.

.

.

.

.

.

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

تذكرون سنة 2005 يوم الدنمارك تطاولت على رسولنا الكريم – صلى الله عليه وسلم –

هذيك الأيام انا كتبت قصيدة متواضعة دفاعاً عنه عليه الصلاة والسلام

و حبيت انكم تشاركوني فيها

.

.

.

للعلم

انا نشرتها في اكثر من منتدى

فلا تظنوا اني سرقتها و نسبتها لنفسي، مايسوى عليا هالشيء

سَليلُ الفَخْرِ شَامخُ العِزِّ أَمْجَدُ

فِي السَّمَاءِ مَحْمُودٌ و فِي الأرْضِ أَحْمَدُ

بَيْنَ سَمَاءِ رَبِّي و أَرْضِهِ

صَلاةُ اللّهِ عَليْكَ دَائماً تَتَردَّدُ

لِفِراقِكَ حَنَّ الجِذْعُ تَحَزُّنَناً

بِذَا الحَديثُ يَقولُ و يَشْهَدُ

وَ بَيْنَ يَدَيْكَ انْشَقَّ البَدْرُ و يَالهُ

مِنْ حَادَثٍ إِعْجَازُهُ يَتَجَسَّدُ

يَا رَفيعَ الذِّكْرِ يَا عَظيمَ الشَّأنْ

كَيْفَ لا و أَنْتَ أَنْتَ مُحَمَّدُ

سَحَابَةٌ أَنْتَ يَا رَسُولَ اللّه

جَنَابُكَ عَالٍ و قَدْرُكَ عَسْجَدُ

بَاسِقٌ أنْتَ والكِلابُ حَقِيرةٌ

فَكَيْفَ تَطَالكُ كِلابٌ تَتَرصّدُ

بِكَ تَشَرّفْنَا و بِكَ عَلَوْنَا

و شَانِئكَ مَبْتورٌ وأنَا أشْهَدُ

فِي النارِ مُخَلّدٌ عَبْدَ عُزَّى

حِينَ قالَ تَبَّاً لَكَ يَا أحْمَدُ

و زَوْجُهُ هُنَاكَ تَحْمِلُ حَطَباً

و جِيدُهَا مِنْ حِمْلِهِ يَتَنَهَّدُ

سَتُوقَدُ بِهمْ سَقَرٌ سَعيرُها

مِن لَظىً حَمِيمُهَا لا يَخْمَدُ

شكرا لكم و اتمنى تنال اعجابكم

18 thoughts on “((( في السماء محمودٌ وفي الأرضِ أحمدُ ::: من كلماتي )))

  1. كلام جميل في الدفاع عن نبينا الكريم عليه الصلاة والسلام

    صح لسانك عالكلمات الجميلة

    تحيتي لك

    صح بدنج اختي الكريمة وشكرا على مرورج العــــــــذب
    تحيتي

  2. ماشاء الله عليك … طلعت شاعر … وبالفصحى بعد … بصراحه كلمات رائعة ..

    الله يجزيك خير الجزاء ..

    اللهم صلي وسلم وبارك على محمد ٍ وعلى آله وصحبه أجمعين

    هلا اخوي
    انا اكتب بالفصحى و النبطي واكثر كتاباتي بالفصحى
    سعيد بأنها اعجبتك وشكرا على مرورك الكريم
    تحيتي

  3. تسلم يا أخونا العضو الكريم على القصيده الرائعه
    وجزاك الله خير الجزاء لهذه الأبيات الطيبه في مدح سيد الأولين والآخرين المحمود الأحمد المصطفى الأمجد حبيب اله العالمين أبي القاسمِ محمد صلى الله عليه وآله وسلم
    بأبي انت وأمي يا رسول الله…نسأل العلي القدير ان يحشرنا معه

    اللهم آمين
    شكرا لك اخي الكريم على مرورك الكريم

Comments are closed.