السلام عليكم ورحوة الله وبركاته,
ردو السلام اول. 
قمت الاحظ في الفتره الاخيره لما اسير المول ان بعض الحريم ايمعن عباياتهن من تحت ويرفعنها فوق كأن الارضيه متبلله بالماي او انهن داشات سوق سمج يتنقن السمج.
المشكله ان ما تحت العبايه يبين وثاني شي تحدد ملامح الجسد.
ما ادري هل هذي تسمى موضه او ان العبايه كبيره ويسون هالحركه او خلصت الموضات وما ظهرن الا بهاي؟؟
لا حد يقول بلاك تناظر الحريم. انا امشي بحال سبيلي وشفت كذا وحده جدامي تسوي هالحركه ظنيت ان الارضيه وصخه او انها انصابت ولكن لاحظت في مجموعه يسون نفس الحركه.
يبقى التعليق لكم.
ما يصير يا اخوان تحطون على بعض بارك الله فيكم وكل له راي.
وبالنسبة للاخت ظبيانية وبس, الصراحة انا قريت لها كذا موضوع وما شاء الله عليها مواضيعها توعويه وارشاديه واقر لها الاحترام.
وارجوا عدم وضع صور لكي لا يخرج الموضوع عن مجراه شاكرا لكم مشاركاتكم.
والله العظيم أستغرب كل الاستغراب من بعض البنات في المولات .. لا أعلم ما الفائدة من لبس العباة بتلك الطريقة الغير محتشمه !
في بعض البنات في مولات دبي خاصة أشكالهم تضحك .. من الخاطر تضحك … الشعر قد كرة القدم فوق الراس ميمعتنه .. و المكياج حدث و لا حرج .. و العباة مفتوحة و الجينز اللي شكله قبيح و راص … المشكلة انه في بنات شوي ينبلعون .. ممكن نتقبل أشكالهم يعني . أما 95% شكلهم غلط و ماخذين في نفسهم مقلب كبير … لا يتمشون و هن مصدقات أعمارهن .. يفكرن أنهن مميزات. . والله أنه أنا و أي حد معاي سواء من الأهل أو الربع نضحك لما نشوفهم و نقول عافان الله ..,, و الله يهديهن..
للأسف الموضة هذي بدت في غزو معظم المولات اللي في الدولة.
بس والله الواحد يستغرب .. وين أهاليهم ..؟ !
أولا :
الإنسان مخلوق إجتماعي ، أي أنه لايمكن أن يعيش وحيدا بل لا بد له أن يحتك ويتعايش مع باقي المجتمعات والأمم ، وهذا الإحتكاك والإختلاط لابد أن يولد تزاوج وامتزاج بين الثقافات سواء بالعادات والتقاليد، و كوننا في قرية واحدة و عالم واحـد حسب رؤيــة المسئولين..لابد ان نحتك بالهنود – الروس – الانجليز – أهل الشام – الافارقة من موزمبيق..و أخيرا الصينيــن..
اليوم .. نرى نوعين من الإتجاهات نحو تقاليدهم وعاداتهم ، فهناك المحافظ ، وهناك المتحرر ، المحافظون لهم درجات كما ان المتحررين لهم درجات ، هناك المتحرر بأقصى درجة ، وهناك المتحرر بدرجة متفاوته ، وفي نفس الوقت ، المحافظ له درجات تتفاوت عن المحافظ الآخر ، مشكلة العادات والتقاليد أن بعضها يتعارض مع بعض التعاليم الدينية ، وبالرغم من ذلك فبعض المحافظين يصرون على التمسك بها أكثر من تمسكهم بالتعاليم الدينية رغم أن الدين هو الأساس ، فأخذ البعض يدعو للحفاظ على هذه العادات والتقاليد البالية والتي لا تسمن ولا تغني من جوع فكريفي قوله عز وجل ( إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا ) ، أي ان الله تعالى وهو خالقنا جعلنا أحرارا متحررين بإعتقادنا وتفكيرنا وتوجهنا لنا مطلق الحرية فيما نفعل وما نشاء..و من هنا لابد أن يكون البعض لآخـر المتحررين فكريا و عقولهم خاويه من الحياء و الدين لينطبق عليهم الايـه و يكون كفــورا!
.
العادات والتقاليد تتغير و الدين ثابت لا يتغير ..
أخيــرا أحلى عبايه البحرينيــه ..وسيعه و حلوه ع البنت المحتشمــه و بالذات اذا كانت” حرير لمــّاعي ع الخفيف “
.
أمــا نحن الريايل نحن من كوكب آخــر…و مخلوقات غريبه و عجيــبه.
موفقين ان شاء الله ههههههه