BBCArabic.com | بالفيديو والصوت | طيار سويسري يحقق حلم عباس ابن فرناس
قديما، حلم عباس ابن فرناس بالطيران. واليوم، تحقق هذا الحلم.
قد تظن للوهلة الأولى أنها طائرة صغيرة، إلا أنه فى واقع الأمر أول إنسان ينجح فى الطيران لمدة عشر دقائق تقريبا باستخدام محرك يعمل بالوقود مثبت على ظهره على هيئة جناح، بلغت سرعته القصوى ثلاثمائة كيلومتر فى الساعة.
وكون ايف روسى، الطيار العسكرى السويسرى سابقا وقائد طائرات الإيرباص بالخطوط الجوية السويسرية حاليا، تشكيلات رائعة بعد أن تم إنزاله بالطائرة على ارتفاع ثمانية آلاف قدم فى الجو فوق منطقة شابليه الجبلية بسويسرا.
ويعد هذا العرض أول ظهور رسمي للجناح الذى صممه إيف روسي بنفسه، وستتبعه عروض أخرى فى الشهور القادمة.
عقب انتهاء العرض أعرب روسي عن سعادته البالغة بهذا النجاح
وعقب انتهاء العرض أعرب روسي عن سعادته البالغة بهذا النجاح وقال: “إنه إحساس استثنائي باكتمال الحلم بعد أن أصبحت قادرا على الطيران مرة أخرى وعلى استعراض ذلك .. فما قمت بتصميمه بمفردي أمر عادي .. أما قدرتي على الطيران فى عرض حي مثل اليوم فهو أمر استثنائي.”
وكان روسى قد قام بعدة محاولات لصنع مثل هذا الجناح لكنها باءت بالفشل. وفي عام 2006 نجح فى صنع جناح يتميز بالأمان وطار به لمدة خمس دقائق وأربعين ثانية.
لمشاهدة فلم الطيران
سواهاااااا السويسري
عبر القنال الإنجليزي بجناحين مركبين على الظهر
الرجل الصاروخ يحيي فكرة الإنسان الطائر
أخر تحديث: الأحد 28 سبتمبر 2008 الساعة 12:45AM بتوقت الإمارات
أبوظبي
عدنان عضيمة:
دخل المغامر السويسري ”إيف روسي” يوم الأربعاء الماضي كتاب الأرقام القياسية بعد أن احتل مساحات واسعة من اهتمامات الوسائط الإعلامية عقب نجاحه في الطيران بجناحين مثبتين على ظهره تضمان 4 محركات نفاثة صغيرة من سماء مدينة كاليه الفرنسية والهبوط في مدينة دوفر الإنجليزية.
وتنطوي هذه المغامرة المثيرة على أهمية خاصة لأنها تمثل إحياء لفكرة الإنسان الطائر التي تعود إلى العصور الوسطى وتوحي بإمكان تطوير تكنولوجيا الأجنحة الملبوسة حتى يتمكن الإنسان المنفرد من التنقل جواً من دون الحاجة لاستخدام الطائرات أو المطارات.
وبعد نجاح عملية التحليق هذه، هبط ”روسّي” فوق منطقة ”وايت كليف” في ضواحي مدينة دوفر وقال: ”إن ما حصل أشبه بالحلم الذي تحقق”.
واستغرقت هذه الرحلة التاريخية بالرغم من أنها ليست الأولى من نوعها، 13 دقيقة قطع خلالها روسّي المسافة بين كاليه ودوفر البالغة 70 كيلومتراً بسرعة وصلت إلى 125 ميلاً في الساعة (200 كيلومتر في الساعة) وكان يحلق على ارتفاع 8200 قدم.
وكان روسّي البالغ من العمر 49 عاماً طيّاراً في سلاح الجو السويسري. وساعدته خبرته في الطيران على إعادة إحياء فكرة الطيران البشري باستخدام أربعة محركات نفاثة صغيرة مثبتة أسفل جناح صغير المساحة وقابل للتثبيت على الكتف والحوض.
وكان روسّي كثيراً ما يردد القول إنه لا يوجد ثمة ما يمنع الإنسان من التحليق المرن كالطيور.
وليست هذه هي المرة الأولى التي ينجح فيها مغامر بالطيران فوق القناة الإنجليزية، حيث يعود تنفيذ الفكرة لعام 1909 على يدي الفرنسي لويس بليريو الذي استخدم جهازاً فردياً يشبه الطائرة العادية في قطع المسافة ذاتها.
وتكمن عوامل نجاح هذه التجربة في عدة عوامل من أهمها السرعة العالية نسبياً للتحليق والتي تسمح للإنسان الطائر أن يكون أسرع من السيارات.
إلا أن صاحب هذه التكنولوجيا الجديدة يحذّر من أنها تنطوي على بعض الصعوبات مثل شعور ”الإنسان الطائر” ببعض الألم في ظهره بسبب كثرة الإجهادات التي تتعرض لها العضلات.
ونظراً للوضعية الأفقية التي يكون عليها الطيار وعدم قدرته على تحريك رأسه في كل الاتجاهات، فلقد ابتكر روسّي طريقة جديدة لقراءة معلومات عدادات القياس من على سطح زجاج الخوذة التي يلبسها مثل الارتفاع اللحظي وسرعة التحليق وجهة وسرعة حركة الرياح. واضطر روسي لاستخدام مظلة الهبوط عندما وصل مدينة دوفر.
ويعود لروسّي أيضاً فضل تصميم وبناء هذا النظام الجديد الذي تطلب تطويره شهوراً من العمل المتواصل في مركز للبحوث، وقضى معظم هذا الوقت في تصميم وبناء الجناح وتحديد موضع تثبيت المحركات النفاثة الصغيرة الأربعة.
ويمكن لكل واحد من هذه المحركات توليد 49 ليبرة من قوة الدفع عن طريق حرق وقود يتألف من الكيروسين بنسبة 95 بالمئة.
ويمكن لهذه العدة التكنولوجية التي ابتدعها روسّي الطيران بسرعة متوسطة تبلغ 200 كيلومتر في الساعة. وحقق النظام سرعة إقلاع بلغت 180 كيلومترا في الساعة وسرعة هبوط بلغت 300 كيلومتر في الساعة قبل فتح المظلة.
عن ديلي ستار اللندنية وموقع إنفوتيك
Al Ittihad ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ط§ظ„طµط§ط±ظˆط® ظٹط*ظٹظٹ ظپظƒط±ط© ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ط§ظ„ط·ط§ط¦ط± – ط¬ط±ظٹط¯ط© ط§ظ„ط§طھط*ط§ط¯
عجــــــــــــــــيب
الله اكبر
رائع واكثر من رائع بعد
مشكووووووووووووووور
ههههههههههههههههههههههههههههههه
والله عند العيايز كل شئ يايز
أذا على راسك بس زين الخوف ينشبوك في غافه وماتروم تنزل