السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
عندي سؤالين ..
ونتمنى نشوف الردود الزينه ….. حتى تعم الفائدة
هل معجون الأسنان يفطر؟
إذا نعم
ماهو السبب ….. لأنه يعطر الفم …… أو لأنه حلو وله طعم؟
هل إذا صليت بكندورة طويلة ماتنقبل صلاتي ….. لأنه في واحد قالي ماتنقبل صلاتك بصراحة أنصدمت ….
وفي واحد قالي غير مستحب ……………. إذا ماتنقبل هذي كارثة أحنا غافلين عنها …….
يالليت إلي عنده علم في الموضوع يفيدني ويفيد الجميع
وسلامتكم ..
لا أفتيك في المسألتين
لكن أذكر لك الأحاديث الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم بشأن الإسبال
حد اللباس الواجب والمستحب
عن ابن عمر رضي الله عنه قال: مررت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي إزاري استرخاء فقال: « يا عبد الله ارفع إزارك » ، فرفعته، ثم قال: « زد » فما زلت أتحراها بعد فقال بعض القوم: إلى أين: فقال: « أنصاف الساقين » [رواه مسلم].
عن حذيفة رضي الله عنه قال: أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بعضلة ساقي، فقال: « هذا موضع الإزار، فإن أبيت فأسفل، فإن أبيت فلا حق للإزار في الكعبين » [صحيح الترمذي].
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « الإزار إلى نصف الساق » فلما رأى شدّة ذلك على المسلمين؛ قال: « إلى الكعبين لا خير فيما أسفل من ذلك » [رواه الإمام أحمد 3/ 140].
قال صلى الله عليه وسلم: « إزار المسلم إلى نصف الساق » [صحيح أبي داود].
قال صلى الله عليه وسلم: « إزرةُ المؤمن إلى عضلة ساقه، ثم إلى الكعبين، فما كان أسفلَ من ذلك ففي النار » [رواه الإمام أحمد 2/ 255].
قال الحافظ: والحاصل أن للرجل حالين: حال استحباب وهو أن يقتصر بالإزار على نصف الساق، وحال الجواز هو إلى الكعبين [فتح الباري: 10/ 220].
أحاديث في ذم الإسبال
قال صلى الله عليه وسلم: « إن الله عزّ وجلّ لا ينظر إلى مسبل الإزار » [صحيح النسائي].
قال صلى الله عليه وسلم: « ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار » [رواه البخاري].
عن الشريد رضي الله عنه قال: أبصر رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلاً يجر إزاره فأسرع إليه أو هرول فقال: « ارفع إزارك واتق الله » قال: إني أحنف تصطك ركبتاي. فقال: « ارفع إزارك كل خلق الله حسن » فما رؤي ذلك الرجل بعد إلا إزاره يصيب أنصاف ساقيه. [“صحيح” رواه الإمام أحمد: 4/ 390].
قال صلى الله عليه وسلم: « المسبل في الصلاة ليس من الله في حل ولا حرام » [صحيح أبو داود]. أي لا يؤمن بحلال الله وحرامه، وليس من دين الله في شيء.
قال صلى الله عليه وسلم: « ما تحت الكعبين من الإزار في النار » [صحيح أبي داود].
قال صلى الله عليه وسلم: « ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: المسبل إزاره والمنان والمُنَفِّقُ سلعته بالحلف الكذب » [رواه مسلم].
قال النبي صلى الله عليه وسلم: « من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة » فقال أبو بكر: إن أحد شقي ثوبي يسترخي إلا أن أتعاهد ذلك منه، وفي رواية: إزاري من أحد شقيه، وفي رواية: إن أحد جانبي إزاري، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إنك لست ممن يفعله خيلاء » وفي رواية « لست منهم » وفي رواية: « إنك لست تصنع ذلك خيلاء » [رواه البخاري والزيادة لأهل السنن].
ويكفينا ترهيبا هذا الحديث (( قال صلى الله عليه وسلم: « ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: المسبل إزاره والمنان والمُنَفِّقُ سلعته بالحلف الكذب » [رواه مسلم]. ))
فقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم اربع عقوبات
لا يكلمهم الله يوم القيامة
لا ينظر إليهم
لا يزكيهم
لهم عذاب أليم
للفائدة :
قال الله تعالى : قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ [آل عمران : 31]
قال صلى الله عليه وسلم: «ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه ألا يوشك رجل شبعان على أريكته يقول: عليكم بهذا القرآن فما وجدتم فيه من حلال فأحلوه وما وجدتم فيه من حرام فحرموه وإن ما حرَّم رسول الله صلى الله عليه وسلم كما حرم الله » [صحيح أبي داود].
* أما عن بطلان صلاة المسبل فالله أعلم، ولا أعتقد بأن هناك دليل على ذلك، وأنا لا أفتي ويفضل سؤال اهل العلم
أخويه القناص .. اذا عندك سؤال ديني اتصل بهيئة الشئون الاسلامية .. بتحصل الجواب الي ما فيه شك ..
سالفة المعجون معروفه اذا ما يفطر اذا ما بلعته ..
لاكن طوال الثوب مادري بس انا من النوع الي مايطول كثير او يقصر كثير حدها لين يوزة الريل
المعجون مايفطر اهم شئ لا تبلعه
والكندوره ان شاء الله اصحاب الشان يفيدونك
المعجون اخوي مايفطر بس ماتخلي يدخل داخل الحلق
اما عن الكندورة اول مرة اسمع انه ماتنفبل الصلاة كلنا كناديرنا طويلة ومحد قال ماتنقبل صلاتنا
والله تعالى اعلم