ما يجب معرفته بأن جميع الشركات وخاصة العقارية سواء في إمارة دبي أو أبوظبي أو اي إمارة إخرى قد لجئت الى اصدار سندات وصكوك بالمليارات الدراهم إيام الطفرة العقارية وذلك لتمويل مشاريعها التوسعية وكثير منها لجئت الى الاسواق العالمية لاصدار السندات وكثير من هذه الشركات كانت تسوق سنداتها بطريقة غير مباشرة بإنها مدعومة من الحكومة والمستثمرين في الجانب الثاني كانوا غير دقيقين في قراءة المخاطرة وذلك بسبب توفر السيولة والعوائد المجزية… وإعلان مجموعة دبي بطلب تمديد الدفع قد اربك الجميع وأضاف عامل مخاطرة جديدة الى لم تكن في الحسبان على الاقل في هذا الوقت ووضع جميع الشركات التي اصدرت سندات بالميارات امام محك واختبار قوي جدا , وخاصة بأن هناك مليارات يجب إعادة تمويلها في الفترة القادمة … فماذا لوا أن هذه الشركات واجهة صعوبة في إعادة التمويل كما حدثت مع مجموعة دبي ؟ حيث أن سوق التمويل وخاصة العالمية سيكون أكثر حذرا هذه المرة في التعامل مع هذه المديونيات وإعادة تمويلها؟
الخلاصة : تداعيات أزمة مديونية مجموعة دبي لابد ان تلقي بضلالها على الشركات العامة المكشوفة على المديونيات او التي لها علاقة بهذه الشركات … فالسؤال الذي سيطرحه المستثمرون على انفسهم: هل هناك خطورة مماثلة قد تحدث لتلك الشركات ؟ وما مدى تأثير ذلك على نمو أرباح تلك الشركات؟ .. الخ.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكل الموضوع اكبر من تصورنا الله يستر بصراحه انا برئ السوق الين نشوف افوت الربح ولا اطيح بالخساره للعلم انا خسران 35% وبعت