أكدت مصادر موثوق بها لـ«الإمارات اليوم» أن «مجموعة أبوظبي المتحدة للاستثماروالتطوير التي اشترت أخيراً نادي مانشستر سيتي الإنجليزي لم تعيّن سليمان الفهيمرئيساً للنادي»، تزامناً مع تداول مواقع إلكترونية محلية وعالمية صوراً «مثيرة» لهمع فنانات وعارضات أزياء. وأوضحت المصادر أن الفهيم، الذي يشغل منصب عضو مجلسإدارة شركة أبوظبي، قد عيّنته الشركة لمهمة محددة هي شراء النادي وإتمام صفقة توقيععقده لصالحها، من دون أن يتم تعيينه رئيساً لهذه المؤسسة الرياضية.
وقال رئيس قسم الإعلام والعلاقات العامة لشركة هيدرا العقارية، سمير النيل، فياتصال هاتفي مع «الإمارات اليوم» إن الفهيم أبلغه برفضه الإجابة عن أي استفساراتحول نادي مانشستر سيتي، وإن شركة أبوظبي هي المسؤولة عن أي معلومات تخص النادي. وتأتي هذه الأخبار بعد أن نشرت مواقع إلكترونية أن شركة أبوظبي للاستثمار تعتزمإبعاد الفهيم عن منصب رئاسة النادي الإنجليزي، وتعيين شخص آخر بديلاً عنه.
وأفاد موقع إيلاف على الإنترنت أن مجموعة أبوظبي أبعدت الفهيم فعلاً وعينت خلدونالمبارك رئيساً للنادي، وأضاف أن إبعاده جاء لأسباب كثيرة، منها تصريحاته الناريةحتى قبل الانتهاء من الإجراءات القانونية والرسمية لتسلم النادي بشراء لاعبين كبارمثل البرتغالي كريستيانو رونالدو والارجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي كاكا وغيرهم،ولفت أيضا إلى أن السبب الآخر للإبعاد هو «ظهور صور للفهيم في العديد من الصحفالعربية والاجنبية مع عارضات أزياء وممثلات». وكانت مواقع إلكترونية تداولت فيالأيام الماضية صوراً للفهيم مع ممثلاث وراقصات وعارضات أزياء في لاس فيغاس فيالولايات المتحدة، خصوصاً عارضة الأزياء وفتاة غلاف مجلة «بلاي بوي» كيم كارديشيانالتي ظهر معها في أكثر من صورة.
وقال الفهيم في اتصال هاتفي مع «الإمارات اليوم» من الولايات المتحدة التييزورها للمشاركة في معرض «سيتي سكيب» المقام في نيويورك إنه «لا رد لديه على نشرهذه الصور وتداولها على الإنترنت، وإن كل ما في الأمر أنه كان مدعواً إلى حفلافتتاح مطعم في لاس فيغاس، والتقطت الفنانات معه تلك الصور». وبدا الفهيم في الصوربصحبة فتيات، وأحاط به أحد مرافقيه الذي كان يرفع علم الإمارات إلى جانب ممثلةالإغراء الشهيرة باميلا أندرسون التي لوحت بالعلم أيضاً …………!!!!!!!!

المصدر : الإمارات اليوم

و أنا أقول سامي الريامي من يومين يتكلم كله عن نفس الموضوع في مقاله اليومي ، حتى ياني فضول أقول يقصد امنوه في مقاله ….!!!!

9 thoughts on “فضيحة من رجل أعمال إماراتي ثري !!!!!!!!!

  1. لا مانع من التصوير مع «باميلا أندرسون»، مع التأكيد على أن هذه الصورة في كل الأحوال ليست «مشرفة»، وليست «إنجازاً» يستحق التفاخر، ومع ذلك مادام هناك من يعتقد أنه اخترع الذرة، أو وصل القمر، لأنه وصل إلى «حضن» ممثلة الإغراء الشهيرة، التي سبقه إلى حضنها الكثيرون، فليعش في وهمه، ويلتقط الصور كيف يشاء، لكن بأي حق يصر هذا الشخص على حمل علم الإمارات ليرفعه في تلك الصور البائسة!!
    ما الهدف من ذلك؟ هل هي مهمة وطنية تقتضي الضرورات «الرسمية» وجود العلم فيها، أم المسألة تتعلق بتوقيع اتفاقية تعاون وتوطيد علاقات بين دولتين ولابد من وجود العلم، أعتقد أن العلاقات التي يمكن أن تنتج من التعرف إلى «باميلا» لا يمكن معها حمل علم الدولة إطلاقاً!!
    القضية الأكبر أن العَلَم هو رمز لدولة الإمارات، ولا يحق لأي كان استخدام هذا الرمز إلا في الأمور الرسمية أو الوطنية، أو الأمور التي تستحق التفاخر، أو التي تحمل صفة الإنجاز المشرِّف الدولة، وبالتالي رفع العلم هو جزء من رد الجميل، من باب إرجاع الفضل اليها في ما تحقق، فهل ينطبق ذلك على التصوير مع نجمة إغراء!!
    لسنا معنيين بعلاقات الرجل «الخاصة»، ولا علاقة لنا بما يحدث بينه وبين «باميلا» أو غيرها، ولكن على أقل تقدير «إذا ابتليتم فاستتروا»، وإذا كانت «باميلا» فخراً وانتصاراً لهذا الرجل، ولم يتمالك نفسه في الاستتار، فلماذا الإصرار على الزج بالدولة في كل هذا الموضوع من خـلال استخدام العلم؟ هل هي الرغبة في استقطاب الإعلام الخارجي، على اعتبار أن ذلك نصر للعرب والخليجيين، إذا كانت القصة كذلك، فإن الرجل قد خانه التقدير، بل إن الإعلام الخارجي بدأ في شن الحملات والهجـوم والـدس في كثـير من الأخبار المتعلقة بعـلاقة «باميلا» الخاصة!!
    وقد يرى البعض أن الممثلة الهوليوودية ما هي إلا نجمة عالمية لا مانع من التقاط الصور بجانبها، ونحن كذلك لا نرى أي عيب في التقاط صور تذكارية بطريقة لائقة مع أي نجم أو نجمة، لكن ذلك لا ينطبق إطلاقاً على ممثلة تخصصت في «الإغراء» و«أشياء أخرى»، ولا ينطبق على وضعية الصورة وطريقتها، ولا ينطبق على علاقة «خاصة جداً» يتم فيها حمل رمز دولة الإمارات وإقحامه بشكل لا يمت إلى الموضوع لا من قريب ولا من بعيد!!
    أعود وأكرر، لسنا مسؤولين عن التصرفات «الشخصية» للناس،ولا نملك الحق في منع أي انسان من السهر في المقاهي و«الكازينوهات» وحتى «المراقص»،شريطة أن يقع ذلك التصرف ضمن «الحرية الشخصية»، ولا سقف لدينا للحرية الشخصية لأيإنسان فهو المسؤول عن أعماله، ولكن «البطل» الذي «علق» قلب «باميلا أندرسون»، ثمتعمّد الزج بالدولة في موضع غير لائق من خلال حمل العلم الرسمي، لا يمكن أبداًاعتبار عمله هذا «حرية شخصية»!!

  2. أي اخوى والله انى منقهر من هذه الجريده بشكل كبير جداً والسبب يا حبهم لنشر الفضايح ولا يوجد أي احترام لمشاعر الاخرين

    شوف من يوم ما اشتغلون وهو يبحثون عن الاسلبيه وكان من الاجدر هو البحث عن السلبيه وفي نفس الوقت حلها بالايجابيه

    والله يهديه الى الطريق الصحيح

    تحياتى لك اخي ورمضان كريم للكاتب في الجريد

  3. الله يهديه ويثبته على الدين
    الدنيا دنيه ولاتغتر فيها ياماناس طلعوا من الدنيا لاعمل همهم في الدنيا كان كيف تجمع الفلوس فقط اما للاخره فكان لاشي
    فاسالوا لاخوكم الهدايه والثبات على الحق

Comments are closed.