الظاهر إن عبدالله رشيد ما حصل شي يكتب عنه اليوم
فقرر إنه يمارس هوايته القديمة وهي
الإستهزاء برجال الدين والإنتقاص من قدرهم
وتمجيد الأجنبي والدفاع عنه

الحين الشيخ نبيل العوضي يسيء للإسلام ؟؟؟
وطريقة إستهزائه بالشيخ بقوله :
(( الأخ الذي يطلق على نفسه صفة ”داعية” ))

وطبعاً كل همه هو :
“إذا كان صاحب البرنامج يوجه جزءا من خطابه للمسلمين الأجانب أو لغير الناطقين باللغة العربية”
وكأن الأجانب يجب أن لا يعرفوا عن غزوات الرسول عليه الصلاة والسلام
وكأن غزوات الرسول أو كما سماها هذا الكاتب “قعقة السيوف” شيء يجب أن نخجل منه كمسلمين !!

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
سيأتي على الناس سنوات خداعات ، يصدق فيها الكاذب ، ويكذب فيها الصادق
ويؤتمن فيها الخائن ، ويخون فيها الأمين
وينطق فيها الرويبضه
قيل ومن الرويبضه؟؟
قال عليه الصلاة والسلام: الرجل التافه يتكلم في أمور العامة .

49 thoughts on “عبدالله رشيد …. مرة ثانية

  1. وأمثال هذا ”الداعية” المسيء للإسلام كثيرون، وآخرهم ”الفقيه” الذي صدمنا حين أفتى بجواز قتل أصحاب القنوات الفضائية التي تبث أعمالا لا تتفق مع أهواء صاحب الفتوى·· فهذا الدين العظيم لم يأمر المسلمين بحل أي مشكلة اجتماعية بالدعوة للقتل وسفك الدماء والعياذ بالله

    خلك انت اللي رافع راية الاسلام و المسلمين .. الحبيب شكله ما قرأ التوضيح و اكتفى بقراءة الفتوى الملفقه .. و عبدالله رشيد من اللي شكلهم ممن يقرؤون “و لا تقربوا الصلاة” و يكتفون بذلك

  2. أنا أبى أعرف هالانسان ما يتوب عن الاستهزاء بالدين و بالرجال الصالحين على الرغم من المشاكل الأخيره التي حدثت لأهل بيته ..

  3. هذه موضوع عبالله رشيد

    مصيبة بعض الذين يصنفون أنفسهم بأنهم ”رجال الدين” وعلماء المسلمين، أنهم يتسببون في إلحاق الأذى بالدين الإسلامي أكثر من أي ضرر أو إساءة يلحقها غيرهم بالإسلام· وأحد هؤلاء شخص يطلق على نفسه لقب ”الداعية”، ولديه برنامج ديني عن السيرة النبوية الشريفة على قناة فضائية كويتية خاصة، يقدمها في ثلاثين حلقة طوال شهر رمضان المبارك· ولكن اللافت للنظر هو طريقة تقديم البرنامج والشريط الدعائي الذي يقدمه ”الداعية” ذاته·· فالأخ يقدم للسيرة النبوية بصوته الجهوري كل كلام طيب قيل عن رسولنا العظيم محمد -صلى الله عليه وسلم- كمنقذ البشرية من الضلالة والضياع والهلاك في بحور الظلمات·· ولكن شريط الفيديو الذي يعرض أثناء تقديمه للبرنامج عبارة عن معارك طاحنة بالسيوف والرماح، يسقط خلالها قتلى وجرحى·· وتسمع صوت ”الداعية” وهو يقول بأعلى صوته ”منقذ البشرية من الهلاك”، بينما تفعل السيوف أفعالها في قطع الرؤوس والأعناق·· فالصورة السينمائية المرافقة للكلام الجميل عن السيرة النبوية العطرة عبارة عن ساحة معركة شرسة بالسيوف وقتلى وجرحى، وساحة معركة كبرى تتناثر فيها المئات من الجثث في منظر بشع ومسيء لا يغيب عن البال·
    لا أظن أن الأمر غائب عن ذهن الأخ الذي يطلق على نفسه صفة ”داعية”، بأن الانطباع الأول لدى المشاهدين هو أن القصد من وراء هذا ”التتر” البشع، الإيحاء أو توصيل رسالة مفادها أن هذا الدين العظيم انتشر بحد السيف، وهذه تحمل إساءة كبيرة للدين الحنيف·· وإذا كان صاحب البرنامج يوجه جزءا من خطابه للمسلمين الأجانب أو لغير الناطقين باللغة العربية، فإن الانطباع الوحيد الذي سيترسخ في أذهانهم هو أن الإسلام انتشر على أسنة الرماح وبنصال السيوف وعلى جثث الآلاف من القتلى وأنات الجرحى· كان بإمكان صاحب البرنامج، وهو ”الداعية” أن يقدم الخلفية على شكل حلقات للتوعية الدينية والخطب الإرشادية، ويضيف إليها صورا حية وإنسانية ولقطات لحياة المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها بدلا من قعقعة السيوف وصراخ القتـــلى والمصـــــابين، خاصة أن صوت ”الداعية” يأتي من خلف ”التتر” قائلا ”منقذ البشرية من الجهل والضلالة”·· فكان حريا به أن يؤكد أن من ينقذ البشرية من الجهل والضلالة، قد أنقذهم بالعقل والفكر والقناعة والمنطق، وليس بحد السيف·
    وأمثال هذا ”الداعية” المسيء للإسلام كثيرون، وآخرهم ”الفقيه” الذي صدمنا حين أفتى بجواز قتل أصحاب القنوات الفضائية التي تبث أعمالا لا تتفق مع أهواء صاحب الفتوى·· فهذا الدين العظيم لم يأمر المسلمين بحل أي مشكلة اجتماعية بالدعوة للقتل وسفك الدماء والعياذ بالله

    الحينه الي يتطاول على العلماء مشكلة صراحة والاستهتار بمفتي المملكة بذكره انه فقيه لا اعتقد ان بها الصواب مهما كان هذه شيخ علم ومفتي دولة

    ارباب

  4. من صفات التافه ان يخلي عمره فاهم في كل حاجه وهو الصح
    ولاني صحفي حاط في باله من صفات الصحفي والكاتب الناجح ان يتقد كل شي بشكل جارح

    مشكلته مخلي عمره فاهم في كل سي وان الناس كلهم تشتكيله ومحملتنه همومهم

    الشيخ نبيل والنعم فيه ونحن نعرف نفرق بين الصح والخطا وما يحتاي الحبيب يتكلم بهذه الطريقه

  5. كلام تافه لا أرغب في نشره
    تجده في جريدة الاتحاد (الجمعه) في دبابيسه جعلها الله في نحره
    عليه من الله ما يستحق

    شخصيا لا احب عبدالله رشيد ولا أقرا مقالاته ولا اعرف أين هي … ولكن اتوقع ان الدعاء له بهالهدايه أفضل من الدعاء له بالغوايه ..

    وبارك الله فيك على غيرتك وحرصك …

Comments are closed.