جاء في الأثر أن الناس في زمن الخليفة الثاني

عمر بن الخطاب -رضي الله عنه –

جاءوا إليه وقالوا :

نشتكي إليك غلاء اللحم ،فقال: أرخصوه أنتم ؟

فقالوا :نحن نشتكي غلاء السعر

واللحم عند الجزارين ونحن أصحاب الحاجة فتقول :

أرخصوه أنتم ؟

وهل نملكه حتى نرخصه ؟

وكيف نرخصه وهو ليس في أيدينا ؟

فقال قولته الرائعة :

اتركوه لهم..

دعوه حتى يخيس وللنظر كيف تكون اسعارهم واسعار غيرهم..!!

8 thoughts on “[] غلاء الأسعار بعهد عمر بن الخطاب والحل الإقتصادي الأمثل[]

  1. اخوي بنقاطع شو ولا شو،، لو بس اللحم اللي غلى بنقاطعه، ولو بس البيض ما بنشتريه

    بس اللحم والدجاج والسمك والبيض والجبن والعسل والخبز والعيش (الرز) والشعير والذرة والبترول والديزل والإيجارات والرسوم الحكومية وتعرفة التكاسي باختصار عطني شي ما غلا!!!! فالمقاطعة في هذه الحالة غير منطقية،،، إلى في حالة واحدة،، إذا كل الناس قرروا يقاطعون منتج معين في فترة معينة
    مثلا مقاطعة حليب نيدو للأشهر الستة القادمة،،، مقاطعة اليض لمدة شهرين،،، مقاطعة دجاج شركة معينة لفترة ستة أشهر،، مقاطعة الرز المنتج من شركة معينة لمدة سنة،،، ربما أقول (ربما) تنجح المقاطعة،، لكن في أشياء لا يمكن مقاطعتها مثل البترول والديزل وهذه مسئولية الحكومة

  2. فعلا .. ياريت الكل يقوم بدوره من المقاطعه ولا نتريا وزاره الاقتصاد ولا جمعيه حمايه المستهلك

  3. هذه هي المشكله عندنا
    يوم واحد يرفع السعر خمس دراهم يقول المستهلك عادي لا هي خمس دراهم وبعدين يرفع السعر بخمس غيرها وغيرها لانه مب لاقي اللي يرده
    والله ما في غير المقاطعه على اللي يرفع السعر شو فيها لو ما كلنا بيض اسبوع ولا اسبوعين
    شو فيها لو ندور على محل ارخص من المحل اللي دايما نشوفه انه يرفع السعر
    مشكلتنا نحن نشتري من اللي يرفع السعر ونحن عارفين انه غالي واللي سعره ارخص يقول هذاك رفع السعر والناس تشتري من عنده ليش ما ارفع انا بعد ما دام الناس تشتري حتى لو كان السعر غالي

    ياريت الكل يقوم بدوره من المقاطعه ولا نتريا وزاره الاقتصاد ولا جمعيه حمايه المستهلك

Comments are closed.