تحتفل دبي في مارس المقبل افتتاح الفيلم الوثائقي الشبابي الأول “مروية” ويقدمه طالبا طب سعوديان يدرسان في جامعة الشارقة.
وتدور أحداث الفيلم في رحلة حول العالم يقوم بها أبطال الفيلم مصطفى العيدروس وسيف القحطاني يتم الكشف من خلال الاحداث عن أسرار ماء زمزم كقيمة إعجازية علمية.
وأوضح مخرج الفيلم مصطفى العيدروس لـ”الوطن” أن التنسيق للفيلم بدأ منذ أبريل الماضي، وسيتم افتتاح العرض الأول للفيلم الذي تعاقدت لأجله عدة قنوات عربية في مارس من عام 2011. وأضاف أن عنوان الفيلم مشتق من أحد الأسماء الستين لماء زمزم.
وبين العيدروس أن اليابان إحدى محطات الفيلم حيث نلتقي بالخبير الياباني ماسارو إيموتو الذي ألف كتاب “رسالة من الماء”، وأثبت فيها بشكل علمي ودقيق أن ماء زمزم من خلال الفحص المجهري مختلف عن كل المياه في العالم، ثم ينتقل التصوير إلى ألمانيا، حيث يثبت العالم الألماني فايفر أن ماء زمزم يحتوي على طاقة عالية تساعد على الشفاء من الأمراض حتى الأمراض المستعصية كالسرطان، ويشاهد الأبطال تطبيقا عمليا لما توصل له عمليا في المختبر.

4 thoughts on “عالمان ألماني وياباني يتحدثان عن الإعجاز العلمي لماء “زمزم”

  1. اكد إيموتو في حديثه أمام أكثر من 500 باحث ومهتم في أبحاث المياه، أن إضافة قطرة واحدة من ماء زمزم إلى 1000 قطرة من الماء العادي تجعل الماء العادي يكتسب الخصائص ذاتها لهذا الماء .

    وقال إيموتو في كلمته التي نقلتها وكالة الأنباء السعودية (واس) أن بداية معرفته بماء زمزم كانت عندما حصل على ماء زمزم من شخص عربي كان يقيم في اليابان.

    وبين إيموتو أن ماء زمزم فريد ومتميز ومقدس ولا يشبه في بلوراته أي نوع من المياه في العالم أيا كان مصدرها. ولفت إلى أن كل الدراسات في المختبرات والمعامل لم تستطع أن تغير خاصية هذا الماء وهو أمر لم نستطيع معرفته حتى الآن وأن بلورات الماء الناتجة بعد التكرير تعطي أشكالا رائعة لذلك لا يمكن أن يكون هذا الماء عادياً.

    وأوضح إيموتو أنه حين تعرضت بلورات الماء للبسملة عن طريق القراءة أحدثت تأثيرا عجيبا وكونت بلورات فائقة الجمال في تشكيل الماء. وبالإضافة إلى البسملة فإن لأسماء الله الحسنى أثر كبير على خاصية بلورات ماء زمزم إذ تم عرض أسماء الله الحسني التسعة والتسعين على الماء ولكن عند عرض اسم “العليم” على بلورات الماء شكل هذا الاسم تأثيرات خاصة في شكل الماء وخواصه.

    وأشار إيموتو إلى تجربة إسماع الماء شريطا يتلى فيه القرآن الكريم فتكونت بلورات من الماء لها تصميم رمزي غاية في الصفاء والنقاء مؤكدا أن الأشكال الهندسة المختلفة التي تتشكل بها بلورات الماء الذي قرأ علية القرآن أو الدعاء تكون اهتزازات ناتجة عن القرآن على هيئة صورة من صور الطاقة مبينا أن ذاكرة الماء هي صورة من صور الطاقة الكامنة والتي تمكنه من السمع والرؤية والشعور والانفعال واختزان المعلومات ونقلها والتأثر بها إلى جانب تأثيرها في تقوية مناعة الإنسان وربما علاجه أيضا من الأمراض العضوية والنفسية.

    ولمعرفة المزيد عن أبحاث ماسارو إيموتو بالإمكان زيارة موقعه على الوصلة التالية:

    OFFICE MASARU EMOTO

    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

  2. واغلب العرب وخاصه الخقاقه عندنا
    في مجلس التعاون العربي الغير متحد
    يشربون ماي بييرييه الفرنسيه !! خخخ

    قال صلى الله عليه وسلم : ماء زمزم لما شرب له
    وقال ايضا : ” ماء زمزم شفاء سقم وطعام طعم

    صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

Comments are closed.