جاء في الأثر أن الناس في زمن الخليفة الثاني

عمر بن الخطاب -رضي الله عنه –

جاءوا إليه وقالوا :

نشتكي إليك غلاء اللحم ،فقال: أرخصوه أنتم ؟

فقالوا :نحن نشتكي غلاء السعر

واللحم عند الجزارين ونحن أصحاب الحاجة فتقول :

أرخصوه أنتم ؟

وهل نملكه حتى نرخصه ؟

وكيف نرخصه وهو ليس في أيدينا ؟

فقال قولته الرائعة :

اتركوه لهم..

دعوه حتى يخيس وللنظر كيف تكون اسعارهم واسعار غيرهم..!!

8 thoughts on “[] غلاء الأسعار بعهد عمر بن الخطاب والحل الإقتصادي الأمثل[]

  1. كأننا نــدور في حلقـة مفرغ ــة

    القضية قضــية الضع ــف في تفرقنا

    و افتقارنا لـ تجمّع يثري قوتنـــا

    فإن اتفق الجميـع على المقاطعه كان ذلك رادع ــاً =)

    يزاج الله خير يا قمــر
  2. والله انه راي سديد

    على الاقل التجار يمكن باجر بيخافون من المستهلكين اليوم اذا اللحم طاح بجبدهم بيخافون من الباقي

Comments are closed.