[SIZE=5]”أعملوااااااا …هذي التجربة …وتأكدوا …بأنفسكم ”
1- أحضر كيس بلاستك شفاف أي حجم …وضع فيه ماء
2- ضع خمس الى ست ملاعق كبير من كورن فلكس –
اللي فيه صوره الديك الاخضر….في الكيس الذى فيه الماء
3- حاول إذابة (كورن فلكس) بالماء وهو بالكيس
4- أنفخ الكيس…..وأربطه بأحكام..
5- رج الخليط …الليى بالكيس…..لأذابة أكبر كمية من الكورن فلكس
6- أحضر مغناطيس…وألصقه بالكيس من الخارج…وأسحبه من اسفل
الكيس إلى الأعلى ….أكثر من مرة
سوف تفاجىء …بألتصاق كمية من برادة الحديد بالمغناطيس من
داخل الكيس تخيل هذه الكمية …..بجسم أطفالنا فلذات أكبادنا…
وهم يأكلون هذا السم يوميا
رسالة للجميع ،
أمريكا منعت بيع منتجات شركة( كورن فلكس ) داخل الولايات
المتحدة
وذلك لأنها تسبب السرطان في المخ وثبتت تلك الدراسة على عينةكبيرة
من الأطفال
لذلك لابد لهم من تصريف بضاعتهم في السوق العربية..
منقووول للتحذير**[/size]__________________
الولايات المتحده مامنعت الكورنفلكس مثل ماقلت اشاعه
وشكرا
مشروع
مشكووووور اخوي على التنبيه بصراحه انا سمعت بهالموضوع من فترة طويله بس ماحاولت اجرب
واذا تبون نصيحتي احلى فطور خبز رقاق وعسل رووووووووووعه صج لاتنسون الحليب
كشف بحث علمي جديد نشرته مجلة المعهد الوطني الأمريكي للسرطان، أنّ خلية خميرة الخبز المتواضعة تعمل كعقار مضاد للسرطان على المستوى الجزيئي في وقف نمو وانتشار الأورام في جسم الإنسان، من خلال حرمانها من التغذية الدموية.
وأوضح الباحثون في جامعة نيو ساوث ويلز الأسترالية، أنّ الخلايا المبطنة للأوعية الدموية ينقصها بروتين النقل الذي تستخدمه الأورام لرفض الجزيئات الغريبة التي تهاجم بنيتها الخلوية، مشيرين إلى أنّ خلايا السرطان تشكل أوعية دموية خاصة بها، تعتمد عليها في نموّها وانتشارها إلى أجزاء الجسم الأخرى.
وتمكّن الباحثون من التوصل إلى فهم أفضل لآلية عمل العقاقير المضادة للسرطان في جسم الإنسان، عبر الدراسات الجينية التي أُجريت باستخدام خلية الخميرة المتواضعة.
وسلّط هذا البحث الضوء على إمكانية وسم البروتين الناقل ببصمات جينية باستخدام خلايا خميرة مطفرة ومعدلة وراثياً، والاستعانة بأكثر من 4800 طفرة في الخميرة تمثل كل مورث جيني غير أساسي في التركيب الوراثي الكامل.
وفسّر الباحثون ذلك بأنّ خلايا الخميرة المطفرة الحساسة للدواء ينقصها بروتين النقل الذي يمكنها من رفض هذا الدواء غبر غشاءها الخلوي، ما يؤدي إلى موتها، في حين لم تتعرّض الخلايا التي يتواجد فيها ذلك البروتين للموت، ما يدل على وجود مورِّث جيني معيّن مسؤول عن إنتاج المركب البروتيني الضروري والحيوي الذي يساعد الخلية في حماية نفسها من تأثير العقاقير.
ونجح الباحثون في العثور على المرادف البشري لهذا البروتين، وسُمي “البروتين المصاحب للمقاومة الدوائية المتعددة”، مشيرين إلى أنّ وجود مثل هذه البروتينات الناقلة في الأورام يُعتبر أحد الأسباب الرئيسة لفشل العقاقير الكيماوية المضادة في القضاء على السرطان.
ونبّه الباحثون إلى أنّ عقار “جلوتاثيونارسينوكسايد” (GSAO)، لا يشفي المرضى من السرطان؛ لكنه فعّال في وقف تقدّم معظم أنواع الأورام وتثبيتها في مكانها ومنعها من الانتشار في الجسم.
وأفاد الأطباء أنّ هذا العقار يستهدف الأورام بصورة غير مباشرة، من خلال مهاجمة الخلايا المبطنة للأوعية الدموية التي ينقصها بروتين النقل، وبالتالي يقتل الخلايا الخبيثة عبر خنقها وتدمير التغذية الدموية التي تعتمد عليها في نموها وتضاعفها وانتشارها.
يُشار إلى أنّ عقار (GSAO) تم تطويره عام 1999، ومن المقرّر أن تبدأ أولى اختباراته على مرضى السرطان العام القادم.
كشف العلماء عن أن رقائق الكورن فليكس الغنية بفيتامين (ب2) قد تمثل علاجا قويا واعدا للصداع النصفي المعروف باسم الشقيقة.
ووجد الباحثون أن مادة “رايبوفلافين” وهي الاسم العلمي لفيتامين (ب2)، قد يساعد في تقليل نوبات الصداع النصفي بحوالي النصف، وبالتالي يقلل عدد الأقراص الدوائية المتناولة لتخفيف الألم.
وأشار هؤلاء إلى أن هذا الفيتامين يضاف بصورة روتينية إلى رقائق الكورن فليكس وغيرها من الحبوب, بجرعات صغيرة وذلك لتغذية الجلد والعيون والجهاز العصبي، ولكن البحث الأخير يقترح أن تعاطيه بجرعات عالية نسبيا ليس آمنا فقط, بل شديد الفعالية في كبح نوبات الصداع.
وأوضح الأطباء أن صداع الشقيقة مرض مزعج يتميز بحدوث نوبات من آلام الرأس المبهمة، وفقدان الشهية والغثيان والتقيؤ والإمساك أو الإسهال في بعض الحالات, ويؤثر على حوالي 10 في المائة من الناس في بريطانيا, غالبيتهم من النساء.
ولفت هؤلاء إلى أن السبب الدقيق لهذه الحالة لا يزال مجهولا، ولكن الخبراء يعتقدون أنه قد يرتبط بنقص المادة الكيميائية الدماغية المسؤولة عن المزاج التي تعرف باسم “سيروتونين”، ويُعتقد أيضا أن أوعية دموية معينة وخلايا عصبية في الرأس متورطة في ظهور الألم.
ويرى الباحثون أن بالإمكان استخدام مسكنات الألم العادية كالأسبرين والباراسيتامول، ولكن إذا لم تنفع يصبح من الضروري تعاطي أدوية خاصة مضادة للشقيقة تسمى “تريبتانز” يصفها الطبيب فقط ولكنها تخفف الألم ولا تقضي على النوبات تماما.
وأشار الخبراء إلى أن الرجل السليم يحتاج إلى 1.3 ملليغراما من فيتامين (ب2) يوميا, بينما تحتاج المرأة إلى 1.1 ملليغراما يوميا منه, وغالبا ما يتم الحصول عليه من مصادره الغذائية كالحليب والبيض ورقائق الإفطار والأرز والمشروم, ولابد من الحصول عليه يوميا لأن جسم الإنسان لا يستطيع تخزينه.
ومن المعروف أن فيتامين (ب2) مفيد للعيون والبشرة والأعصاب, ويساعد في إنتاج مركبات الستيرويد وخلايا الدم الحمراء، كما يساعد الجسم على امتصاص الحديد من الغذاء المتناول.
ووجد الباحثون بعد متابعة مجموعة من المرضى المصابين بنوبات الشقيقة وكمية الأدوية التي يستخدمونها، تم إعطاؤهم كبسولات تحتوي على جرعات عالية من فيتامين (ب2), بلغت 400 ملليغرام يوميا, مع مراقبتهم كل 3 – 6 أشهر, أن عدد نوبات الصداع انخفض من 4 أيام كل شهر إلى يومين فقط بعد استخدام الفيتامين, كما قل عدد الأقراص الدوائية التي احتاجها المرضى بحوالي 35 في المائة, دون إصابة أي منهم بمضاعفات أو آثار جانبية بسبب الجرعات العالية.
انا اتريق خمير
مشكووور على الموضوع