كانت يامتدعى في الجاهلية ” قتلة جبانها ” وفي الإسلام ” يام القرى ” وسبب تسميتها بقتلةجبانها كان في يام جبان في الجهالية يقال له أنيب فحلفوا إلا يولد له ولد فيهم أبداوحلفوا على قتله , فقال لهم رجل منهم : ويحكم أخصوه ولا تقتلوه فانه لا يولد لـهإذا كان خصياً , فلا تحنثوا في أيمانكم , فشاع ذلك في همدان فكرهت أن تذهب يام بهذاالذكر دونهم , فقالوا لهم خذوا من كل قبيلة سهماً فارموه بجميع السهام وإلا صلنابينكم وبينه فأجابوهم إلى ذلك فبعث إليهم من كل قبيلة بسهم ثم صيروه هدفاً وجعلوايرمونه ويقولون لله سهم من نبا عن أنيب
من وجهة نظري هذا الحل الانسب للجنس الثالث والرابع
منقول
ونعم في اهل يام كلهم
انا عندي حل بعد اقوله ولا لأ لوووووووووووول
الله يسلمك كان جبان (لو شافوا الجنس الثالث شو بيسون )
وكانوا يخافون ان ايب ذريه جبانه مثله
فجي حلفوا ان ما ينولد له ولد بعده
فجتلوه وكانوا يقولون ” لله سهم من نبا (انولد) عن انيب (الريال الجبان) “
وللعلم هل القبيله مشهوره بهل الشي فمن قصصهم
“مر فتى من اهل الكوفة بالحجاج وهو يعرض الجند,فأعجبة فقال له: ممن انت يافتى؟؟
قال انا من قوم لم يكن فيهم جبان. قال الحجاج: انت اذن من يأم. قال : انا منهم.”
ههههههههههههه
شكرا على الاقتراح بناخذه بالاعتبار
هههههههههه
يعني ماشي فايده!!!
بيطلعون لنا سوسو المتوحش