أخيرا ارتداد ليوم غد ان شاء الله بعد ارتداد جميع الأسواق العالميه

154 thoughts on “غدا ان شاء الله لمت أب (الخميس الأخضر)

  1. اغلاق السوق السعودي بانخفاض 93 نقطة فقط ..

    واللون الاخضر يطغى على قطاع البوك والصناعة ..

    وارتفاع سابك باكثر من 5% ….

  2. دبي – الأسواق.نت

    قالت شركة “تمويل الإماراتية”: إنها تلقت أكثر من 470 طلب تمويل عقاري في اليوم الأول من معرض سيتي سكيب دبي 2008، مما يدل على الحالة الصحية الممتازة التي يعيشها سوق العقارات المسعرة بشكل جيد.

    وقالت الشركة -في بيان حصلت “الأسواق.نت” على نسخة منه-: إنه بالرغم من الظروف الصعبة التي يشهدها الاقتصاد العالمي، فقد استجاب المستثمرون والأفراد بقوة للعروض التي قدمتها شركة “تمويل”، والتي تشمل استفادة الزوار الذين يقومون بتسجيل أسمائهم في جناح شركة “تمويل” بالمعرض من خدمة الموافقة المسبقة على التمويل بنسبة تصل إلى 90% على العديد من العقارات المختارة من قبل الشركة، حيث ستقوم “تمويل” بإعفاء مقدمي هذه الطلبات من رسوم الإجراءات.

    متانة السوق العقارية الإماراتية

    وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة “تمويل” وسيم سيفي: “بالرغم من تواصل الاضطرابات في أسواق الائتمان العالمية، فقد شهدت الأيام التي سبقت معرض “سيتي سكيب” قدرا كبيرا من التوقعات بما يخص استجابة المستثمرين والأفراد لأكبر حدث في نوعه في مجال الاستثمار والتطوير في القطاع العقاري حول العالم. وعقب اختتام اليوم الأول من المعرض، فإن الاستجابة القوية التي شهدها جناح الشركة في “سيتي سكيب” تؤكد على قناعتنا أكثر من أي وقت مضى على سلامة ومتانة الأسس التي تقوم عليها السوق العقارية في دولة الإمارات والمنطقة”.

    وأضاف: “تحتاج السوق العقارية في دبي إلى ثلاث سنوات على الأقل لبلوغ مرحلة التوازن بين العرض والطلب، حيث لا يزال طلب المستثمرين والأفراد على العقارات المسعرة بشكل جيد تشهد نموا كبيرا.

    تأخير تسليم 20 ألف وحدة

    إلى ذلك أظهرت نتائج دراسة حديثة لـ”تمويل” حول العرض والطلب على العقارات في دولة الإمارات، أن حالات التأخير المتوقعة في التسليم خلال 2008 و2009 قد تتجاوز 20 ألف وحدة، مما قد يؤخر تحقيق المعادلة المتوازنة بين العرض والطلب حتى 2011.

    وتبعا للدراسة، فإنه من المحتمل أن يصل حجم الطلب على التمويل العقاري إلى ما يعادل نسبة 40% من قيمة مبيعات العقارات بحلول عام 2011، ومن المتوقع أن تبلغ القيمة الإجمالية للعقارات على المخطط والعقارات المعاد بيعها 430 مليار درهم بحلول 2011.

    وقال وسيم سيفي: “يعد النمو السكاني وقيام عدد متزايد من الشركات الجديدة هنا، من أهم مقومات نمو سوق العقارات في دولة الإمارات العربية المتحدة. فالسوق الإقليمية بشكل عام لا تزال في مرحلة التوسع، غير أن أزمة الائتمان العالمية فرضت على المزودين صعوبة في الحصول على الأموال بسبب عدم وجود توافق زمني بين مدة استحقاق تلك الأموال ومدة استحقاق التمويل الذي يوفرونه لعملائهم، الأمر الذي يستدعي الحاجة إلى هيئات إعادة تمويل عقاري وأدوات تمويل طويلة الأجل”.

Comments are closed.