لجنة مشتركة من العمل وشرطة دبي تزور موقع شركة /اراب تك/

Nov 1, 2007 – 10:53 –

دبي/عمال/لجنة

دبي في اول نوفمبر/وام/قامت لجنة من مسؤولي وزارة العمل والادارة العامة لحقوق الانسان بشرطة دبي واللجنة الدائمة للعمال بزيارة موقع شركة / اراب تك / التي امتنع عمالها عن النزول لمواقع عملهم واكتفوا بالبقاء في مواقع سكن الشركة بشكل سلمي

وصرح سعادة حميد بن ديماس وكيل وزارة العمل المساعد بأن اللجنة والتي شارك فيها ممثل عن القنصلية الهندية في دبي أكدت خلال لقائها حرصها البالغ على قيام مفتشي وزارة العمل واللجنة الدائمة للعمال في دبي وشرطة دبي بالتفتيش على سكنات العمال والتأكد من توفر اشتراطات الصحة والسلامة المهنية وانها ستقوم بالتحقيق في عدم كفاية الحافلات وتوفرها , وتوفير التأمين الصحي فور صدور قانون التامين الصحي في الدولة على ان تتحمل الشركة المصاريف الطبية وليس العمال الى حين صدور القانون.

وأضاف حميد بن ديماس ان الآليات الموجودة والمعتمدة لدى الجهات المختصة في الدولة بمتابعة قضايا العمال هي آليات اثبتت فعاليتها وجدواها في التوصل الى الحلول المناسبة التي تضمن توفير ظروف عمل ملائمة لعمال قطاع البناء والتشييد .

هذا وقد تم الاتفاق على نزول العمال الى مواقع عملهم اعتبارا من صباح الغد .

وام/خلا وام/ع/ز

19 thoughts on “عمال شركة أرابتك يقومون بأكبر أضراب في تاريخ دولة الأمارات

  1. ليت يكون في الهند حقوق انسان قبل ما يكون عندهم حقوق عمال …

    ليت الهيومن رايتس و من على شاكلتها و دعاتها يشوفون حال العامل المواطن الهندي في بلده و موطنه كيف يكون و كيف يعمل و ظروف عمله و سلالالامي على الرعايه البشريه قبل الصحيه …

    ليت يشوفون العمال كيف يتنقلون و يوصلون لأماكن عملهم هذا اذا حصلوا عمل اصلا …

    ليت يقدرون يفرقون بين العمال اذا شافوه في الموقع هل هذا ذكر ولا انثى ….

    ليت يحصلون ربع الا عشر من الدلع لي يحصلونه عندنا ….

    ليت يضرب بعصى من حديد على يد كل من يريد يعبث بالبلاد و امنها ….

    ليت هذيله الهنود يقدرون يسوون جزء من لي يسوونه عندنا في بلادهم …

    ليت حد منهم و ان ركبه الجبروت و اخذته الحميه ان يمد يده على سياره شرطه في بلاده ….

    ليت حد منهم يقدر يكسر قانون الغاب لي عندهم او حتى ينطق بكلمه ضده …..

    ليت اكبر منصب حكومي عندهم يحصل نصف راتب موظف من جنسيته عندنا …

    ليت ليت ليت ليت …… ليت انقدم مصلحة الوطن و انحدد و انقيد حجم و كم و كيفية مثل هذه العماله عندنا .

  2. جهات محرضة

    وتشك السلطات الإماراتية أن هناك تنظيمات سياسية ونقابية تحرك هؤلاء العمال؛ حيث تم ضبط أحد المنشورات في إضراب سابق موقع من التنظيم النقابي الهندي، كما يشير البعض إلى دور لليسار الهندي في تحريك هذه الإضرابات، ويستغل العمال أيضا حال تعاطف من منظمات حقوق الإنسان الدولية وعلى رأسها هيومن رايتس ووتش التي أصدرت عدة تقارير عن أوضاع العمالة الأسيوية في الإمارات والدول الخليجية الأخرى.

    اذا حقوق الانسان مش فعالة الدور في الدول المتقدمة ليش نحن كدولة نامية نحترم هذه القوانين وهذه المنظمات الى غير قادرة على تطبيق حقوق الانسان في امريكا نفسها
    وقوانين وزارة العمل واضحة والا ما كانت وجهة العماله الامارات والدول الخليجية
  3. العامل الزعلان أنتاجيته أقل من 10% مقارنة بالعامل الراضي، في مقابلة مع بعض موظفي غوغل قالت احدى الموظفات:حتى لو لم تدفع لى غوغل راتباً شهرياً فلن اغادر الشركة

    طبعا سهم غوغل فوق ال 700 دولار الان

    غوغل وفن تدليل الموظفين

    اعداد/كاوه شيخ عمر

    احتلت الشركة العملاقة غوغل المركز الاول عالمياً في مستوى رعاية الموظف وقد وصل لمستوى التدليل وقد اثمرت هذه السياسة بان تبوأت غوغل المراكز الاولى بين الشركات الاكثر نمواً على مستوى العالم. في حرم الشركة الذي يقع في ولاية ( كاليفورنيا) تتوفر جميع احتياجات الانسان،حيث ينتشر في ارجائه 11 مقهى ومطعماً يقدمون مختلف انواع المأكولات للموظفين (مجاناً) وطوال النهار،ولقد أخذت ادارة المطاعم والمقاهي في عين الاعتبار الموظفين النباتيين واولئك الذين يبحثون عن الاكل العضوي والذي يتبعون حمية معينة،لذلك يجد الموظف في هذه المطاعم جميع ما يشتهي ويرغب من مأكولات .

     وفي حرم الشركة ايضاً تنتشر حمامات السباحة والصالات الرياضية وصالات الالعاب الالكترونية والبليارد وغيرها من وسائل ترفيهية يرتادها الموظفون بين الفينة والاخرى،ففي غوغل لاتوجد هناك ساعات معينة للعمل والانتاجية تقاس بالنتائج وليس بالحضور والانصراف على الوقت، كما تقدم غوغل خدمات الغسيل والكوي مجاناًُ للموظفين وهناك حلاقين مراكز تجميل، ومحلات للتدليك والعلاج الطبيعي بالاضافة الى مراكز لتعليم لغات اجنبية،وذهبت غوغل الى ابعد من ذلك، فوفرت مكتباً يقدم خدمات شخصية للموظفين كحجز موعد غداء للموظف وزوaجته في احد مطاعم المدينة..كل هذا مجاناً. وفي غوغل ليس هناك زي رسمي،فالموظف حر فيما يرتديه اثناء العمل،حتى وصل الحال ببعض الموظفين ان يعملوا بلباس النوم (البيجاما) وهو امر غير مستغرب من اناس يفضل بعضهم النوم في مكتبه الذي جهز بغرفة خاصة لذلك بالرغم من ان ادارة الشركة تشجع الموظفين على الموازنة بين حياتهم الشخصية والعملية. واجمل ما في غوغل هو تكريم المتميزين والمبدعين، فكل من يأتي بفكرة قابلة للتطبيق يمنح مبلغاً مالياً ضخماً وعدداً كبيراً من أسهم الشركة التي تشتهر بالربحية العالية في وول ستريت،فقبل سنة قامت موظفة تبلغ من العمر 27 عاماًُ بتطوير برنامج متصفح غوغل البحث في ملفات الكمبيوتر الشخصي للمتصفح، وبعد أن تم تطبيق الفكرة كرمت الموظفة في حفل بهيج ومنحت مليون دولار مكافأة لها على فكرتها المتميزة،وفي ردة فعل قالت الموظفة لوسائل الاعلام انها تعهادهم بانها لن تعمل في شركة اخرى غير غوغل.
    يقول احد المسؤولين في غوغل بأن ادارة الشركة تواجه صعوبات في اقناع الموظفين لمغادرة مكاتبهم في المساء والذهاب الى بيوتهم، فهم يحبون عملهم اكثر من أي شيء اخر، وبالرغم من أن هذا الامر يكلف الشركة اموالاً ادارية طائلة كأستخدام الكهرباء والمأكولات وغيرها، الا ان الشركة ترفض تقليص الصرف على هذه الجوانب فراحة موظفيها هي أهم شيء بالنسبة لها.
    في مقابلة مع بعض موظفي غوغل قالت احدى الموظفات:حتى لو لم تدفع لى غوغل راتباً شهرياً فلن اغادر الشركة

    الخلاصة يجب تلبية مطالب العمال حتي لو فيها شوي فشخرة إذا كانت الشركة تطمح لنمو مستمر يعني حافلات و تأمين صحي و رفع الرواتب لمراعاة أن الدرهم قد أنهار أمام الروبية الهندية مطالب مشروعة

  4. الخميس 20 شوال 1428هـ – 01 نوفمبر2007م

    شكوك حول وجود تنظيمات سياسية ونقابية محرضة
    دبي تشهد أكبر إضراب عمالي في تاريخها بمشاركة 35 ألف عامل مقاولات

    دبي – قطب العربي

    شهدت دبي صباح اليوم الخميس 1-11-2007 أضخم إضراب عمالي في تاريخها، ضم 35 ألف عامل بإحدى شركات المقاولات الكبرى، حسب تقديرات مبدئية، وتوزعت حركة الإضراب على 3 أماكن لسكن العمال التابعة للشركة؛ حيث رفض العمال الخروج من ثكناتهم والتوجه إلى مواقع عملهم مطالبين بزيادة رواتبهم وتحسين ظروفهم المعيشية.

    وقد انتقل إلى مواقع الإضراب حميد بن ديماس وكيل وزارة العمل للتفاهم مع زعماء العمال المضربين، كما انتقل إليهم أيضا وفد من اللجنة العليا الدائمة للعمال، على رأسهم د. محمد المر مدير الإدارة العامة لإدارة حقوق الإنسان في شرطة دبي لمتابعة الموقف، إلا أن المسؤولين الذين اتصلت بهم “الأسواق.نت” رفضوا التعليق على الإضراب، مكتفين بأنهم يتابعون الموقف الآن عن كثب، وعندما تتكون لديهم صورة كاملة فإنهم سيبلغونها لوسائل الإعلام.

    وتشير تقديرات إلى أن عدد العمال بالشركة التي شهدت الإضراب يزيد على 35 ألف عامل، فيما قال شهود عيان إن هناك عمالا من شركات أخرى، انضموا إلى الإضراب كنوع من التضامن.

    سلسلة إضرابات

    ويأتي هذا الإضراب تتويجا لسبعة إضرابات تمت على مدى هذا الأسبوع في أماكن متفرقة من دبي، خصوصا في مناطق النهدة والقصيص وسنابور والقوز، وكلها مناطق تجمعات سكنية عمالية للعاملين في شركات المقاولات، وكان أبرز تلك الإضرابات إضراب يوم السبت الماضي، الذي نظمه 4 آلاف عامل وتضامن معهم 11 ألف عامل آخرين، وأتلف العمال المضربون سيارات الشرطة التي هرعت إلى المكان لتفريقهم.

    ورغم الأنباء الأولية التي أفادت بترحيل العمال الذين شاركوا في الإضراب، إلا أن مصادر وزارة العمل نفت ذلك مؤكدة أن العمال يزاولون عملهم بشكل طبيعي، وأنه تمت الاستجابة لبعض مطالبهم فيما يخص توفير سكن صحي، وزيادة عدد الحافلات التي تقلهم من أماكن السكن إلى مواقع العمل، لكن الطلب الأساس المتعلق بزيادة الأجور لم تتم الاستجابة له؛ لأنه أحد نصوص العقود الموقعة مع هؤلاء العمال، وعليهم أن يقبلوه أو يطلبوا الرحيل طواعية.

    جهات محرضة

    وتشك السلطات الإماراتية أن هناك تنظيمات سياسية ونقابية تحرك هؤلاء العمال؛ حيث تم ضبط أحد المنشورات في إضراب سابق موقع من التنظيم النقابي الهندي، كما يشير البعض إلى دور لليسار الهندي في تحريك هذه الإضرابات، ويستغل العمال أيضا حال تعاطف من منظمات حقوق الإنسان الدولية وعلى رأسها هيومن رايتس ووتش التي أصدرت عدة تقارير عن أوضاع العمالة الأسيوية في الإمارات والدول الخليجية الأخرى.

    كما تتعرض الإمارات لضغوط دولية متزايدة للسماح بتأسيس تنظيمات نقابية عمالية، لكنها ترى أن مثل هذه التنظيمات لا ضرورة لها للعمال المواطنين وهم أعداد قليلة، كما أنه سيمثل عنصرا وضغطا كبيرا في يد العمالة الوافدة، التي تمثل غالبية سكان الدولة.

    وقد أعلن مسؤولون إمارتيون قبل أسبوعين أنهم يبحثون صيغة مناسبة للإمارات للتمثيل العمالي، وأنه تم تشكيل لجان لدراسة المقترحات الممكنة تمهيدا لعرضها على المسؤولين وإقرارها.

Comments are closed.