.. «نزار ريان» – القيادي في حركة «حماس» الذي اغتالته اسرائيل يوم امس الاول، متزوج من اربع نساء ولديه 12 ولدا وبنتا!! كيف لرجل كهذا غاطس حتى اذنيه وسط ثمانية افخاذ لـ «نسوانه» ان يجد وقتا لشعبه وقضيته؟!
***
.. القيادي في حركة «حماس» أسامة المزيني قال.. «سنجعل حرب الاسرائيليين مع حزب الله اللبناني عام 2006 تبدو – لعبة اطفال – مقارنة بما سنفعله بهم»!!.. «ما أشطرهم بالحكي»، لكن لم يقل لنا ما وسيلته لتحقيق ذلك؟ هل بتلك «المواسير» التي سقط إحداها على منزل أسرة فلسطينية بعد ان ضل طريقه الى اسرائيل وقتل فتيات فلسطينيات؟ ام انه نسي صواريخ زعيم النصر الإلهي الاربعمائة التي «طاشت عن اهدافها» وسقطت في البحر بينما يصفها «حسن زرقاء اليمامة» بأنها.. «موجهة إلهيا»؟!
***
.. القيادي في حركة «حماس» محمود الزهار» قال.. «نحتاج الى زعيم عربي مثل.. صدام حسين»!! لن نجد قولا نرد به على هذا المخرف الا القول الشعبي المصري المأثور.. «نهيتك ما انتهيت والطبع فيك غالب، وديل الكلب لم ينعدل ولو حطوه في.. قالب»!!
***
.. انشغل عدد من قادة «حماس» – خلال الايام الماضية – باخراج مبلغ «125» مليون دولار كانوا قد حصلوا عليها من ايران موضوعة في سرداب تحت الارض ونقلها من مكان الى آخر!! اهتمامهم بالاموال فاق اهتمامهم.. بالارواح!!
***
.. حكاية قديمة وطريفة تقول ان رجلا كان يحمل في وسطه خنجرا ليل نهار، وكلما سُئل عن سبب ذلك قال.. «انه لوقت الضيق»، وحدث ان هاجم اللصوص بيته فسرقوه وشرعوا في اغتصاب زوجته أمامه وهي تصرخ وتناشد زوجها ان يستعمل خنجره وهو يقول لها.. «انه لوقت الضيق»، فردت عليه – ساخرة – «وهل هناك أضيق من هذا الوقت»؟! أين تهديدات الرئيس الايراني وملالي ايران بـ «مسح اسرائيل من على الخريطة»؟ وأين صواريخ «شهاب» و«مهاب» و«مراد» و«غلام»، فإن لم يكن هذا وقت «الضيق»، فمتى يأتي.. اذن؟!
***
.. قال العقيد القذافي.. «انه لن يحضر قمة عربية طارئة وسيتجه الى.. افريقيا»!! «ويل لأفريقيا.. والله يعينهم»!!
بقلم
فؤاد الهاشم
جريدة الوطن الكويتية
تاريخ النشر 03/01/2009
يتبع…
هذا هو الشهيد وكرامته
وهذا هو الكاتب وفضائحه
لو لم تتسرع بالرد يا رولكس لانني قلت (يتبع)، الموضوع تم نشره في جريدة الوطن الكويتة وبشكل رسمي وعلى الانترنت ووصلني نفس الموضوع على الايميل من عدة اشخاص، ونحن لسنا بضعفاء للدفاع عن انفسنا والشهيد المجاهد سيرته عطره وهذا الرويبضة سيرته تفوح منها النتانة والقذارة ابحث عنه في جوجل وستجد ما تشمئز منه النفس ، وهو ايضا صاحب المقال الشهير الذي قال انه سيحلق نصف شاربه (شنبه) اذا تصالح الفرقاء اللبنانيين في قمة الدوحة واخزاه الله حينها وتمت المصالحة
فؤائد الهاشم
لم استطع الكتابة عنه لان كل الذي جمتعه هو يوضح انه انسان علماني مناهد للاسلام والمسلمين، ومجاهر بالمعاصي ولا يتردد بالقول انه ذهب الى سويسرا او الي دولة اخرى وسكر ومارس…..
لكن حصلت رد له في جريدة الوطن عندما نشر صور له مع الراقصة دينا في حفلة عيد ميلاده
هذا المقال نشر في جريدة الوطن بتاريخ 10/9/2006 ، وفيه يظهر مقدار السفه لدى هذا الإنسان ، الذي يدعي البعض أنه من أكثر الكتاب المقروئين في الكويت ، والذي يزداد في كل يوم سفاهة وصغرا في أعين الجميع.
.. احدى الجهات الموالية «لحزب الله» في الكويت عمدت الى نشر صورة لي مع الراقصة دينا – اثناء احتفالها معي بعيد ميلادي في القاهرة — على كل مواقع المشتركين في «الإنترنت» من «تطوان» في المغرب وحتى «صلالة» في سلطنة عمان مرورا بكل دول شمال افريقيا! اضحكتني كثيرا هذه «المبادرة»، فالصورة نشرتها بنفسي – قبل ثلاث سنوات – في مجلة «المجالس» الكويتية، وقد اضطرت ادارة المجلة وقتها لوضع «حبر اسود» لاخفاء بعض مفاتن الراقصة الجميلة «دينا»، ولأن مساحة القماش المستخدم في بدلتها لا تزيد على 30 سم فقط لا غير! اكرر – مرة أخرى – بأن هذه الصورة قديمة، واقول للجهة الناشرة بأن لديَّ صورة حديثة مع «دينا» عندما احتفلت معي بعيد ميلادي قبل ثلاثة اشهر في القاهرة، وانا على استعداد كامل لأن ازودهم بها حتى ينشروها على كل المواقع السابقة زائد انها بلا «حبر اسود» واجمل بكثير من.. الاولى! ايضا لديَّ صور قديمة – بالاسود والابيض – منها ما يعود الى عام 1975 مع الراقصة «سهير زكي» واثناء حفلة عيد ميلاد ايضا، واخرى في عام 1977 مع «نجوى فؤاد» في شيراتون القاهرة.. ولنفس المناسبة، ويمكن ان اعطيهم الالبوم الذي بحوزتي بكامله ليختاروا ما يشاؤون لبثه عبر الشبكة العنكبوتية! لكنني ألفت انتباههم بأن.. «ايدي طايلة» وتستطيع الوصول الى ادق «خصوصياتهم» وصورهم ولأن لا احد منهم قد ولد داخل الكعبة مثل «الإمام علي».. هذا اذا ارادوها «حربا مفتوحة» مثلما قال «السيد»!! و.. ايضا.. «شر البلية.. ما يضحك»!
اتمنى اغلاق هذا الموضوع السخيف !!!
و عدم نشر مواضيع كناب بهذا المستوى الدنيء فكيف يسمح لنفسه بوصف زوجات الرجل الشريفات العفيفات ب” ثمانية افخاذ”!!! هذا عيب و هذه وقاحة, افضل اغلاق الموضوع و حذفه.
نزار عبد القادر محمد ريان العسقلاني (6 مارس 1959 – 1 يناير 2009 في جباليا بالقرب من غزة)،
قائد سياسي في حركة حماس ، وأستاذ شريعة بكلية أصول الدين بالجامعة الإسلامية بغزة.حياته
ولد في مخيم جباليا وتعود أصول أسرته إلى قرية نعليا إحدى قرى مدينة المجدل عسقلان.
تلقى تعليمه الأكاديمي في السعودية والأردن والسودان، حيث حصل على شهادة البكالوريوس في أصول الدين من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض عام 1982، ثم حصل على شهادة الماجستير من كلية الشريعة بالجامعة الأردنية بعمّان عام 1990 بتقدير ممتاز، وبعد ذلك نال شهادة الدكتوراه في الحديث الشريف من جامعة القرآن الكريم بالسودان عام 1994. يعمل أستاذاً في قسم الحديث بكلية أصول الدين في الجامعة الإسلامية بغزة، ودرس من عدة من مشايخ الجهاد أمثال عبد الله عزام وسعيد الحوا.
سبق له أن عمل خطيباً وإماماً لمسجد الخلفاء الراشدين في مخيم جباليا خلال ثمانينات وتسعينات القرن العشرين، ويحلو لكثير من أنصاره تلقيبه بأسد فلسطين.
إعتقل عدة مرات لدى إسرائيل ولدى السلطة الوطنية الفلسطينية.
له شعبية واسعة بمخيم جباليا فهو إمام مسجد الشهداء، وإتهم بأنه الذي يدير العمليات الاستشهادية، وقد قام بإرسال إبنه إبراهيم لتنفيذ إحدى تلك العمليات. كما إنه يعتبر العقل المدبر والممول لعملية ميناء أشدود.
شكل مع مجموعة من قيادات حماس حزب الخلاص الإسلامي في بداية عهد السلطة، وشارك قيادة حركة حماس في مفاوضات مع الفصائل وخارجها كما شارك في القيادة السياسية لحماس. كما شغر عضوية المكتب السياسي في حركة حماس لعدة دورات متتالية حتى استقالته من عضوية المكتب السياسي في عام 2008 وذلك للتفرغ للبحث العلمي.
قاد خلال سنوات ما بعد الإنسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة حملة شعبية منظمة هدفت إلى منع إستهداف المنازل الفلسطينية بالصواريخ عبر تشكيل دروع بشرية، وكان يصعد مع مئات المواطنين إلى أسطح البنايات مرددين التكبيرات في تحد واضح للاعتداءات الإسرائيلية.
أسرته
متزوج من أربع سيدات ولديه ستة أولاد ذكور وست بنات وحفيدان، وكان يحفز أبناءه وأحفاده للدفاع عن فلسطين والقدس واستكمال مسيرة التحرير، وقد استشهد ابنه الثاني إبراهيم في عملية فدائية أثناء اقتحامه لمستوطنة دوغيت شمال القطاع عام 2001، بينما استشهد أخوه الأصغر واثنان من أولاد أخيه في محرقة غزة، فيما أصيب ابنه البكر بلال وبترت قدمه أثناء مقاومة لاجتياح شمال قطاع غزة.
اغتياله
اغتيل في قصف جوي إسرائيلي على منزله في مخيم جباليا مع زوجاته الأربعة وإحدى عشر من أبنائه وبناته تتجاوز أعمارهم ما بين العامين والإثني عشرة عاماً وذلك حسب قناة العربية، أما البي بي سي فقالت بأنه قتل من الغارة 12 على الأقل بينهم ثلاث من زوجاته الأربع وثلاثة من أولاده والباقي من الجيران، بينما ذكرت قناة الجزيرة بأن الغارة التي تمت عصراً أدت إلى استشهاده مع زوجاته الأربع وتسعة من أبنائه وأحفاده[8] وذلك في ضمن الأحداث المتوالية منذ بدأ العملية الإسرائيلية ضد قطاع غزة.