مقال رفضت الصحف العربية نشره
أضحكني بالأمس حديث استمعت إليه (صدفة) لسيادة , رئيس (الدولة) الفلسطينية محمود عباس على قناة (العربية) اتهم فيه حركة حماس بإفساد موسم حج أهل قطاع غزة، وقال إن منع الحج لم يحدث في التاريخ سوى ثلاث مرات فقط؛ مرة في زمن كفار قريش ومرة في عهد القرامطة وأخيرا في عهد حركة حماس!!
تأملت في هذا الكلام الغريب لشخص حفل تاريخه السياسي بالعديد من (انجازات الخزي) فكانت السابقة الأولى في التاريخ وليست الثالثة (كما يتهم حماس).
ودعني أذكرك يا( سيادة) الرئيس ببعض تلك (الأوائل)!! التي تمت في عهدك..
– أول مرة يقوم فيها زعيم منظمة ثورية (تحريرية) بوصف عمليات شعبه الفدائية والاستشهادية (بالإرهابية) و(الحقيرة) وأسلحتها (بالعبثية) وينسق أمنياً مع العدو لاعتقال المقاومة!!
– أول مرة يظهر فيها (رئيس) ضم وتقبيل وعناق و….!! لقتلة شعبه, وتراه ودون حياء يكيل لهم المديح والابتسامات في الوقت الذي تنتفخ فيه أوداجه حنقاً وغضباً لمجرد ذكر اسم أخيه (حماس).
– أول مرة يتجرأ فيها جهاز أمن (رئاسي) على انتهاك حرمة بيوت الله وقتل أئمة المساجد وحفظة القرآن الكريم من بلده , وما دماء الشيوخ مجد البرغوثي ومحمد الرفاتي وناهض النمر ومحمد رداد الطالب الجامعي الحافظ لكتاب الله وحبيب الجميع؛ إلا اكبر شاهد على ذلك.
– وأول مرة تتواقح فيها شرطة ( الزعران) فيعتدون على حرائر فلسطين ويخلعون عنهن الحجاب والنقاب في الشوارع والجامعات.
– أول مرة يقوم فيها مستشار شخصي (لرئيس) بتهريب 3400 جهاز خلوي في سيارة التشريفات الرسمية أثناء عودته من مهمة (نضالية)!! واسأل تلميذك المدعو روحي فتوح عن رحلة عودته من الأردن يوم 19/3/2008، حين كشفته وفضحته أجهزة الجمارك الإسرائيلية, وغيره الكثير من (تلاميذك) ومستشاريك.
– أول مرة يقوم فيها مسؤول فلسطيني بإغلاق اللجان الخيرية ودور تحفيظ القرآن وتجريم مؤسسات كفالة الأيتام ورعاية أسر الشهداء والفقراء, استجابة لإملاءات العدو ونكاية بنده السياسي.
– أول مرة يقوم فيها حرس (رئاسي) بإلقاء شخص ملتحي (فتحاوي) من فوق برج (مهنا) غرب غزة من الطابق الرابع عشر وقتله ظناً منهم أنه (حمساوي)!! وكان ذلك بتاريخ 10/6/2007 مع الشاب المغدور حسام أبو قينص؟!!
كما اعترف القيادي الفتحاوي توفيق أبو خوصة في قناة الحوار ثم عاتبته فتح على هذا التصريح!
– أول مرة يتفوق فيها (رئيس) على كل (الساديين) فتراه (وبدم بارد) يتفنن ويتلذذ بمشاهدة وسماع آلام وآهات مليون ونصف من شعبه المحاصر بالجوع والمرض والظلام في قطاع فقير وصغير تأديباً وعقاباً له على اختياره في الانتخابات للفصيل المنافس.
– أول مرة يقوم فيها رئيس بالتمسك باتفاقية حدودية مهينة ومذلة تنتقص من سيادة(دولته)، وتعطي لعدوه سيطرة كاملة على منافذ شعبه وموارد بلاده, بل وتصل به المهانة حداً يقاتل فيه كل من يحاول إلغاء وتعطيل هذه الاتفاقية.. أليس هذا واقع حال اتفاقية معبر (رفح) التي وقعها مع إسرائيل توأمك (النضالي) محمد دحلان عام 2005؟!
_ قائمة (الأوائل) في عهدك (ياريس) طويلة طويلة يعرفها إخواننا في فلسطين أكثر من غيرهم , صحيح أن الإعلام المضلل يتغاضى عنها وقد يجهلها الكثيرون, ولكن التاريخ سيسجلها لك بأحرف من (قرف) تشمئز منها الأجيال.
ومع ذلك فكل (الأوائل) في عهدك (ياعباس) قد تهون عن كونك (الزعيم) الأول في التاريخ القديم والمعاصر الذي يأمر (عصاباته) باغتيال المقاومين الشرفاء فيما يسابق عدوه إلى تقديم التنازلات له عن كل شيء بدءاً بالأرض وانتهاء (بالعرض)!!
*ملاحظة: منع المقال من النشر في صحف عربية بسبب قانون المطبوعات الذي يمنع المساس المباشر برؤساء الدول, وكان موعد نشره أول أيام العيد المبارك.
“حماس”: يخربون بيوتهم بأيديهم
عبد الله بن بجاد العتيبي
تعبت فلسطين وأتعبت، أضناها الضيم والظلم، وطال ليل احتلالها حتى لم يعد يُطاق، المجرم الإسرائيلي لم ولن يراعي في أهلها إلاّ ولا ذمّةً، مسلسل القتل الإسرائيلي للفلسطينيين مستمرّ ومتواصل منذ الثمانية والأربعين وحتى يوم الناس هذا.
إنّ العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين قد أصبح وللأسف الشديد شيئاً معتاداً لدى العالم كله والعرب بشكلٍ خاصٍ، لا لشيء إلا لأن التكرار يبلّد الإحساس، ولكن هذا التكرار له طعم الدم ورائحة القتل وأنات الجرحى والثكالى والمصابين، وما أشد بؤسه من اعتيادٍ وأثقله من واقع!
لقد كان الجرح الفلسطيني وراء كثيرٍ من مآسي العرب واقتتالهم وتناحرهم، وشمّاعة علّق عليها الكثيرون فشلهم وتخلّفهم واستبدادهم، ونتيجةً له كانت جميع المحاولات الفلسطينية والعربية التي تعبت من مرأى الدماء وتعاقب المذابح والمسالخ التي تقيمها إسرائيل للفلسطينيين كلّما عنّ لها الإجرام أو دعتها واستجلبتها الحماقة، كانت جميع المحاولات الفلسطينية والعربية من مدريد إلى أوسلو ومن مشروع فهد إلى مبادرة عبدالله، كلها تسعى إلى منع العدوان الإسرائيلي وحقن دماء الفلسطينيين التي باتت دماؤهم وكأنها أرخص الدماء، يتلاعب بها الكاذبون والمنافقون من داخل فلسطين وخارجها.
إسرائيل عدوٌ غاشمٌ دون شكٍ، ولكن هذا أمرٌ لا جديد فيه ولا مثير في استعراضه وتناوله، ولا مفيد في تكراره واجتراره، والفلسطينيون مظلومون ومضطهدون دون شكٍ أيضاً، ولكن هذا أمرٌ قد فُرغ منه وليس مجالاً لنقاشٍ أو مدعاةً لحوارٍ.
بما أنّ هذه مسلمّاتٌ واضحةٌ، فإنّ البحث الفلسطيني والعربي لم يكن حولها ولا حول التوصيف لها، وإنما الخلاف كان في سبيل حلّ هذه المعضلة وطريق الخلاص من هذه المصيبة بل الكارثة، جرّب العرب الحروب فلم تزدهم إلا خبالاً وخساراً، وجرّبوا المقاومة المسلّحة فلم تزدهم إلا رهقاً وتشتتاً وضياعاً، وليس آخرها ما فعله “حزب الله” من حماقة عام 2006 والتي جناها اللبنانيون علقماً مرّاً لم يزل في حلوقهم ولم تنفعهم بشيء شعارات النصر الكاذب وزيف الهتافات بالعزة والكرامة وغيرها من مفرداتٍ يتشدّق بها الحزب وأنصاره حتى اليوم، ويتغافلون ويتناسون حجم الخسائر الفادحة التي سدّد قيمتها العرب، وكأنّ دمار لبنان ليس من مسؤولية الحزب وكأن خرابه ليس من شأنهم، الأهم هو أن يبقى “الحزب الإلهي” مع نصر الله، أو أن يبقى “الزعيم الخالد” مع عبدالناصر، أو أن تستمر “الحركة” المجيدة مع مشعل.
مشكلتنا نحن العرب أنّ ذاكرتنا قصيرة المدى بشكلٍ مخزٍ، ورؤيتنا المستقبلية لا تكاد تتجاوز موضع أقدامنا، وإلا متى بدأت هذه المشكلة؟ ومتى بذرت بذور هذه الأزمة؟ لن أذهب بعيداً في تقصي الجذور التاريخية والثقافية والسياسية ولكنني سأكتفي بالقريب منها الذي لم يتجاوز سنياتٍ قليلةٍ، وتحديداً حين وصلت حركة” حماس” للحكومة بناءً- وهو ما يجب أن نتذكره- على أوسلو واتفاقيتها وبناءً على جهود عربية مذكورة غير منكورةٍ، ولكنّ هذه الحركة لم تعط الشعب الفلسطيني شيئاً مما يبحث عنه ولم توصله لما يرجوه لا عن طريق السلم ولا عن طريق الحماقة التي يسمّونها مقاومة، بل زادته ضغثاً على إبّالةٍ ومنحته الخيار بين العيش فقيراً ذليلاً أو الموت في سبيل اللامعنى واللاهدف، من حقّ قيادات “حماس” أن تختار الانتحار سبيلاً لها، ولكن ليس من حقها أبداً أن تجبر الشعب الفلسطيني على ذلك، فضلاً عن أن تجتره ليكون قرباناً على مذبح الولاءات غير الوطنية أو القوى الإقليمية وأعني بها تحديداً إيران وتابعتها سوريا.
نعم، بكل صراحةٍ ووضوحٍ وحتى نضع النقاط على الحروف، “حماس” تنطلق من رؤية جماعة الإخوان المسلمين التي تريد الوصول إلى السلطة بأي ثمنٍ والمحافظة عليها بأي سعرٍ، حتى لو كان الثمن دماء الفلسطينيين ودمار غزّة، وأن يخربوا بيوت الفلسطينيين، وليس غريباً أن يخرج محمد مهدي عاكف في قناةٍ إخبارية يسيطر عليها “الإخوان” ليعلّق على هذه المذبحة بالقول “إنّ الصهاينة لا يستطيعون القيام بهذا إلا بتضافر مع الحكّام العرب”! هكذا بكل بساطة وسذاجةٍ، تماماً كما هي التهم الإيرانية السورية التي سئمنا من سماعها وتردادها على مسامعنا حدّ التخمة.
ثمّ إنّ ولاء قيادات “حماس” للقوى الإقليمية التي تمثّلها إيران وتابعتها سوريا واضحةٌ مكشوفةٌ، فهم يجيئون لمكّة للصلح مع إخوانهم في “فتح”، وهم يضمرون كسب الوقت حتى ينفّذوا أجندة إيران في فلسطين، ثم يرجعون ليغرّدوا في سرب إيران من جديد، ويتذكرون مصالحهم هم وينسون مصالح فلسطين والشعب الفلسطيني، وإلا بماذا نفسّر بالله عليكم، أن يصرّح خالد مشعل بإنهاء الهدنة ويوعز لـ”حماس” الداخل بإطلاق الصواريخ التافهة على إسرائيل، يعلن هذا من دمشق، في الوقت ذاته الذي يعلن فيه الأسد استعداده للحوار المباشر مع إسرائيل!
هذا المخدوع عن نفسه يسيّره الآخرون إلى حتفه وهو يرى ويسمع دون أن يكون له عقل يحاكم ويحكم، ودون أن يعذّبه ضميره أو تتحرك فيه شعرةٌ لرؤية القتلى والجرحى والثكالى، وإنّ المراقب لا يملك إلا أن يتساءل: ألم يقرأ هذا الرجل التاريخ! ألم ير نتائج الشعارات والولاءات الخاطئة في فلسطين! ألم يتعظ من سنوات النضال والكفاح التي لم تثمر غير الألم واللوعة والحسرة! أم أنّه يحسب أنّ النضال الفلسطيني لم يبتدئ إلا معه ومع حركته الجديدة نسبياً على الساحة الفلسطينية؟!
إن فلسطين والعرب قد بذلوا الغالي والنفيس من أجل فلسطين، ومن أجل القضية الفلسطينية من قبل أن يولد خالد مشعل أو أن يكون شيئاً مذكوراً، وما تحققت المكاسب الفلسطينية الحالية إلا بعد تعبٍ وضنىً طويلين ومهلكين، وهو يأتي وما يمثله من قيادات الحركة ليقول لنا: إذا بتّ ظمآناً فلا نزل القطر!، وليس أصدق في الدلالة على هذا من تصريح إسماعيل هنية لذات القناة السابقة الذكر الذي نشرته على شريطها الإخباري حين قال: “سنستمر -يقصد حماس- حتى ولو أبيدت غزّة بالكامل”!
ما حدث باختصار هو أنّ مشعل -ومعه صاحبه- قد ارتمى في حضن الأيديولوجيا ونسي السياسة، وظنّ وبعض الظنّ إثمٌ أنها ستنجيه وتخلّصه فلم تفعل، ثمّ ظنّ وأغلب الظنّ إثمٌ أنّ ولاءه للإخوان أو ولاءه لإيران سيكون منجياً له من حساسيات الواقع وشروطه الصعبة والمعقّدة وبالطبع لم تفعل، وصار يسعى بأي شكلٍ للخلاص من حالة البؤس التي أوصل الغزّاويين لها حتى لو كان ذلك عن طريق استعداء العدوّ القويّ ليبطش بشعبه ويلتفت هو للمتاجرة بدمائهم وإحراج الدول العربية والزعماء العرب تجاه ما أحلّه هو بدارهم من دمارٍ وخرابٍ، وقد خاب ظنّه وخاب مسعاه.
إنّ العرب لن يتخلّوا عن فلسطين لحماقة ارتكبها مشعل وجنونٍ نفّذته “حماس”، فهم أعقل وأحكم من أن تلهيهم هذه الخزعبلات عن استيعاب دروس التاريخ ورؤية شروط الواقع والسعي لاختيار أفضل الممكن والمتاح وفرضه على الطرف الآخر المتجبّر بأحسن السبل، وتجنيب الفلسطينيين مزيداً من الآلام والمجازر والمذابح.
إنّ جرح فلسطين الغائر لن يحلّه الغوغائيون، ولن ينقذه المتاجرون به، بل حلّه يكمن في العقل والحكمة والسياسة الواعية المنضبطة، بعيداً عن الشعارات والهتافات الفارغة التي تضرّ أكثر مما تنفع، أعلم أنّ هذا الكلام قاس في مثل هذه الظروف ولكننا يجب أن نواجه مشكلاتنا بصدق بعيداً عن الحسابات القصيرة، ذلك أنّنا بأمس الحاجة لمثل هذه المصارحة في وقتٍ نحن أشدّ ما نكون فيه حاجةً للتعوّد على سماع أصواتٍ العقل والحكمة وأن نبتعد عمّن لا تجرّنا أصواتهم وغوغائيتهم إلا إلى الدمار والخراب، وقديماً قيل: أمرتهم أمري بمنعرج اللوى، فلم يستبينوا النصح إلا ضحى الغد.
*نقلاً عن صحيفة “الاتحاد” الإماراتية
ط¢ط±ط§ط، ط³ظٹط§ط³ظٹط© | “ط*ظ…ط§ط³”: ظٹط®ط±ط¨ظˆظ† ط¨ظٹظˆطھظ‡ظ… ط¨ط£ظٹط¯ظٹظ‡ظ…
موقع طريق الاسلام ماهو الا موقع شخصي لا يمس للدكتور العوضي بصله
وموقع طريق الاسلام لا ينتمي لأي جهة رسمية
اضغط على صفحة من نحن وستجد هذا المقال
موقع لأهل السنة والجماعة الذين ينتهجون نهج السلف الصالح في فهم الإسلام وتطبيقه.
هذه الإذاعة لا تتبع حركة سياسية أو حزبية أو دولة بعينها بل هي إذاعة لجميع المسلمين في العالم بأسره.
مشروع إسلامي نبيل يأمل في المساهمة بقوة في الإعلام الإسلامي، ومجاراة التقدم التكنولوجي الهائل في العالم من حولنا.
انطلقت إذاعة طريق الإسلام منذ أكثر من أربعة أعوام بفضل الله تعالى وقد أشرف على الموقع في بداياته شخصان فقط قاما بتأجير مساحة على مزود خاص بمبلغ زهيد جداً ، فبدأ المواقع بعدد صغير من الدروس المحاضرات ، ثم مر بمراحل تطويرية ساهم في نجاحها انضمام المتطوعين للعمل في الموقع الذين بلغ عددهم الآن أكثر من مائة وخمسين شخصاً من مختلف دول العالم . وتوالت الإضافات والإسهامات حتى وصل الموقع إلى هذه الشهرة – بفضل الله تعالى – ليكون أكبر إذاعة إسلامية على شبكة الإنترنت .
طريق الإسلام
عسى ربي يوفقهم ان شاء الله ولكن هذا الموقع لا استطيع ان انقل منه أي خبر بثقه
والسموحه
ليس القصد الانتقاص منك اخوي ومن ناحية النية تراها صافية والحمدلله
بس القصد بأني لم أجد اي موقع رسمي يفيد بنشر هذا الموضوع للدكتور محمد العوضي
كل المواضيع كانت شخصية
لم اطلب منك إحضار المسوده ولا شيء ولكن حرصا على تقديم كل ما هو صحيح وغير مكذوب نتمنى وضع المصدر الاساسي والحقيقي للموضوع حتى لا ندع مجال للشك
على العموم استطعت الحصول على العنوان الاكتروني للشيخ محمد العوضي وارسلت له الموضوع راغبا التأكيد منه على صحة هذا الموضوع
والسموحه منك
أستغرب وأستغرب وأستغرب
بصراحة الواقع والدنيا التي بها القواقع والنهر الواقع والتفق الناقع وكبيروه إلي يوكل القاشع
لم أطلع على المسودة التي كتبها الدكتور بيده وحتى لو اطلعت عليها لاطلعت عليها بعد كتابتها فكيف لي ان أتأكد إن كان هو الذي كتبها أم انها منقوله
المقاله انتشرت منذ أكثر من 20 يوما
لكن فقط للمطلعين على المواقع المفيده يجدها
ولتسهيل العمليه عليكم
أورد رابط للمقاله
صفحة المقالات – عباس.. الأول مع مرتبة (القرف)!!
ولمن أراد ان يطلع لعدة نسخ من المقاله عليه بأن يدخل جوجل ويكتب عنوان المقال
وسلمت يمناكم وصفية نياتكم