يشرف على أكبر مشروع عقاري في منطقة الخليج
مازال البحث مستمرا عن الأموال التي اختفت مما يمسى بصندوق البديل لاستثمار رأسمال ACI ومركزه في غوترسلو في ولاية وستفاليا شمال الراين الألمانية، فهناك أكثر من 8000 آلاف شخص أودعوا في هذا الصندوق أكثر من 600 مليون يورو للمشاركة في مشروع عمراني ضخم في دبي منذ عام 2007. ويحاولون الآن عبثا استرجاعها من روبين لومان( 34 سنة) مدير الصندوق المقيم في دبي ويدير مشاريعه من هناك مع عدد من الشركاء الذي يشرف حسب ادعائه في السابق على اكبر مشروع عقاري في منطقة الخليج مع مؤسسة LLC Dubai، لكن منذ ظهور الفضيحة المالية لم يعد يعرف مكان لومان أو والده أوفيه لومان ويقال الآن إنهما هربا إلى بناما بأموال المودعين. وآخر تصريح للابن كان أن إعادة الأموال ليس الحل. المودعون الذين منوا النفس بالأرباح الضخمة بالمشاركة في اكبر مشروع بناء في إمارة دبي هم من ألمانيا ودول عربية أيضا من الإمارات ومن استراليا وانكلترا، وساهم في الدعايات لمشاريع البناء التي ادعى لومان انه سينجزها، ساهم مشاهير الرياضيين، حيث زينت صورهم ناطحات السحاب التي ظلت حتى الآن أعمدة والى جانبها الرافعات، منها صورة عملاقة للاعب التنس السابق بوريس بكر على مبنى بيزنيس تاور واخرى لسائق فيراري وحامل بطولة العالم أكثر من مرة مايكل شوماخر على ناطحة السحاب بيزنس افينوو. وتوجه المساهمون في دبي إلى القضاء لحسم القضية والبحث عن الهارب بالملايين، بعد هروب المدير الإداري الهندي الأصل سانجاي شيمناني وكان مسؤولا عن الاتصالات في البلدان العربية.
وتقول معلومات ان قوى الأمن في دبي ألقت القبض ليوم واحد على لومان وعدد من العاملين في مكتبه، لكن وبسبب أعمال إدارية أطلق سراحه، مع الوعد بمثوله بشكل منتظم أمام الادعاء العام طالما أن أمر اختفاء الملايين لم يوضح بعد، مع هذا تقول معلومات انه اختفى من الإمارة.
ويبدو أن الشاب الألماني قد أسس أكثر من صندوق استثمارات، فمنذ شهر شباط( مارس) الماضي ينتظر مساهمون في مشاريع لومان استرجاع جزء من أموالهم ويبلع عددهم 6000 لكن من دون فائدة، وأودعوا أموالهم في الصندوقين الثاني والخامس وكشف حتى الآن عن تسعة صناديق.
وتقول معلومات من غوترسلو إن الشاب المغامر تمتع بحياة الترف إلى درجة انه أراد هذا العام شراء طائرة جيت خاصة به من اجل تنقلاته، لكن الشركة التي أراد شراء الطائرة منها ومقرها في أبو ظبي توجهت بعد توقيعه عقد الشراء بالسؤل إلى الشركة الأم في غوترسلو، ونتيجة تفحص سجلاته المالية اتضح أن لا علاقة للشركة بمشاريع دبي، فألغت فورا العقد. يصل ثمن الطائرة الى 17 مليون يورو. لكن ذلك لم يمنعه من محاولة شراء ست سيارات بعضها من ألمانيا تصل قيمة الواحدة 200 ألف يورو من بينها سيارة فيراري.ويحاول الادعاء العام في ألمانيا الوصول الى الشاب روبين ووالده أوفيه البالغ من العمر 64 سنة ، لكن من دون جدوى، وبدلا من ذلك نشرت العائلة على صفحتها الالكترونية تكذيب ادعاء البعض واتهام الوالد والابن بالاحتيال. وحسب قول مارتين كرتير وهو صحفي متخصص بشؤون الاستثمارات ويعمل في فرع دبي التابع لمؤسسة GoMoPaفي باناما والذي يبدو انه فضح احتيالهما عبر نشر عقود بيع ومساهمات مالية غير قانونية، ايضا محاولة لومان تلميع صفحته، باستعانته بصور دعائية لمشاهير العالم.
ويبدو أن الشاب الألماني قد أسس أكثر من صندوق استثمارات، فمنذ شهر شباط( مارس) الماضي ينتظر مساهمون في مشاريع لومان استرجاع جزء من أموالهم ويبلع عددهم 6000 لكن من دون فائدة، وأودعوا أموالهم في الصندوقين الثاني والخامس وكشف حتى الآن عن تسعة صناديق.
وتقول معلومات من غوترسلو إن الشاب المغامر تمتع بحياة الترف إلى درجة انه أراد هذا العام شراء طائرة جيت خاصة به من اجل تنقلاته، لكن الشركة التي أراد شراء الطائرة منها ومقرها في أبو ظبي توجهت بعد توقيعه عقد الشراء بالسؤل إلى الشركة الأم في غوترسلو، ونتيجة تفحص سجلاته المالية اتضح أن لا علاقة للشركة بمشاريع دبي، فألغت فورا العقد. يصل ثمن الطائرة الى 17 مليون يورو. لكن ذلك لم يمنعه من محاولة شراء ست سيارات بعضها من ألمانيا تصل قيمة الواحدة 200 ألف يورو من بينها سيارة فيراري.ويحاول الادعاء العام في ألمانيا الوصول الى الشاب روبين ووالده أوفيه البالغ من العمر 64 سنة ، لكن من دون جدوى، وبدلا من ذلك نشرت العائلة على صفحتها الالكترونية تكذيب ادعاء البعض واتهام الوالد والابن بالاحتيال. وحسب قول مارتين كرتير وهو صحفي متخصص بشؤون الاستثمارات ويعمل في فرع دبي التابع لمؤسسة GoMoPaفي باناما والذي يبدو انه فضح احتيالهما عبر نشر عقود بيع ومساهمات مالية غير قانونية، ايضا محاولة لومان تلميع صفحته، باستعانته بصور دعائية لمشاهير العالم.
وحسب قول الصحافي فان فضائح صندوق ACI التي كشفت هي القليل من الكثير، فلديه 19 مشروعا في دبي لوحدها حوّلها إلى مشاريع مالية مدمجة، أي أن جزءا من تمويل البناء يكون من الأموال التي يدفعها المودعون في الصندوق( أي 600 مليون) والجزء التالي من الشارين للمشروع والباقي قروض من المصارف وتكون المباني هي قيمة القرض، أي أن صندوق ACIلا يدفع أي مبلغ، لكن بإمكان لومان الاقتراض حتى المليار يورو.والمشكلة الأخرى تدارس الادعاء العام إصدار مذكرة تحقيق مع بعض المشاهير الذين شاركوا في الدعاية لمشاريع بناء ناطحات السحاب، وذلك بعد رفع مودعين خسرا أموالهما في صندوق ACI (الأول خسر مائة ألف يورو والثاني خمسين ألف يورو)، رفع دعوى ضد كل من بوريس بيكر ومايكل شوماخر ونيكي لاودا سائق سيارات سباق سابق لترويج الدعاية للمشاريع البناء الوهمية، فكل واحد منهم حصل على ما لا يقل على المليوني يورو لاستخدام اسمه كدعاية، فيما تردد أن إمارة دبي ستجري تحقيقات خاصة في ما يتعلق مبنى برجي نيكي لاودا.
وماذا بعد فيمن سنضع ثقتنا وفي أي شركة سوف نضع أموالنا وإستثمارتنا ….حسبى الله ونعم الوكيل
الحين الواحد لا يثق في أي شركة مهما كان رأس مالها كبير أو فيها أحد من كبار الشخصيات لانهم أيضا مضحوك عليهم .. بس العيب مش عليهم العيب على القانون الذي جعل كل من هب ودب يستثمر بدون رقيب ولا حسيب.
آخر حرفنه نصب درجه اولي،،، إستخدم بوريس بيكر وشوماخر هههههه. الله يعين المستثمرين.
يحليلك يالبوم وإن شاء الله برائه (مسلسل البوم بدأ قبل مسلسل ديار ولا حس ولا خبر) سمعت بينزلون فلم عن البوم والعيون العسليه ههههه.
مصيبه الله يعين
آخر شي توقعته تطلع مشاريع Aci وهمية و تطلع القصة فيها نصب و احتيال.. لازم يعطوه جائزة بطل العالم بالنصب و الإحتيال العقاري
القصة فيها ألماني وهندي الله المستعان .
هاذي حالتنا مع عيون الزرق و حتى الهنود ماسلمنا منهم .
أشون المصرف المركزي الأماراتي يسمح لهم بتنقل هذه الملايين خارج الدولة .
والمصرف المركزي بأمكانه متابعه هذه الملايين وتنقلاتها ومعرفه مكانها .
وحنا إذا نقلنا 50 الف درهم خارج الدولة أتهمونا بدعم الأرهاب .