الخوف والطمع … مبنى على المعلومات الاساسيه والسياسيه .. بالنسبه للعالم العربي لايوجد معلومات ولا نظم رقابيه .. المجالس تحدد اتجاه السوق وعدم وجو الخبرات الكافيه ..
العواطف مثل الطمع والخوف .. يحدده وجود السيوله الكافيه ..
الخوف مبنى على قسمين بعيد الامد مثل سوق المناخ وقصير الامد مثل الاحداث الحاليه ..
الطمع يحرق ما تبقى من راس المال
هل تنفع الخبره : نجاح الامل يتمثل بالطمع وضياع الخبره والفرص ..
يجب ملاحظه اتجاه السوق وعدم الذهاب مع القطيع ..
عند هبوب العاصفه الافضل الاختباء …
الارتباط نفسى واساسى …
معرض سيتى سكيب ب 6-10 هل يذهب ما تبقى من سيوله … التلاعب بالسوق موجود ولا يمكن منعه ..
تقييم اعمار ب 9 يزيد من الماساه .. الافضل الابتعاد عن السوق ولو فاتكم بعض الارباح ..
cash is the king
فسهل أن تخرج من السوق وهو في قاعه لأن النفسيات فالقاع
ولكن من الصعب تمالك النفس وحثها على تجاهل السوق وهو في طريقه للقمه
تحياتي لك أخي الكريم
يمكن ان الرااجل ناااسي ولاتنسى انت في العالم العربي
صاااادوووووووووه
الا اقولك ياكنج كم سعر العادل لاعمار ؟؟ بعدين وين مسيووو لورا عنك لايكون تعلقة في اعماااار
لان الكثير من الكلام معدل ومضاف عليه
تحياتى
طيب ليش ما ذكرت اخوي انك ناقل هالكلام من قناة العربية من الدكتور الي كان يتكلم مع المذيعه؟؟؟؟
تحياتي
بلغت قيمة الاقتصاد العالمي قبل انهيار الأسواق المالية والعقارية في أمريكا 56 تريليونا من الدولارات. في الأشهر الثلاثة الماضية فقط وصلت خسائر العالم إلى 25% من هذه القيمة، معظمها في الدول المتقدمة التي سارعت متأخرة لمعالجتها والحدّ من تفاقمها.
في أمريكا خصصت الحكومة أكثر من 300 مليار دولار لمعالجة وضعها الاقتصادي المتدهور وهرعت لانتشال ما تبقى من أكبر شركتين لتمويل العقار وقدمت الدعم المادي الفوري بمبلغ 85 مليار دولار لأكبر شركات التأمين فيها. وفي بريطانيا ضخت الحكومة 40 مليار دولار لدعم مؤسساتها المالية المترنحة وفي اليابان خصصت الحكومة 13 مليار دولار لمنع حدوث الكارثة المالية المرتقبة.
لم تأت هذه الكارثة الاقتصادية بمحض صدفة عابرة ويجب ألا نستخف بآثارها ونستهين بنتائجها، خاصة أن الدول النامية والفقيرة هي المتضرر الأكبر من تداعياتها المستقبلية.