في اليمن … الكوفي شوب اصبح قات شوب .. صور

اللهم خلص اهلنا في اليمن من هذه العادة الغريبة عليهم .. وتضر باقتصادهم وانتاجية الفرد فيهم

اللهم احفظ اليمن واهلها

22 thoughts on “في اليمن … الكوفي شوب اصبح قات شوب .. صور

  1. اصل العرب اليمنين و القات خلاهم حد منهم الدكتور و المهندس و الي الخ لكن نحنا شو قليل منا متعلم و اليمنين

    شعب متعلم اكثر منا لا نغالط ا نفسنا و هاى الصراحه نطنز و بس هذا لن روم عليه نتفلسف علا الفاضى

    الحمد الله نحن المتعلميين وخرييجين الجامعات عندنا وايديين و الحمد الله بدا يطلع عندنا الدكتور

    والمهندس والعلماء, وفي غضون سنوات قليله بنصنع الاقمار الصناعية إمارتيية الصنع….

  2. أولا: الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به إخواننا في اليمن

    ثانيا: أسأل الله العلي القدير أن يرفع عنا و عن أمة محمد صلى الله عليه و آله و سلم البلا و الربا و الغلا و الظلم و الفساد والفواحش و الفتن ما ظهر منها وما بطن.

    ثالثا: أرجو من بعض الإخوة و الأخوات الابتعاد عن التعالي أو اظهار الفوقية حين يتم طرح موضوع عن دول لا تملك ما تملكه دولتنا وشعوب لم تحظى بنعم كالتي من الله بها علينا دون بقية خلقه، فالذي أعطانا قادر أن يعطي غيرنا، و الذي منع عن غيرنا قادر أن يمنع عنا كذلك.

    آخراً، و بمبدأ وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين:

    قال النبي صلى الله عليه وسلم: {لا يدخل الجنَّة من كان في قلبه مثقال ذرَّةٍ من كِبْر، الكِبْر بطَر الحق وغمط الناس}(صحيح مسلم) وبطَر الحق هو دفعه ورفضه وإنكاره ترفّعًا، وغمط الناس هو احتقارهم والتعالي عليهم، وبطَر الحقّ ينبع غالبًا من احتقار الذي جاء به، وانتقاص المسلم لأخيه المسلم يقود إلى رفض كلامه في الغالب، والأصل في المسلم أنَّه ثقة لا يكذب حتَّى يتبيَّن العكس، والخبر عن الثقة حقّ حتَّى يُنفَى بحقّ، فرفضك لكلام أخيك المسلم لمجرَّد أنَّه فلان أو أنَّك لا تعرفه أو أنَّ كلامه لا يوافق أهواءك أو تصوُّراتك هذا يعني كبرًا في قلبك عليه وعلى الحقّ الذي جاء به، نعَم؛ ربَّما لا تقتنع بكلامه لضعف ذكائك وضيق تفكيرك وإدراكك أو لضعف كلامه وحجَّته، وهنا لا يحقّ لك التحدّث بكلامه حتَّى تتأكَّد أو تقتنع بصحَّته {كفَى بالمرء كذبًا أن يحدّث بكلّ ما سمع}(صحيح مسلم) {كفَى بالمرء إثمًا أن يحدّث بكلّ ما سمع}(صحيح الجامع وابن حبان) ولكن أيضًا لا يحقّ لك أن ترفض كلامه أو تكذّبه بغير حقٍّ ولا سببٍ مشروع فإنَّ هذا من الكِبْر، فحتَّى الفاسق أمَرَنا الله تعالى أن نتبيَّن أخباره لا أن نرفضها مطلَقًا!.

    من كتاب (الفوائد الجامعة)

Comments are closed.