ياسيدي او سيدتي أسواق العمل يعمل على استراتيجيات خاصة تختلف تماماً من الأسهم اختلاف 320 درجه أقول لكم لماذا, للأسف الشديد طلع عضو بارز في شركه شعاع للاستثمار يتشدق بخسارة جميع المضاربين في اسواق العمل ولكنه ليعلم انا الناس المنضبطين في العمل بإمكانهم الاستمرار على نفس القوانين التي تتبعها اليأت أسواق العملات الاجنبيه 100 سنه, يفكر إنا عندما تحدث ارمه عالميه كل شي ينزل بما فيها العمل طيب يا عزيزي سيد زغلول هل انخفاض عمله معينه مقابل عمله معينه تقف العملية فقط على الشراء ,إلا توجد عمليه short sell التي من الممكن ان نحقق منها إرباح مجزيه ولا في الخيال في حين تطبيق اصوال العبه.
تذكره بسيطة لإخواني مضاربين العمل تذكر انا سوق العمل يوجد به 10% فقط الذين يستمرون في التداول طبعا البقاء للأقوى, عندما أخالف أصول العب في أسواق العملات الاجنبيه وتسكر حسابي لاطلع على شاشات التلفزيون وأقول انا أسواق العملات محرقه الأموال لتنسى إنا به ناس كثيرا امتهنوا التداول سوق العملات الاجنبيه لكن الانضباط هوه من ساعدهم في الاستمرارية هل كل الذين يتداولون في سوق العملات الاجنبيه يخسرون مالهم إذا لماذا نرى تداول يومياً في سوق العملات 200 مليار دولار أليس من المنطق إذا كان الكل خاسر عليهم إقفال أبواب أسواق تبادل العملات الاجنبيه تذكرني بقصيده تغنى به ابوبكر سالم كلن يرى الناس بعين طبعه.
مهم قراءة الموضوع الذي ساقوا له في الأسفل:سيدي / سيدتي: هنالك الكثير من امتهنوا ألمضاربه بسوق العملات العالمية وكانوا يعملون في مؤسسات كبرى وكان التداول تحت قوانين صارمة من تلك المؤسسات على إدارة رؤؤس الأموال والمخاطر وانضباط في العمل فكانو يجنون أرباح خياليه معا خسائر ضئيله حين يتجه الأسواق مخالفه لتوقعاتهم وإقفال مراكز الخسارة المهم أحبو من ذكرتهم سالفاً ان يعملون في بيوتهم لأنهم يحققون إرباح خياليه في سوق تبادل العملات الاجنبيه لكن خسروا كثيراً لأنهم لم يطبق ماكان يطبق في المؤسسات التي كانوا يعملون بها لأوقف خسارة ولا هدف جشع طمع خوف النتيجة معروفه.
“دويتشه بنك” يسجل أول خسارة له منذ خمس سنوات
فرانكفورت: في ظل الاضطرابات التي تعصف بأسواق المال العالمية، أعلن البنك الألماني “دويتشه بنك”، المتخذ من مدينة فرانكفورت مقراً له، أنه لأول مرة منذ 5 سنوات يسجل خسائر بلغت 254 مليون يورو خلال الربع الأول من العام الحالي.
تراجع سعر سهم “دويتشه بنك” بمعدل 27 سنتاً للسهم الواحد، كما شطب البنك 2.7 مليار يورو إضافية من قيمة أصوله ومحافظ قروضه، كما حذر من صعوبة تحقيق الأرباح المستهدفة للعام الحالي وقدرها 8.4 مليار يورو نتيجة تذبذب أسواق المال العالمية.
وقال جوزيف أكرمان، الرئيس التنفيذي للبنك الألماني في الربع الأول من هذا العام كانت ظروف السوق المالية أصعب من أي وقت مضى على امتداد السنوات الماضية، حيث شهد شهر مارس ضغوط على القطاع المصرفي كانت الأقوى من نوعها من أي وقت مضى منذ بداية أزمة الائتمان الراهنة، الشيء الذي ترك آثاره السلبية على مصرفنا، كما أوردت التليفزيون الألماني “دويتشيه فيله” في موقعه عبر الأنترنت.
ورغم هذا التأرجح في أسواق المال فإن “دويتشه بنك” يعتبر في وضع أفضل من الكثير من البنوك المنافسة التي تعرضت لخسائر أكبر نتيجة أزمة القروض عالية المخاطر في قطاع الرهن العقاري الأمريكي.
وذكر دي لوريو، المدير الاقتصادي للبنك أنه على الرغم من إعلان خسائر الربع الأول لهذا العام إلا أن البنك لا يعتزم إجراء أية تغييرات تُذكر فيما يخص تقليص عدد العاملين.
تحياتي لك ….
جزاك الله خير على هذا الموضوع،
فقد أخافني الكثير من الدخول في مجال مدوالة العملات، وأن أي شيء يحصل يؤثر سلبا على التداول، ولكنني قررت بعد استخارة الله تعالى بالمضي قدما،
وكلامك هذا طمأنني فبارك الله فيك،
ومشكور
والله اخوي الكريم السهم الذهبي…حتى بسوق الاسهم الازمة هذه خلت الكثيرين يحصلون ثروة بمعنى الكلمة وحتى لو كانوا شارين بالغالي.تخيل من باع على 6000 نقطة ودخل السوق مرة ثانية عند ال 3000 .عمل كاش ورجع نفس كمية الاسهم الي كان يمتلكها.او على اضعف الايمان عمل متوسط ممتاز لسعر شراءه الاصلي.
كلام سليم لايختلف عليه أثنين
تحياتي لك