انا من محبين الايفون وجربت الاندرو في النوكيا بس هذا برنامج يديد وراح يطور اكثر مافي برنامج كامل و الكمال لله عزوجل
سبب انتشار الايباد هو سعره ارخص واحد فيهم +كثرة البرامج وسرعة الاستجابه في تطوير البرنامج التشغيلي +تجهيز الجهاز للتعديل في المستقبل عن طريق البرقيا في البرنامج التشغيلي وهذا الشي ما جاء من فرق ومن خبرة الشركه في اجهزة الحاسب الالي
قوقل مثل ماحتلت كل جهاز حاسوب ومحرك البحث راح تحتل كل شي لانها تملك اكبر اسطول من المبرمجين بعكس ابل احتكار
مثل الجيل بريك لل ios و الروتينغ rooting للاندرويد وهو يصب في مصلحه المستخدم اولا وهو ليس اختراق خطير جدا لان المستخدم يكون على علم ويتحمل كافه المسؤوليه من ورائه. واخر نظام تشغيل من اندرويد honeycomb موجود له rooting ايضا.
النوع الثاني :
يتم بدون علم المستخدم … وهذا ما اتحدث عنه في نظام الاندرويد وهذا النوع من الاختراق غير موجود في قاموس الابل و نظام تشغيل ios. فمجرد استخدامك لنظام تشغيل الاندرويد وتحميلك للكثير من البرامج المجانيه من الماركت فتأكد ان نسبه اختراق جهازك المحمول تتعدى 60%… ولاكن استخدامك المثالي لنظام تشغيل ios من ابل وتحميلك البرامج من الماركت فأن اختراق جهازك يكون تحت الصفر.
بالنسبه للشق الثاني وبخصوص الانتي فايرس فهو بتأكيد ياخذ نسبه من قوه المعالج و البطاريه ويعمل بأستمرار في الخلفيه كخدمه service وان كانت نسبه استهلاكه للموارد اقل في الاجهزه المحموله لاكن مازال الانتي فايرس يأخذ موارد النظام … ليس فقط يستهلك موارد نظام التشغيل هو ايضا يستهلك من اموالك كل فتره تحتاج الى تجديد التصريح بقيمه 29 دولار سنويا وكل هذا لان شركه الغوغل مش فاضيه تراقب البرامج وانت كمستهلك ضحيه للكثير من المبرمجين الصينين الذين لا ذمه لهم ولا ضمير على اختراق جهازك الاندرويد دون علمك المسبق وتحميل صورك الشخصيه وكل ما يحتويه جهازك متى ما اردوا ذلك لانك انته كمستخدم ليس لديك برنامج antivirus.
تحياتي
في هذه الحالة يمكن القول أن لو كان نظام جوجل مقفل كنظام أبل لكان الاختراق غير وارد في قاموسه، وبمعنى آخر لو كان نظام أبل مفتوح لكان الاختراق وارد في قاموسه. مع العلم أن الكثير من مستخدمي ايفون وايباد وخصوصا في بلداننا العربية يقومون بعمل جيل بريك لأجهزتهم للاستفادة من البرامج المجانية وغيرها مما لا يوفره نظام أبل المقفل وهذا ما يجعله عرضة للاختراق المباشر.
شرح الميزات والواجهات الجديدة في أندرويد 3.0 (رحلة بالصور)
أطلقت غوغل أمس نسخة تجريبية مبكّرة Preview Version من حزمة التطوير SDK الخاصة بقرص العسل والهدف من هذه النسخة هو أن يبدأ مطوروا التطبيقات باختبارها وتعديل تطبيقاتهم وتطويرها كي تتوافق مع النسخة الجديدة, بحيث تكون تطبيقاتهم جاهزة لقرص العسل مع إطلاق النسخة الفعلية والنهائية من الحزمة. هذه النسخة تمنحنا نظرة كاملة على جميع الميزات الجديدة لأندرويد 3.0. دعونا نبدأ رحلتنا داخل قرص العسل ونعدكم بمقالة لاحقة نشرح فيها ميزات قرص العسل بالنسبة لمطوري التطبيقات.
واجهات جديدة مصممة بالكامل للأجهزة اللوحية Tablets
أندرويد 3.0 مصمم خصيصاً للأجهزة ذات الشاشات الكبيرة وبشكل خاص الحواسب اللوحية. وهو يقدم ما أسمته غوغل بواجهة “هولوغرامية” – مُجسّمة تركز على عرض المحتوى بطريقة سهلة وممتعة. ضمن هذه الواجهة قدمت غوغل للمستخدم جميع العناصر التي اعتاد عليها في أندرويد والتي تميز بها أندرويد مثل تعدد المهام Multitasking, التنبيهات Notifications, تخصيص الشاشة الرئيسية Homescreen, الويدجتس Widgets وغير ذلك. لكن جميع تلك الميزات تم تقديمها في قرص العسل بطريقة جديدة مع إضافة لمسة تفاعلية وثلاثية الأبعاد تجعل من استخدام النظام أسهل وأجمل. كما تم تقديم طريقة جديدة كلياً تسمح بدمج التطبيقات بشكل كامل مع المظهر الكلي للنظام والاستفادة من كل ما يقدمه قرص عسل, وهذا الدمج والتكامل يعمل حتى على التطبيقات الموجودة حالياً وليس محصوراً بالتطبيقات الجديدة المكتوبة خصيصاً لأندرويد 3.0. وإن كانت التطبيقات المكتوبة خصيصاً له ستحصل على مجموعة من الميزات والإمكانيات الجديدة التي سنتحدث عنها في المقالة الخاصة بالمطورين.
شريط النظام System Bar
شريط النظام في قرص العسل يمكن تشبيهه بشريط التنبيهات Notification Bar الموجود أعلى الشاشة في أجهزة أندرويد التي نستخدمها حالياً. لكن الفرق وجوده أسفل الشاشة وتقديمه للعديد من الوظائف الأخرى بالإضافة إلى التنبيهات. فهو يقدم أيضاً أزراراً لمسية لكل من زر القائمة Menu و الرجوع Back والعودة إلى الواجهة الرئيسية Home. وهذا الشريط يقوم بتغيير مكانه كي يبقى دائماً في الأسفل -المكان الذي اعتدت عليه- كيفما حملت الجهاز (بأي اتجاه كان). ستجد الشريط والازرار التي اعتدت عليها في نفس المكان دائماً مما يلغي الحاجة لوجود أزرار فيزيائية على الجهاز يتغير مكانها بحسب اتجاه حملك للجهاز (أفقي, عمودي .. الخ) مما يخفف الإرباك ويسهل الاستخدام بالنسبة للمستخدم.
شريط الحركة Action Bar
في كل تطبيق تقوم بفتحه, سترى شريط الحركة موجوداً في أعلى الشاشة. هذا الشريط يمنحك وصولاً سهلاً وسريعاً لأهم خصائص التطبيق. بشكل افتراضي ستكون الخصائص الأساسية موجودة مثل النسخ واللصق والتحديد وما إلى هنالك, لكن يستطيع مطور التطبيق إضافة المزيد من القوائم والخصائص التي ستجعل من تطبيقات أندرويد أكثر قوة وأكثر قرباً لطريقة الاستخدام التي اعتدنا عليها في تطبيقات أنظمة التشغيل المعتادة كويندوز ولينوكس وماك.
شاشات رئيسية قابلة للتخصيص
يقدم قرص العسل خمس شاشات رئيسية Home Screens تعطي للمستخدم وصولاً سريعاً لجميع أجزاء النظام من أي مكان كان. كل شاشة توفر شبكة كبيرة Grid تقدم أماكن تستطيع استخدامها لوضع الويدجتس الخاصة بك والاختصارات وصور الخلفية بطريقة سهلة ومنظمة. كل شاشة رئيسية توفر أيضاً زراً لفتح قائمة التطبيقات Launcher وأيضاً صندوق بحث شامل تستطيع عن طريقه البحث في التطبيقات وجهات الاتصال Contacts وملفات الميديا والويب وغير ذلك.
يعتبر تعدد المهام أحد أقوى ميزات أندرويد, وهو أمر أساسي في أندرويد 3.0. عندما يقوم المستخدم بتشغيل عدة تطبيقات للقيام بعدة مهام, يستطيع استخدام قائمة تسمى (التطبيقات الأخيرة) أو Recent Apps موجودة ضمن شريط النظام System Bar لرؤية التطبيقات التي تعمل والتنقل بينها بسرعة. ولمساعدة المستخدم للانتقال بشكل أسرع إلى المهمة المطلوبة (البرنامج المفتوح) تعرض القائمة لقطة لحالة التطبيق الحقيقية عندما شاهده المستخدم لآخر مرة.
لوحة مفاتيح جديدة ودعم أفضل للنسخ واللصق
تم تصميم لوحة المفاتيح الجديدة لإتاحة إدخال الحروف بشكل أسرع وأكثر دقة بالنسبة للشاشات الكبيرة. تم إعادة تصميم الأزرار والحروف وتحسين الاستجابة وإضافة بعض المفاتيح الجديدة مثل مفتاح الـ Tab لتقديم إدخال نصي أغنى وأكثر فاعلية. يستطيع المستخدم الضغط المطول على حرف معين للوصول السريع إلى قوائم خاصة بالمحارف المخصصة Special Characters كما يمكن التبديل بين الإدخال النصي والصوتي عن طريق أيقونة مخصصة تظهر في شريط النظام System Bar.
كما تم أيضاً تحسين التحديد والنسخ واللصق إذ تم تقديم واجهة جديدة تسمح للمستخدم وبشكل سريع بتحديد كلمة بالضغط عليها ومن ثم تعديل التحديد عن طريق الأسهم المخصصة التي ستظهر. ثم يستطيع المستخدم من اختيار أمر معين من شريط الحركة Action Bar كالنسخ واللصق أو البحث عن الجملة المحددة في غوغل وغير ذلك.
خيارات اتصال جديدة
قدم أندرويد 3.0 مجموعة من ميزات الاتصال من شأنها إضافة المزيد من التنوع والراحة بالنسبة للمستخدم. فقد حصل النظام الجديد على بروتوكول جديد يدعم الصور والميديا بحيث يسمح للمستخدم مزامنة الصور والموسيقى بوصل الجهاز مباشرةً بأي كاميرا أو جهاز كمبيوتر دون الحاجة لعمل Mount للجهاز وتشغيله كوحدة تخزينية USB. هذه الميزة مثيرة ولا أدري كيف ستتم تأديتها دون الحاجة لوجود تطبيق خاص بالمزامنة مع قرص العسل في الجهة الأخرى (جهاز الكمبيوتر أو الكاميرا). علينا الانتظار لمعرفة المزيد عن هذه الميزة. كما يقدم النظام الجديد دعماً كاملاً ليس لوصل الكاميرات وأجهزة تشغيل الموسيقى بشكل مباشر فحسب, بل لوصل أي لوحة مفاتيح عن طريق الـ USB أو عبر البلوتوث في حال أحببت الكتابة باستخدام لوحة مفاتيح خارجية.
مجموعة مُحسنة من التطبيقات الافتراضية بكل تأكيد, حصلت تطبيقات أندرويد الافتراضية (كالمتصفح والجيميل وغيرها) على تحسينات كبيرة كي تصبح مناسبة للاستخدام على الشاشات الكبيرة. دعنا نتعرف على أهمها:
المتصفح
أصبح المتصفح يدعم الألسنة Tabs مما يسمح بتصفح أفضل وأسرع. كما وفر وضعية “التصفح المتنكر” Incognito المتوفرة في متصفح كروم والتي تسمح لك بالتصفح المخفي دون ترك أي أثر. أما العلامات Bookmarks وتاريخ التصفح History فصار يمكن التحكم بهما من نافذة واحدة بشكل سهل. كما أصبح بالإمكان عمل المزامنة بين متصفح قرص العسل ومتصفح كروم كما تم تحسين التكبير والتصغير Zoom عن طريق اللمس بشكل كبير في المتصفح.
الكاميرا ومعرض الصور
حصل تطبيق الكاميرا على تصميم جديد بالكامل يستفيد من حجم الشاشة للوصول بشكل سريع إلى إعدادات الكاميرا كنسبة التعرض للضوء Exposure والتركيز Focus والفلاش والزووم وغير ذلك. كما تم تعديل تطبيق معرض الصور Gallery للسماح للمستخدم بعرض الألبومات بالشاشة الكاملة مع الوصول السهل إلى الصور الأخرى الموجودة في نفس المجموعة.
جهات الاتصال Contacts
تطبيق جهات الاتصال يستخدم الآن واجهة من لوحتين ووجود شريط تمرير في الجهة اليسرى كي يستطيع المستخدم تصفح جهات الاتصال بشكل سهل وترتيبها والبحث عنها. كما يقدم تنسيقاً محسناً لشكل الأرقام الدولية والتي يتم كتابتها بحسب الطريقة أو النظام المتعارف عليه في بلد المستخدم.
هذه كانت أهم الميزات الجديدة التي تمكنا من معرفتها بشكل أقرب بعد إطلاق الحزمة التطويرية. هناك تطبيقات أخرى لا تتوفر في الحزمة التطويرية مثل تطبيق Gmail الجديد وتطبيق GTalk (الذي صار يدعم محادثات الفيديو) وغير ذلك. لكننا تحدثنا عنها سابقاً. إضغط هنا للقراءة عنها.
باختصار .. ما رأيك بقرص العسل؟ وهل تعتقد بأنه سيغير قواعد اللعبة؟ لعبة الأجهزة اللوحية؟
أما للشعور بالأمان شراء مضاد فيروسات فهذا أمر طبيعي لمستخدمي الحواسيب ولن تقوم شركة مثل كاسبر سكاي باصدار نسخة لنظام معين إلا وهي تعلم أن الإقبال على هذا النظام كبير. أما أنها تقضي على البطارية والذاكرة فهذه العبارة في غير محلها ومضحكة في نفس الوقت لأن المضادات للهواتف والأجهزة اللوحية تضع في اعتبرها أنها ليست أجهزة كبيرة فائقة السرعة كالحواسيب الكبيرة.
الاختراق نوعين :
النوع الاول يتم بأراده المستخدم :
مثل الجيل بريك لل iOS و الروتينغ rooting للاندرويد وهو يصب في مصلحه المستخدم اولا وهو ليس اختراق خطير جدا لان المستخدم يكون على علم ويتحمل كافه المسؤوليه من ورائه. واخر نظام تشغيل من اندرويد honeycomb موجود له rooting ايضا.
النوع الثاني :
يتم بدون علم المستخدم … وهذا ما اتحدث عنه في نظام الاندرويد وهذا النوع من الاختراق غير موجود في قاموس الابل و نظام تشغيل iOS. فمجرد استخدامك لنظام تشغيل الاندرويد وتحميلك للكثير من البرامج المجانيه من الماركت فتأكد ان نسبه اختراق جهازك المحمول تتعدى 60%… ولاكن استخدامك المثالي لنظام تشغيل iOS من ابل وتحميلك البرامج من الماركت فأن اختراق جهازك يكون تحت الصفر.
بالنسبه للشق الثاني وبخصوص الانتي فايرس فهو بتأكيد ياخذ نسبه من قوه المعالج و البطاريه ويعمل بأستمرار في الخلفيه كخدمه service وان كانت نسبه استهلاكه للموارد اقل في الاجهزه المحموله لاكن مازال الانتي فايرس يأخذ موارد النظام … ليس فقط يستهلك موارد نظام التشغيل هو ايضا يستهلك من اموالك كل فتره تحتاج الى تجديد التصريح بقيمه 29 دولار سنويا وكل هذا لان شركه الغوغل مش فاضيه تراقب البرامج وانت كمستهلك ضحيه للكثير من المبرمجين الصينين الذين لا ذمه لهم ولا ضمير على اختراق جهازك الاندرويد دون علمك المسبق وتحميل صورك الشخصيه وكل ما يحتويه جهازك متى ما اردوا ذلك لانك انته كمستخدم ليس لديك برنامج antivirus.
تحياتي
الغريب أن مشرف المنتدى ما نقل الموضوع لقسم الكمبيوتر
صحيح أن القسم العام أكثر تفاعلاً، لكن القانون قانون
انا من محبين الايفون وجربت الاندرو في النوكيا بس هذا برنامج يديد وراح يطور اكثر مافي برنامج كامل و الكمال لله عزوجل
سبب انتشار الايباد هو سعره ارخص واحد فيهم +كثرة البرامج وسرعة الاستجابه في تطوير البرنامج التشغيلي +تجهيز الجهاز للتعديل في المستقبل عن طريق البرقيا في البرنامج التشغيلي وهذا الشي ما جاء من فرق ومن خبرة الشركه في اجهزة الحاسب الالي
قوقل مثل ماحتلت كل جهاز حاسوب ومحرك البحث راح تحتل كل شي لانها تملك اكبر اسطول من المبرمجين بعكس ابل احتكار
ظ„ظ…ط§ط°ط§ ظ„ط§ ظٹط³طھط·ظٹط¹ ط§ط*ط¯ ظ…ظ†ط§ظپط³ط© ط³ط¹ط± ط§ظ„ط¢ظٹ-ط¨ط§ط¯طں | ط¢ظٹ-ظپظˆظ† ط¥ط³ظ„ط§ظ…
في هذه الحالة يمكن القول أن لو كان نظام جوجل مقفل كنظام أبل لكان الاختراق غير وارد في قاموسه، وبمعنى آخر لو كان نظام أبل مفتوح لكان الاختراق وارد في قاموسه. مع العلم أن الكثير من مستخدمي ايفون وايباد وخصوصا في بلداننا العربية يقومون بعمل جيل بريك لأجهزتهم للاستفادة من البرامج المجانية وغيرها مما لا يوفره نظام أبل المقفل وهذا ما يجعله عرضة للاختراق المباشر.
واجهات جديدة مصممة بالكامل للأجهزة اللوحية Tablets
أندرويد 3.0 مصمم خصيصاً للأجهزة ذات الشاشات الكبيرة وبشكل خاص الحواسب اللوحية. وهو يقدم ما أسمته غوغل بواجهة “هولوغرامية” – مُجسّمة تركز على عرض المحتوى بطريقة سهلة وممتعة. ضمن هذه الواجهة قدمت غوغل للمستخدم جميع العناصر التي اعتاد عليها في أندرويد والتي تميز بها أندرويد مثل تعدد المهام Multitasking, التنبيهات Notifications, تخصيص الشاشة الرئيسية Homescreen, الويدجتس Widgets وغير ذلك. لكن جميع تلك الميزات تم تقديمها في قرص العسل بطريقة جديدة مع إضافة لمسة تفاعلية وثلاثية الأبعاد تجعل من استخدام النظام أسهل وأجمل. كما تم تقديم طريقة جديدة كلياً تسمح بدمج التطبيقات بشكل كامل مع المظهر الكلي للنظام والاستفادة من كل ما يقدمه قرص عسل, وهذا الدمج والتكامل يعمل حتى على التطبيقات الموجودة حالياً وليس محصوراً بالتطبيقات الجديدة المكتوبة خصيصاً لأندرويد 3.0. وإن كانت التطبيقات المكتوبة خصيصاً له ستحصل على مجموعة من الميزات والإمكانيات الجديدة التي سنتحدث عنها في المقالة الخاصة بالمطورين.
شريط النظام System Bar
شريط النظام في قرص العسل يمكن تشبيهه بشريط التنبيهات Notification Bar الموجود أعلى الشاشة في أجهزة أندرويد التي نستخدمها حالياً. لكن الفرق وجوده أسفل الشاشة وتقديمه للعديد من الوظائف الأخرى بالإضافة إلى التنبيهات. فهو يقدم أيضاً أزراراً لمسية لكل من زر القائمة Menu و الرجوع Back والعودة إلى الواجهة الرئيسية Home. وهذا الشريط يقوم بتغيير مكانه كي يبقى دائماً في الأسفل -المكان الذي اعتدت عليه- كيفما حملت الجهاز (بأي اتجاه كان). ستجد الشريط والازرار التي اعتدت عليها في نفس المكان دائماً مما يلغي الحاجة لوجود أزرار فيزيائية على الجهاز يتغير مكانها بحسب اتجاه حملك للجهاز (أفقي, عمودي .. الخ) مما يخفف الإرباك ويسهل الاستخدام بالنسبة للمستخدم.
شريط الحركة Action Bar
في كل تطبيق تقوم بفتحه, سترى شريط الحركة موجوداً في أعلى الشاشة. هذا الشريط يمنحك وصولاً سهلاً وسريعاً لأهم خصائص التطبيق. بشكل افتراضي ستكون الخصائص الأساسية موجودة مثل النسخ واللصق والتحديد وما إلى هنالك, لكن يستطيع مطور التطبيق إضافة المزيد من القوائم والخصائص التي ستجعل من تطبيقات أندرويد أكثر قوة وأكثر قرباً لطريقة الاستخدام التي اعتدنا عليها في تطبيقات أنظمة التشغيل المعتادة كويندوز ولينوكس وماك.
شاشات رئيسية قابلة للتخصيص
يقدم قرص العسل خمس شاشات رئيسية Home Screens تعطي للمستخدم وصولاً سريعاً لجميع أجزاء النظام من أي مكان كان. كل شاشة توفر شبكة كبيرة Grid تقدم أماكن تستطيع استخدامها لوضع الويدجتس الخاصة بك والاختصارات وصور الخلفية بطريقة سهلة ومنظمة. كل شاشة رئيسية توفر أيضاً زراً لفتح قائمة التطبيقات Launcher وأيضاً صندوق بحث شامل تستطيع عن طريقه البحث في التطبيقات وجهات الاتصال Contacts وملفات الميديا والويب وغير ذلك.
التطبيقات الفعالة وتعدد المهام المرئي Visual Multitasking
يعتبر تعدد المهام أحد أقوى ميزات أندرويد, وهو أمر أساسي في أندرويد 3.0. عندما يقوم المستخدم بتشغيل عدة تطبيقات للقيام بعدة مهام, يستطيع استخدام قائمة تسمى (التطبيقات الأخيرة) أو Recent Apps موجودة ضمن شريط النظام System Bar لرؤية التطبيقات التي تعمل والتنقل بينها بسرعة. ولمساعدة المستخدم للانتقال بشكل أسرع إلى المهمة المطلوبة (البرنامج المفتوح) تعرض القائمة لقطة لحالة التطبيق الحقيقية عندما شاهده المستخدم لآخر مرة.
لوحة مفاتيح جديدة ودعم أفضل للنسخ واللصق
تم تصميم لوحة المفاتيح الجديدة لإتاحة إدخال الحروف بشكل أسرع وأكثر دقة بالنسبة للشاشات الكبيرة. تم إعادة تصميم الأزرار والحروف وتحسين الاستجابة وإضافة بعض المفاتيح الجديدة مثل مفتاح الـ Tab لتقديم إدخال نصي أغنى وأكثر فاعلية. يستطيع المستخدم الضغط المطول على حرف معين للوصول السريع إلى قوائم خاصة بالمحارف المخصصة Special Characters كما يمكن التبديل بين الإدخال النصي والصوتي عن طريق أيقونة مخصصة تظهر في شريط النظام System Bar.
كما تم أيضاً تحسين التحديد والنسخ واللصق إذ تم تقديم واجهة جديدة تسمح للمستخدم وبشكل سريع بتحديد كلمة بالضغط عليها ومن ثم تعديل التحديد عن طريق الأسهم المخصصة التي ستظهر. ثم يستطيع المستخدم من اختيار أمر معين من شريط الحركة Action Bar كالنسخ واللصق أو البحث عن الجملة المحددة في غوغل وغير ذلك.
خيارات اتصال جديدة
قدم أندرويد 3.0 مجموعة من ميزات الاتصال من شأنها إضافة المزيد من التنوع والراحة بالنسبة للمستخدم. فقد حصل النظام الجديد على بروتوكول جديد يدعم الصور والميديا بحيث يسمح للمستخدم مزامنة الصور والموسيقى بوصل الجهاز مباشرةً بأي كاميرا أو جهاز كمبيوتر دون الحاجة لعمل Mount للجهاز وتشغيله كوحدة تخزينية USB. هذه الميزة مثيرة ولا أدري كيف ستتم تأديتها دون الحاجة لوجود تطبيق خاص بالمزامنة مع قرص العسل في الجهة الأخرى (جهاز الكمبيوتر أو الكاميرا). علينا الانتظار لمعرفة المزيد عن هذه الميزة. كما يقدم النظام الجديد دعماً كاملاً ليس لوصل الكاميرات وأجهزة تشغيل الموسيقى بشكل مباشر فحسب, بل لوصل أي لوحة مفاتيح عن طريق الـ USB أو عبر البلوتوث في حال أحببت الكتابة باستخدام لوحة مفاتيح خارجية.
مجموعة مُحسنة من التطبيقات الافتراضية
بكل تأكيد, حصلت تطبيقات أندرويد الافتراضية (كالمتصفح والجيميل وغيرها) على تحسينات كبيرة كي تصبح مناسبة للاستخدام على الشاشات الكبيرة. دعنا نتعرف على أهمها:
المتصفح
أصبح المتصفح يدعم الألسنة Tabs مما يسمح بتصفح أفضل وأسرع. كما وفر وضعية “التصفح المتنكر” Incognito المتوفرة في متصفح كروم والتي تسمح لك بالتصفح المخفي دون ترك أي أثر. أما العلامات Bookmarks وتاريخ التصفح History فصار يمكن التحكم بهما من نافذة واحدة بشكل سهل. كما أصبح بالإمكان عمل المزامنة بين متصفح قرص العسل ومتصفح كروم كما تم تحسين التكبير والتصغير Zoom عن طريق اللمس بشكل كبير في المتصفح.
الكاميرا ومعرض الصور
حصل تطبيق الكاميرا على تصميم جديد بالكامل يستفيد من حجم الشاشة للوصول بشكل سريع إلى إعدادات الكاميرا كنسبة التعرض للضوء Exposure والتركيز Focus والفلاش والزووم وغير ذلك. كما تم تعديل تطبيق معرض الصور Gallery للسماح للمستخدم بعرض الألبومات بالشاشة الكاملة مع الوصول السهل إلى الصور الأخرى الموجودة في نفس المجموعة.
جهات الاتصال Contacts
هذه كانت أهم الميزات الجديدة التي تمكنا من معرفتها بشكل أقرب بعد إطلاق الحزمة التطويرية. هناك تطبيقات أخرى لا تتوفر في الحزمة التطويرية مثل تطبيق Gmail الجديد وتطبيق GTalk (الذي صار يدعم محادثات الفيديو) وغير ذلك. لكننا تحدثنا عنها سابقاً. إضغط هنا للقراءة عنها.
باختصار .. ما رأيك بقرص العسل؟ وهل تعتقد بأنه سيغير قواعد اللعبة؟ لعبة الأجهزة اللوحية؟
الاختراق نوعين :
النوع الاول يتم بأراده المستخدم :
مثل الجيل بريك لل iOS و الروتينغ rooting للاندرويد وهو يصب في مصلحه المستخدم اولا وهو ليس اختراق خطير جدا لان المستخدم يكون على علم ويتحمل كافه المسؤوليه من ورائه. واخر نظام تشغيل من اندرويد honeycomb موجود له rooting ايضا.
النوع الثاني :
يتم بدون علم المستخدم … وهذا ما اتحدث عنه في نظام الاندرويد وهذا النوع من الاختراق غير موجود في قاموس الابل و نظام تشغيل iOS. فمجرد استخدامك لنظام تشغيل الاندرويد وتحميلك للكثير من البرامج المجانيه من الماركت فتأكد ان نسبه اختراق جهازك المحمول تتعدى 60%… ولاكن استخدامك المثالي لنظام تشغيل iOS من ابل وتحميلك البرامج من الماركت فأن اختراق جهازك يكون تحت الصفر.
بالنسبه للشق الثاني وبخصوص الانتي فايرس فهو بتأكيد ياخذ نسبه من قوه المعالج و البطاريه ويعمل بأستمرار في الخلفيه كخدمه service وان كانت نسبه استهلاكه للموارد اقل في الاجهزه المحموله لاكن مازال الانتي فايرس يأخذ موارد النظام … ليس فقط يستهلك موارد نظام التشغيل هو ايضا يستهلك من اموالك كل فتره تحتاج الى تجديد التصريح بقيمه 29 دولار سنويا وكل هذا لان شركه الغوغل مش فاضيه تراقب البرامج وانت كمستهلك ضحيه للكثير من المبرمجين الصينين الذين لا ذمه لهم ولا ضمير على اختراق جهازك الاندرويد دون علمك المسبق وتحميل صورك الشخصيه وكل ما يحتويه جهازك متى ما اردوا ذلك لانك انته كمستخدم ليس لديك برنامج antivirus.
تحياتي
الغريب أن مشرف المنتدى ما نقل الموضوع لقسم الكمبيوتر
صحيح أن القسم العام أكثر تفاعلاً، لكن القانون قانون