صنعاء: بعد مطاردة استمرت أسبوع، اعتقلت السلطات اليمنية رجلاً عذب أطفاله بالنار انتقاما من أمهم التي طلقها في وقت سابق.
وقالت صحيفة “الصحوة نت” في تقرير نشرته اليوم: الحروق الواضحة ليست نتيجة حريق تعرض له “مطيع” ولكنه بفعل فاعل، والفاعل هذا ليس عدوًا لدودًا “لمطيع” وهل للأطفال أعداء مدججون بكل هذا الحق والعنف والقسوة؟.
طفولته البريئة وحرمانه من حنان والدته المطلقة، وتوسلات أخيه منيف ابن الثمانية أعوام لم تجد طريقها إلى قلب انتزعت منه الرحمة.
لم يكتف والد مطيع بإحراق ولده بتلك الطريقة البشعة بل أراد أن يصل الحريق إلى مكان آخر.. إلى قلب والدته المطلقة، فقام بعد فعلته النكراء بإيصاله إلى منزل والدته والتي لا يزال قلبها يحترق حتى الآن وقد لجأت إلى أحد وجهاء المعافر لتوكيله في قضية إحراق ولدها.
وبعد مطاردة استمرت أسبوعًا كاملاً ألقى أمن المعافر القبض على والد الطفل مطيع ويجري التحقيق معه لإحالته إلى النيابة.
ويقول أبناء المنطقة إن الإحراق بالنار أو وضع قطعة حديدية على النار ثم إحراق أجزاء متفرقة من الجسم وسيلة يمارسها هذا الرجل مع أطفاله منذ طلاقه من والدتهم وقد سبق وأن أحرق طفله منيف من قبل .
طيب يا ربي ايش دخل الاطفال بمشاكل الزوج والزوجة
حسبي الله ونعم الوكيل
اختي queen sara
هذه المشكله واقعه في مجتمعنا ولكنها تختلف حسب ( سفاهتا ا و شهادات ) الاب بالانتفام من الام سواء بضرب الابناء او الحرق ,السجن بالمنزل, عدم اعطاء المصروف لهم , ضعي اي عقوق فعليه يعق الاب ابناءه بها والسبب لانه يعتقد بان هذه الطريقه هي التي يحرق بها قلب الام ومايدري المسكين انهم يحملون اسمه, والاهم يحملون هم هذه العقوق لمماتهنم وياليت الاب يسلم منهم اذا كبروا .
والله المستعان