حقّقت المواطنة عائشة المنصوري، حلم حياتها، وأصبحت الكابتن الطيار الثالث في العائلة بعد شقيقتها التي تعمل كابتن طيار في القوات المسلحة، وشقيقها الذي يعمل طياراً في شرطة أبوظبي ويقود طائرة «هليكوبتر».
وتقول عائشة إنها «لم تواجه صعوبة كبيرة في إقناع والديها بأن تعمل كابتن طيار في (طيران الاتحاد)، إذ وجدت ترحيباً من عائلتها، على الرغم من القلق التقليدي من مخاطر هذه المهنة».
وتوضح «شعرت بتحدٍ كبير لاحتراف الطيران، بعد أن رأيت أخي وأختي يبدعان في هذا المجال، وتحوّل الفضول إلى شغف شديد وحلم عزمت على تحقيقه».
وتضيف «أختي مهّدت الطريق لي تماماً وساعدتني على إقناع والدي».
وكانت المنصوري تخرجت بنجاح قبل نحو أسبوعين مع زميلتها سلمى البلوشي، كأول فتاتين من الطيارين المبتدئين لدى «طيران الاتحاد»، ضمن برنامج التدريب على الطيران، إلى جانب 10 من الطيارين المواطنين الذكور، وحصلوا على رخصة طيار نقل في الشركة.
وبدأ الطيارون المبتدئون الدورة التدريبية ضمن برنامج الطيار المبتدئ في شهر سبتمبر ،2007 وهم الآن يحملون رتبة «قبطان ثانٍ» في «طيران الاتحاد».
وتروي عائشة أنها «في البداية شعرت بخوف عميق عند قيادة الطائرة، ولكن الآن تشعر كأنها تقود سيارة، ولا تحسّ بأي خوف». وتابعت «درسنا 18 مادة تتعلق بكل ما يخص الطيران والطائرات والمناخ، وأكملنا 750 ساعة من التدريب النظري، وقمنا بأكـثر من 205 ساعات طيران، وتعلّمنا الطيران على طائرات ذات محرك واحد ومحركين».
وتشعر عائشة بالقلق من «وجود معارضة لدى البعض حتى الآن تجاه قيادة المرأة الطائرات، على الرغم من التطوّر الكبير الذي شهده المجتمع خلال السنوات الماضية». ولكنها على «ثقة بأن هذا الوضع سيتغير مع التجربة والنجاحات التي تحققها النساء في هذا المضمار». وتتوقع أن تشهد السنوات القليلة المقبلة «زيادة كبيرة في عدد الطيارين من الإناث».
ولفتت إلى أن «معارضة البعض لقيادة المرأة الطائرات تشبه بالضبط الوضع بالنسبة لقيادتها السيارات، فمنذ 30 عاماً كان من الصعب تقبل قيادة المرأة للسيارة، أما الآن فأصبح الوضع طبيعياً، وبعد مرور سنوات قلائل سيكون من الطبيعي قيادة المرأة الطائرات».
وستبدأ عائشة مـع زملائها خلال الفترة المقبلة قيادة طائرات صغيرة طـراز «إيه 320» على الرحلات القصيرة، مثل قطر والبحرين ولبنان، ثم يتحوّلون إلى قيادة طائرات كبيرة من طراز «إيه 330»، و«إيه 340» في رحلات لمختلف أنحاء العالم. وتقول: «أحلم بأن أقود الطائرات العملاقة، وأن أزور كل بلاد العالم، خصوصاً قارة إفريقيا».
إلى ذلك، قال الرئيس التنفيذي لـ«طيران الاتحاد»، جيمس هوغان: «نشعر بالفخـر بعد أن تمكنت أول فتاتين مواطنتين لدينا من تسطير اسميهما كأول طيارين مبتدئين من الإناث يتخرجان في هذا البرنامج»، لافتاً إلى أن «عائشة تعد جزءاً مهمّاً من مجتمع الطيارين الإناث الذين يزداد عددهم في (طيران الاتحاد) يوماً بعد يوم».
الامارات اليوووووووووووم
للأسف وانا اقرأ اغلب الردود اصبت بالحزن على حالنا كمسلمين.. وفعلا اصبح الدين غريبا بين اهله, حكم الاختلاط و حكم سفر المرأة بدون محرم وحكم التبرج ضرب به عرض الحائط كأن الذي يحكمنا هوانا وعقلنا وموضتنا وليس ديننا, بالفعل اصبح الدين غريبا في زماننا ,قال صلى الله عليه وسلم ” إن الاسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا فطوبى للغرباء, قيل من هم يا رسول الله ؟ قال : الذين يصلحون إذا فسد الناس” السلسلة الصحيحة 1273 – وفي رواية اخرى قال عليه الصلاة والسلام “قيل ومن الغرباء يا رسول الله ؟ قال : ناس صالحون قليل في ناس سوء كثير من يعصيهم أكثر ممن يطيعهم” السلسلة الصحيحة 1619
وللأسف صار هم الناس الوحيد الدنيا والراتب والارض والعمارة,, ونسوا الدين واصبح يجمع المال من حلال وحرام, مايدري هالانسان المسكين أنه هادم اللذات ممكن اييه في اي لحظة… صحيح يجب السعي في الدنيا لطلب الرزق لكن ليس على حساب إنتهاك المحرمات والعياذ بالله..
وانا اكتب الرد ادري البعض إذا مب الاغلبية بقولون هذا معقد , وانا افتخر اني معقد إذا كان من يحاول أن يستقيم في دينه يسمى بذلك.. اللهم اجعلنا من الغرباء الذين ذكرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وللأسف ايضا نحن نايمين في العسل على قولتهم وعلى نياتنا مساكين كل من هب ودب يمشينا على كيفه,,, سمعت في احد المحاضرات, انه احد المستشرقين النصارى او اليهود,, له مقولة مشهورة,, وهي” إذا اردنا القضاء على الاسلام بيد اهله فعلينا بتشجيع الاختلاط” ,لان اساس الاسرة المسلمة المرأة فهذه اسهل طريقة للقضاء على الاسلام, فهي مخرجة الاجيال .. وصلو اليهود والنصارى الى ما يريدون بدعوى “حرية المرأة” , ونحن لانزال نامين zzzz , وشخيرنا كل حد يسمعه. والله المستعان
الله يوفجها … لو انه هذا مب من المفروض انه يكون مجالها لانه الانسب للرجال …
صح انها شغلة رياييل..
تكون كابتن طيار احسن الف مرة من مغنية او رقاصة
الله يوفقها ويحميها
عقبال ماتسووق الشبح
اطلبوا العلم من المهدي الى اللحد
والانسان ماييأس دائما يسعى الى الافضل
لا حياة مع اليأس
ولا يأس مع الحياة