السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكثير منا يستلم هدايا في مناسبات كثيرة مثل: عقد القران، التخرج، الرزق بمولود،،، الخ
وليس دائما ما نستلمه يكون مناسب لنا ،، ففي بعض الأحيان تستلم ساعة و لكن هي نفس الساعة التي تملكها في يديك، أو هاتف و يكون من النوع الذي لا يلائم شخصيتك،،
فتقوم أنت إما بتركها في المنزل دون أي فائدة أو تقوم بيعها،،
وليس دائما ما نستلمه يكون مناسب لنا ،، ففي بعض الأحيان تستلم ساعة و لكن هي نفس الساعة التي تملكها في يديك، أو هاتف و يكون من النوع الذي لا يلائم شخصيتك،،
فتقوم أنت إما بتركها في المنزل دون أي فائدة أو تقوم بيعها،،
استلمت ردود و رسائل خاصة من عدة أشخاص ينبهوني بأن الهدية ” لا تباع و لا تهدى”، و أن هذا الشيء غير جائز،،
لذلك أردت التنيه أن على كل مسلم أن يتأكد من صحة “الأقوال” و “الأحاديث” قبل طرحها على الآخرين،،، فعن المقولة بأن الهدية “لا تباع ولا تهدى”
فهذا الكلام غير صحيح طبقا لما ذكره الشيخ محمد المنجد،،،
يرجى قراءة الفتوى الموجود على هذا الرابط:
لذلك أردت التنيه أن على كل مسلم أن يتأكد من صحة “الأقوال” و “الأحاديث” قبل طرحها على الآخرين،،، فعن المقولة بأن الهدية “لا تباع ولا تهدى”
فهذا الكلام غير صحيح طبقا لما ذكره الشيخ محمد المنجد،،،
يرجى قراءة الفتوى الموجود على هذا الرابط:
فأتمنى من الجميع التأكد من صحة الكلام، لأنه لا يحق لنا أن نفتي
ب”كذا و كذا”
ب”كذا و كذا”
وتقبل الله مني و منكم،،
وجزاكم الله خير الجزاء
وجزاكم الله خير الجزاء
للفائدة بارك الله فيكم
للفائدة،،
للرفع ،،
أنا فقط أوضح الصورة، وطبعا الكل حر في طريقة التعامل مع الهدايا،،
يعني يعتمد على الاشخاص اذا كانت الهدية من شخص غالي وعزيز عليه مستحيل ابيعها والا اعطيها حق حد,,,
عندي غرشة عطر فاضية محتفظه فيها من زمان ما اتهون عليه افرها لانها من شخص عزيز