا كأن شي حصل ….

    قهر

    نحن الموبايلات خايفيين منها ومن أضرارها ،،، وهذول ماناقص إلا يحطون عقارب بجيبهم !!!!

    لاحول ولاقوة إلا بالله

    ووين الحكومة عشان تمنعهم يشيلوا أي نوع من أنواع الأسلحة ؟؟؟؟؟

    والله الفيديو يقطع القلب وأنصحكم تفكرون قبلما تشوفونه وخاصة القلوبهم ضعيفة

Comments are closed.