نظرت محكمة الجنائيات أمس قضية «ط.م»، 56 عاماً، فني تصوير أشعاعي، يعمل في احد مستشفيات دبي، اتهم بهتك عرض مريضة مواطنة تبلغ من العمر19 عاماً بالإكراه، مستغلاً فرصة وجودها وحدها برفقته في غرفة التصوير بقسم الأشعة في المستشفى، فلمس صدرها وبنطالها وخصرها وكتفها أثناء تصويرها، وأمسك بيدها وشدها ناحيته ليحضنها ويقبلها على رأسها بعدما عرض عليها نتائج الأشعة، وعاود تقبيلها على وجنتيها وشفتها حينما أجلسها على الكرسي المتحرك.

وأشارت في أقوالها الى أنها كانت تعاني من التهاب شديد في الرئة، ونومت في المستشفى، وعند قسم الأشعة أدخلها المتهم إليه واستغلها وطلب منها إزالة الشيلة والعباء وقام بهتك عرضها بالإكراه.

دبي ـ «البيان»

لاحول ولاقوة الى بالله الين متى هالمهزله؟ وينكم يامسؤولين وزارة الصحة متى سوف يتم توفير كادر نسائي كافي في المستشفيات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

39 thoughts on “فني تصوير إشعاعي يهتك عرض مواطنة ********

  1. لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم

    ليش مايكون حكم اغتصاب أو التحرش بالقصر الاعدام ؟

    بما انه دكتور يجب ان يعدم بالابرة السامة!!

  2. ‏بشاير المطيري ــ دبي
    التاريخ: 05 أبريل 2010
    ‏نظرت محكمة جنايات دبي، أمس، في قضيتي هتك عرض بالإكراه، أولها اتهم فيها فني تصوير أشعة سوداني، بهتك عرض مريضة إماراتية، والثانية اتهم فيها معلّم دروس دينية بهتك عرض طفلة (خمس أعوام ونصف العام) أثناء تعليمها وضعية السجود للصلاة.
    وأجّلت هيئة المحكمة برئاسة القاضي السعيد برغوث، وعضوية القاضيين عادل أحمد ومحمد البطل القضية الأولى إلى 27 الشهر الجاري، أما الأخرى فتأجلت إلى الثاني من الشهر المقبل.
    وفي تفاصيل الواقعة الأولى، فإن المتهم (ط.م ـ 56 عاماً)، يعمل فني تصوير إشعاعي، هتك بالإكراه عرض فتاة إماراتية (19 عاماً) وذلك بأن استغل فرصة وجودها وحدها برفقته في غرفة التصوير في قسم الأشعة في مستشفى بدبي، فلمس أجزاء من جسدها أثناء تصويرها وقبلها حينما شدّها ناحيته بعد أن عرض عليها نتائج الأشعة، وعاود تلك الحركات حينما أجلسها على الكرسي المتحرك. ووجهت إليه النيابة العامة في دبي ارتكابه جناية هتك العرض بالإكراه.
    وفي إفادة المجني عليها في تحقيقات النيابة العامة قالت إنها بعد نحو أسبوع من دخولها المستشفى كونها تعاني من التهابات شديدة في الرئة، تم تصوير رئتها في قسم الأشعة، وعليه نومت في المستشفى، وفي يوم الواقعة طُلب منها تصوير أشعة من جديد ولعدم قدرتها على المشي أحضروا لها كرسياً متحركاً، اتجهت به إلى القسم الذي يوجد فيه المتهم وبجانبه مواطنة تعمل هناك.
    وتابعت أنه في الوقت الذي أخبرتها المواطنة الموظفة بأنها مشغولة، تبرّع المتهم بفعل ذلك بدلاً منها، وحينهـا طلب المتهم من العامل الهندي الذي يدفع الكرسي بأن ينصرف، وعندما طلبت منه أن تتوجه إلى غرفة خلع الملابس لترتدي اللباس الخاص بالأشعة، رفض وطلب منها أن ترتدي ذلك اللباس في مكانها، وطلب منها خلع (الشيلة) من على رأسها، وهناك بدأ بوضع يديه على أماكن حساسة في جسدها بحجة تعديل وضعية وقوفها لأخذ الأشعة، فسألته (ماذا تفعل؟) ثم اعتذر منها.
    وأضافت أنه من جديد بدأ المتهم بالاقتراب منها وهي تحاول الابتعاد عنه، ثم شدّها نحوه وقبلّها، وخرج لجلب الكرسي المتحرك وأجلسها عليها وكرر فعلته أيضاً، وفي الخارج طلب منها الانتظار لحين إحضار الصور والأوراق لكنها توجهت إلى العلاقات العامة في المستشفى لتحرر شكوى ضدّه.
    وفي الوقعة الأخرى، نظرت المحكمة في أولى جلسات محاكمة مشغّل بدالة هاتف يدعى (ع.م ـ 22 عاماً) هندي الجنسية، هتك عرض طفلة عمرها خمس سنوات ونصف السنة كرهاً عنها، إذ طلب منها الاستلقاء على بطنها وجثم فوقها ممارساً سلوكاً شاذاً.

    • ‏بشاير المطيري ــ دبي

    التاريخ: 05 أبريل 2010
    ‏نظرت محكمة جنايات دبي، أمس، في قضيتي هتك عرض بالإكراه، أولها اتهم فيها فني تصوير أشعة سوداني، بهتك عرض مريضة إماراتية، والثانية اتهم فيها معلّم دروس دينية بهتك عرض طفلة (خمس أعوام ونصف العام) أثناء تعليمها وضعية السجود للصلاة.
    وأجّلت هيئة المحكمة برئاسة القاضي السعيد برغوث، وعضوية القاضيين عادل أحمد ومحمد البطل القضية الأولى إلى 27 الشهر الجاري، أما الأخرى فتأجلت إلى الثاني من الشهر المقبل.
    وفي تفاصيل الواقعة الأولى، فإن المتهم (ط.م ـ 56 عاماً)، يعمل فني تصوير إشعاعي، هتك بالإكراه عرض فتاة إماراتية (19 عاماً) وذلك بأن استغل فرصة وجودها وحدها برفقته في غرفة التصوير في قسم الأشعة في مستشفى بدبي، فلمس أجزاء من جسدها أثناء تصويرها وقبلها حينما شدّها ناحيته بعد أن عرض عليها نتائج الأشعة، وعاود تلك الحركات حينما أجلسها على الكرسي المتحرك. ووجهت إليه النيابة العامة في دبي ارتكابه جناية هتك العرض بالإكراه.
    وفي إفادة المجني عليها في تحقيقات النيابة العامة قالت إنها بعد نحو أسبوع من دخولها المستشفى كونها تعاني من التهابات شديدة في الرئة، تم تصوير رئتها في قسم الأشعة، وعليه نومت في المستشفى، وفي يوم الواقعة طُلب منها تصوير أشعة من جديد ولعدم قدرتها على المشي أحضروا لها كرسياً متحركاً، اتجهت به إلى القسم الذي يوجد فيه المتهم وبجانبه مواطنة تعمل هناك.
    وتابعت أنه في الوقت الذي أخبرتها المواطنة الموظفة بأنها مشغولة، تبرّع المتهم بفعل ذلك بدلاً منها، وحينهـا طلب المتهم من العامل الهندي الذي يدفع الكرسي بأن ينصرف، وعندما طلبت منه أن تتوجه إلى غرفة خلع الملابس لترتدي اللباس الخاص بالأشعة، رفض وطلب منها أن ترتدي ذلك اللباس في مكانها، وطلب منها خلع (الشيلة) من على رأسها، وهناك بدأ بوضع يديه على أماكن حساسة في جسدها بحجة تعديل وضعية وقوفها لأخذ الأشعة، فسألته (ماذا تفعل؟) ثم اعتذر منها.
    وأضافت أنه من جديد بدأ المتهم بالاقتراب منها وهي تحاول الابتعاد عنه، ثم شدّها نحوه وقبلّها، وخرج لجلب الكرسي المتحرك وأجلسها عليها وكرر فعلته أيضاً، وفي الخارج طلب منها الانتظار لحين إحضار الصور والأوراق لكنها توجهت إلى العلاقات العامة في المستشفى لتحرر شكوى ضدّه.
    وفي الوقعة الأخرى، نظرت المحكمة في أولى جلسات محاكمة مشغّل بدالة هاتف يدعى (ع.م ـ 22 عاماً) هندي الجنسية، هتك عرض طفلة عمرها خمس سنوات ونصف السنة كرهاً عنها، إذ طلب منها الاستلقاء على بطنها وجثم فوقها ممارساً سلوكاً شاذاً.

Comments are closed.