السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني احتاج شيخ يرقي بالرقية الشرعية في ابوظبي خاصةً لموضوع فك السحر والحرز عفاكم الله وحفظكم…
وياريت لو يكون شيخ تقي ولا نزكي على الله أحدا …
وللضرورة القصوى …
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني احتاج شيخ يرقي بالرقية الشرعية في ابوظبي خاصةً لموضوع فك السحر والحرز عفاكم الله وحفظكم…
وياريت لو يكون شيخ تقي ولا نزكي على الله أحدا …
وللضرورة القصوى …
Comments are closed.
يتم توزيع عزائم الزعفران وزيت الزيتون المرقي عن طريق
مكتبة دار الامام مالك
خلف جريدة الاتحاد
شارع المرور
التوزيع مجانا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياأخي الله يشفيك ويعفيك ولكن من الأفضل لك أن ترقي نفسك بنفسك ومن السنة أن لا تطلب الرقية من أي شخص حتى تكون من الذين يدخلون الجنة بلا عذاب ولا حساب….. وإليك نص الحديت وشرحه
(( يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفا بغير حساب هم الذين لا يسترقون ولا يتطيرون , ولا يكتوون , وعلى ربهم يتوكلون))
أي: مع هذه الأمة سبعون ألفا يدخلون الجنة، لا يحاسبون، ولا يعذبون، من الموقف إلى الجنة بدون
حساب ولا عذاب! اللهم اجعلنا منهم. وقد ورد إن مع كل واحد من السبعين ألف سبعين ألفا أيضا[3].
(( ثم نهض فدخل منزله فخاض الناس في أولئك… قال بعضهم: فلعلهم الذين صحبوا رسول الله صلي الله عليه وسلم_ يعني
لعلهم الصحابة رضي الله عنهم_، وقال آخرون (( لعلهم الذين ولدوا في الإسلام، فلم يشركوا بالله شيئا وذكروا أشياء))
وكل أتى بما يظن، فخرج عليهم النبي صلي الله عليه وسلم فسألهم عما يخوضون فيه فاخبروه فقال صلي
الله عليه وسلم (( هم الذين لا يرقون ولا يسترقون ولا يكتبون ولا يتطيرون وعلي ربهم يتوكلون)) هذا لفظ مسلم
وفيه: (( لا يرقون)). والمؤلف رحمه الله قال: انه متفق عليه، وكان ينبغي إن يبين إن هذا اللفظ لفظ مسلم فقط دون رواية البخاري،
وذلك إن قوله: (( لا يرقون)) كلمة غير صحيحة، ولا تصح عن النبي علبه الصلاة والسلام،
لان معني (( لا يرقون)) أي لا يقرؤون علي المرضي، وهذا باطل، فان الرسول عليه الصلاة والسلام كان يرقي
المرضي. وأيضا القراءة علي المرضي إحسان، فكيف يكون انتفاؤها سببا لدخول الجنة بغير حساب ولا عذاب.
فالمهم إن هذه اللفظة لفظة شاذة، وخطا لا يجوز اعتمادها، والصواب (( هم الذين لا يسترقون)) أي: لا يطلبون
من أحد إن يقرا عليهم إذا أصابهم شئ، لانهم معتمدون علي الله، ولان الطلب فيه شئ من الذل، لأنه سؤال الغير،
فربما تحرجه ولا يريد إن يقرا، وربما إذا قرا عليك لا يبرا المرض فتتهمه، وما أشبه ذلك، لهذا قال لا يسترقون.
قوله: (( ولا يكتوون)) يعني: لا يطلبون من أحد إن يكويهم إذا مرضوا، لان الكي عذاب بالنار، لا يلجا إليه إلا عند
الحاجة. وقوله: (( ولا يتطيرون)) يعني: لا يتشاءمون لا بمرئي، ولا بمسموع، ولا بمشموم، ولا بمذوق، يعني: لا
يتطيرون أبدا. وقد كان العرب في الجاهلية يتطيرون، فإذا طار الطير وذهب نحو اليسار تشاءموا، وإذا رجع
تشاءموا، وإذا تقدم نحو الإمام صار لهم نظر آخر، وكذلك نحو اليمين وهكذا. والطيرة محرمة، لا يجوز لاحد إن
يتطير لا بطيور، ولا بأيام، ولا بشهور، ولا بغيرها، وتطير العرب فيما سبق بشهر شوال إذا تزوج الإنسان فيه،
ويقولون: إن الإنسان إذا تزوج في شهر شوال لم يوفق، فكانت عائشة رضي الله عنها تقول (( سبحان الله، إن
النبي صلي الله عليه وسلم تزوجها في شوال، ودخل بها في شوال، وكانت احب نسائه إليه)) كيف يقال إن الذي
يتزوج في شوال لا يوفق. وكانوا يتشاءمون بيوم الأربعاء، ويوم الأربعاء يوم كأيام الأسبوع ليس فيه تشاؤم.
وكان بعضهم يتشاءم بالوجوه، إذا راء وجها ينكره تشاءم، حتى إن بعضهم إذا فتح دكانه، وكان أول من يأتيه رجل
اعور أو اعمي، اغلق دكانه، وقال اليوم لا رزق فيه. والتشاؤم ، كما انه شرك اصغر، فهو حسرة علي الإنسان،
فيتألم من كل شئ يراه، لكن لو اعتمد علي الله وترك هذه الخرافات، لسلم، ولصار عيشه صافيا سعيدا. أما قوله ( وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ) فمعناه:
انهم يعتمدون علي الله وحده في كل شئ، لا يعتقدون علي غيره، لأنه جل وعلا قال في كتابه ( وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ) (الطلاق: من الآية3)،
ومن كان الله حسبه فقد كفي كل شئ.
هذا الحديث العظيم فيه صفات من يدخل الجنة بلا حساب ولا عذاب.
فهذه أربع صفات:
لا يسترقون،
ولا يكتوون،
ولا يتطيرون،
وعلي ربهم يتوكلون.
في ابوظبي ما اعرف
لكن بعيمان موجود
الشيخ مراد
خلف شرطة الحميدية
شيخ مواطن وما ياخذ فلوس
بس لوجه الله
لكن زحمة عنده
يرقي الرجال يوم الثلاثاء بعد صلاة العشاء
والنساء الاثنين والخميس بعد صلاة العشاء