وقد قال المصدر أن الإيقاف سيشمل كافة محطات “روتانا” ما عدا “روتانا موسيقى” التي سيصبح إسمها “كاريزما”. وقد تم الاستغناء عن خدمات كل الموظفين والمذيعين ما عدا بعض الأسماء القليلة.
ووفقاً للترتيب الجديد فإن بث محطات روتانا سيكون من مصر والأردن مع الإبقاء على مكتب تمثيلي في لبنان.
يذكر أن شركة “روتانا للصوتيات” لم يطلها قرار الإغلاق أو التوقيف وستبقى تمارس أعمالها كالمعتاد.
من جانب آخر ذكرت شركة “المملكة القابضة” في بياناتها المالية الأولية للربع الثاني من العام الجاري، الذي انتهى أواخر يونيو/حزيران الماضي أن أرباحها الصافية بلغت 92 مليون ريال (24.5 مليون دولار،) وذلك مقابل 534 مليون ريال (142.5 مليون دولار) للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 82.8.
ولفتت الشركة إلى أنها تمكنت في الفترة الماضية من خفض مديونيتها وجدولة مستحقات أخرى، في حين أكد رئيس مجلس إدارتها الأمير السعودي، الوليد بن طلال، أنها عادت إلى طريق تحقيق الأرباح، وأنها تعتزم مواصلة العمل على مشاريعها العقارية في جدة والرياض بالسعودية.
ولكن الشركة ذكرت أن أرباحها الصافية ارتفعت بنسبة 83 في المائة إذا ما جرى مقارنتها بنتائج الربع الأول من 2009، والذي لم تتجاوز الأرباح فيه 50 مليون ريال (13.3 مليون دولار.)
وبلغ صافي الربح خلال النصف الأول من 2009 142 مليون ريال، (38 مليون دولار) مقابل 838 مليون ريال (233 مليون دولار) للفترة المماثلة من العام السابق وذلك انخفاض قدره 83 في المائة.
وبحسب بيان “المملكة القابضة” فقد جرى خفض إجمالي مديونية الشركة بقيمة قدرها 2.8 مليار ريال (747 مليون دولار) أي بنسبة 16 في المائة مقارنة بديسمبر/كانون الأول 2008، عن طريق الدخل النقدي الناتج عن بيع بعض أصول الشركة، بالإضافة إلى إعادة جدولة ديون الشركة حسب شروط أفضل.
وقد علق الأمير الوليد بن طلال على النتائج بالقول: “شركة المملكة القابضة تعود للربحية عبر خطة إستراتيجية محكمه، وأنا واثق من أن نتائج الشركة سوف تستمر في الاستقرار خلال ما تبقى من هذا العام. “المملكة القابضة” لديها نظرة مستقبلية واضحة والمدراء فيها على التزام تام لتحقيق النتائج المالية والأهداف.”.
وذكرت الشركة أن أسباب تراجع أرباحها يعود إلى انخفاض توزيعات الأرباح من استثمارات الشركة في أسواق المال العالمية والمحلية، بالإضافة لانخفاض الأداء التشغيلي في الفنادق وشركات إدارة الفنادق العالمية.
وذلك إلى جانب الخسائر الناتجة عن بيع الشركة لأسهمها في “مجموعه سامبا المالية” و”شركة صافولا،” وقابل ذلك تحقيق مكاسب من جراء بيع بعض أصول الشركة متمثلة في بيع حصتها في فندق “فورسيزون دي بيرغ” في جنيف، وبيع قطع أرض تمتلكها في مدينتي جدة والرياض بالسعودية.
ولفت بيان الشركة إلى أن المراجع الخارجي لقوائمها المالية “تحفظ” على الاستثمارات في أسهم “متاحة للبيع” إلا أنها عبرت عن إصرارها بأن المعلومات والتحاليل المالية الخاصة بتوقعات الأداء المستقبلي لأسعار هذه الاستثمارات، “كانت كافية لتقدير حجم المخصصات الواجب اعتمادها.”
يشار إلى أن “المملكة القابضة” تعمل على تنفيذ مشروعين عقاريين عملاقين في مدينتي جدة والرياض، وقد أكدت أن العمل جار عليها حسب ما هو مخطط، وبعد الإعلان عن النتائج أغلق سهم “المملكة القابضة” في تعاملات البورصة السعودية عند 4.7 ريالات بتراجع 2.06 في المائة.
الحمد لله.
me tooooo
يعل يسكرون كل قنوات الفساد
أحسن يوم تسكر عقبال نجوم والساحه وووو
شكرا لك دايم
والله ماتابع تلفزيون خير شر
يعني عايش معاك و بلياك
حرااااااااام لايسكرونها
انا احب اطالع روتانا سينما